• انا معتز بتبدأ حكايتي اول لما بلغت، طبعا زي اي مراهق مصري لسه بالغ اتعلمت العادة السريه او الmasturbate من صحابي و منهم برضوا عرفت المواقع الاباحيه وبقيت مدمن عليها يومياً ، كان جوايا طاقه جنسيه لا توصف كنت بضرب عشره ٣ مرات يومياً ، وفضلت على الحال ده لحد العيد الصغير اللي كان في السنه اللي بعديها يعني كان عندي ١٥ سنه ، وسافرت مع بابا البلد ، و طبعاً قصينا اليوم عادي انا وقرايبي بس اللي مكانش عادي اني بدات نظرتي لولاد عمامي تتغير من اول السنه دي ، بقيت عيني مبتتشالش من على بزازهم و طيازهم ، وطبعا نفسي اعمل معاهم زي ما بشوف في الافلام الاباحيه ، بس كل ده بيدور في عقلي و انا مش مبين حاجه ، لحد لما جت الساعه واحده الظهر ، وكنت قاعد بتكلم مع ابن عمتي طارق ، طارق اصغر مني بسنه ، وكنا بنتكلم عن السكس و الاوضاع اللي بنفضلها على السرير وكدا ، لحد لما لقيته فجأة بيقولى تحب تنيك دلوقتي ، طبعا انا اتصدمت ، قولته احا طبعا انت بتقول ايه ، قالي اسمع مني البيت اللي جمبنا ده في ولاد عمة ابوك في منهم بقا شهد دي تبقا بنت ابن عمة ابوك ، انا نسيت اقولكم البيت في البلد عامل زي الفيلا ٣ ادوار و من كتر ما هو كبير اتقسم نصين نص لولاد عمام ابويا و نص لينا و لعمامي ، و انا علشان مبروحش البلد كتير معرفش الناس هناك و لا حتى قرايبي من ناحيه ابويا ، قالي شهد دي بقا عندها بتاع ١٦ سنه ، البنت دي جي منها اوي انا بقالي فتره بلاغيها وهي مش ممانعه اي ملامسات بيني و بينها ، قولته تمام اندهلها نقعد نتكلم معاها جمب البيت ، ندهلها و جت ، خرجت شهد و كأنها خارجه slow motion شعرها اسود سايح و عنيها عسلي و بزازها صغيره لاكن طيزها كبيره على سنها ، خرجت و قعدنا نتكلم و نتعرف انا وهي و طارق قعدته في البيت جوا علشان اخد راحتي معاها و اعرف ميتها ايه و انا حبيت استغل الفرصه في الوقت ده لان كله بيبقا مشغول في العيديه و اللبس الجديد والهزار و الضحك ، و احنا برا قاعدين بنتكلم ، اتعرفنا و اتكلمنا عادي و في وسط الكلام بقرب منها واحده واحده من غير ما تاخد بالها ، و بهزر معاها و بحاول اضحكها و بعمل نفسي بهزر معاها و بقوم حاتط ايدي على فخادها و هي مبتديش رده فعل غير انها بتضحك على كلامي و فضلت اكرر الموضوع ده كذا مره لحد ما اطمنت و قولتلها انا من و انا عيل صغير مطلعتش البيت عندكم ما تيجي توريهولي انا وطارق علشان يبقا معايا و مزهقش ، قالت ماشي ، وندهت لطارق و جه و قولتله قال يلا ، دخلنا البيت سملت على كل الموجودين و ورتني الدور الارضي و ، طلعنا الدور التاني مكنش في حد بس المكان عمال زي العماير شويه بنطلع الدور نخش شقه و الشقه دي متقسمه ل اوض نوم ،دخلنا و قفلنا الباب ورانا ، و ورتني كل الاوض لحد لما دخلنا اوضه النوم بتاعت ابوها و امها ، قولتلها تعالي بقا نقعد شويه علشان انا تعبت ، طبعاً انا بحور علشان اعمل اللي في دماغي ، بصيت كدا في الاوضه سرير و تسريحه و دولاب

    صور سكس جامدة - سكس حلو - موقع نيك - افلام نيك xnxx - افلام سكس جديدة  - صور شرموطة - افلام نيك امريكي - تحميل نيك ساخن - افلام سكس ام وابنها - قصص سكس محارم - نيكمحارم - تحميل فيديو سكس - مشاهدة صور نيك - سكساوي مباشر  - سكساوي مباشر .

    جت في دماغي فكره و هي ، قومت فتحت الدولاب و هي وطارق قاعدين مستغربين انا هعمل ايه ، فتحت الدرفه لقيت هدوم خروج و بعدين فتحت التانيه بقا ، لقيت هدوم داخليه بتاعت امها و ابوها ، و دورت كدا لحد لما لقيت قميص نوم احمر قصير ، قولتها ممكن اطلب منك طلب ، قالتلي اطلب ، قولتلها انا نفسي اشوف واحده لابسه قميص نوم زي اللي بشوفه في الافلام ممكن تحققيلي امنيتي ، رفضت في الاول بس من كتر الالحاح بتاعي انا و طارق وافقت في الاخر ، اخدت مني القميص تلبسه في اوضه تانيه ، و قولتلها رايحه فين قالتلي هلبسه برا ، قولت لا البسيه هنا واحنا هنغمي عنينا ومش هنشوف ، سكت شويه و بعد كدا قالت تغموا عنيكوا ، قولنا هنغميها و المصحف ، قالت ماشي و حطينا ايدنا على عنينا و احنا قاعدين على السرير و هي واقفه قدمنا وبدات تقلع ، وهي بتقلع بدات افتح بين صوابعي براحه علشان متاخدش بالها و هنا كانت اول مره اشوف جسم بنت في الحقيقه ، جسمها ابيض ناصع البياض الفلاحي ده و مكانتش لابسه برا لان صدرها صغير بس مدي التدوريه دي و كانت لابسه اندي بينك بس اللي بيغطي الطيز من ورا ، وبعد ما لبست قالت فتحوا ،لما فتحت عملت نفسي مندهش و صفرت و قولت ايه الحلاوه دي يا شوشو اتكسفت ، وطارق زي الاهبل قعد يسقف ، و بعد ما مليت عيني منها قولتلها عندي طلب صغير كمان ، قالت ايه ، قومت و فتحت الدولاب و جبت اندر احمر بتاع القميص ، ده غير ان القميص فيه نقوش كدا و النقوش دي عامله فراغات مبينه الجسم ، وقولتها البسي ده ونلعب عريس و عروسه ، رفضت تاني بس مع كتر التحايل وافقت ، وقالت تغموا عنيكوا تاني قولنا حاضر ،و غمينا عنينا و برضوا فتحت بين صوابعي و شفتها بقا ، رفعت قميص النوم في بقها و قلعت الاندر اللي كانت لبساه و هنا انكشف اول كس اشوفه في حياتي عالحقيقه ، كان باين شفايف كسها الابيض اللي زي القشطه و عليه شعرتها مدارياه شويه و هو راجع لورا كدا ولبست الاندر و قالت فتحوا ، و شفتها و قولتها يخربيت جمال امك قالتي بس بقا بتكسف ، طارق منطقش اصلا فضل متنح وساكت ، قلتله كدا انتي عملتي نص الاتفاق ناقص النص التاني

    السكس في المطبخ - سكسنيك - قصص سكس - قصص سكس - سكس بريطاني - سكس الام - نيك زوجة ابوة - افلام سكس محترفين - كليب نيك - سكس كساس .

    قالت ايه قلتلها نلعب عريس و عروسه زي الافلام قالتي ايوه يعني اعمل ايه قلتها متعمليش حاجه انا اللي هعمل ، و قومت و قومت طارق من على السرير و قولتلها نامي على ظهرك ، و نامت و بدأت ، قلعتها الاندر واحده واحده و ساعتها بقا نسيت كل اللي شوفته في الافلام من بوس و تحسيس و المقدمات دي مجاش في دماغي ساعتها غير اني الحس الخرم المقفول ده اللي زبي اللي هيفتحه ، ونزلت لحس في خرمها وقعدت بتاع ٥ دقايق لحس و مص تف في خرمها و كنت بدات احط اول صباع و ببص عليها لقيتها مغمضه عنيها و ماسكه مخده عماله تعض فيها و المخده كاتمه اهاتها و ببص على طارق لقيته واقف بيضرب عشره على المنظر ده و قومتها في وضع الدوجي و بدات احط تاني صباع و واحده واحده خرمها بدا ياخد على صوابعي و بعدين حطيت التالت ولما لقيته بيوسع بدات اتف على زبي و على خرمها و حتطيت راسه واحده واحده وبدات اسمع اهاتها المكتومه في المخده و سيبته شويه لحد ما طيزها اخدت عليه ، و لاخطت ان زبي اكبر و اعرض بكتير من زب طارق لاني كنت فاكر ان زبي صغير من اللي بشوفه في الافلام ، وبعدين بقا بدات انيك كنت حاسس باحساس عمري ما هنساه في حياتي حاسس بسخونيه رهيبه و كاني كلي جواها و جوا طيزها ، و هي عماله ااااه ااااااه براحه ده طخين اوي ، وانا في عالم تاني مغمض عيني و وسطي شغال نيك فيها و زبي رايح جاي وكل لما ارجع للواقع واسمع اهاتها اهيج اكتر و امسك وسطها ب ايدي و اسرع اكتر وبعد تلت دقايق ارتعشت رعشه جامده اوي كانها اتكهربت وخافت اوي وانا طمنتها وقولتها ده عادي انتي جبتيهم ، قالتلي عني ايه انا خايفه قلتها ده عادي و جبتيهم دي يعني وصلتي للمتعه بتاعتك وده عادي و اتطمت وكملنا وفضلت كدا بتاع حوالي ربع ساعه في نيك و في كميه اهاات لحد لما خرجته و هي شهقت و قومت رازعه تاني في خرمها قامت مصوتها و فضلت اااه اااااه اوووه طخين اوي و بيوجع

    قصص سكس - افلام نيك ساخنالسكس الساخنفيديوهات سكس اجنبيسكس موفيزموقع سكساويمشاهدة نيك امهاتبنت تنيك بنتصور سكس -  قصص سكسافلام سكس مساج  .

    مكملنا دقيقه و لقينا باب الشقه بيخبط ، قومنا بسرعه جرينا طارق دخل الحمام عمل نفسه بيطرطر و انا قولتها تلبس لبنطلون و التيشرت بسرعه على ما اروح افتح الباب ، بقتح لقيته ابوها وخل سالني ايه صوت الصويت ده ، قلتله مفيش يا عمو احنا كنا بنلعب استغمايا انا و شهد وطارق وانا اللي كنت فيها و لما جيت امسك شهد اتخضت و سرخت كدا قالي هي فين قولته جوا في الاوضه ، في لحظة دخولوه كانت بترفع البنطلون من على طيازها ، انا قلبي وقع في رجلي قلت اكيد شافها ، بس سالها انتي بتعملي ايه هنا قالتله مفيش يا بابا كنت بغير ، ولقيته ماخدش باله من حاجه شويه اطفال و بيلعبوا طارق ١٤ سنه وانا ١٥ وهي ١٦ ، وقالي طارق فين قلتله في الحمام قالي ، طيب ماشي العبوا من غير صوت عالي اتفقنا ، قلنا اتفقنا ، طارق طلع في اللحظه دي لما لقا الدنيا امان ، طارق قاله ازيك يا عمو و سلموا على بعض و هو مشي ، وخليت طارق يطلع يبص من على السلم و يتاكد انه نزل تحت وقعد معاهم ، وجالي وقفل الباب وقالي امان ، قلتلها مش يلا بقا يا شوشو نكلم اللعبه بتاعتنا قالتلي ده انت بتاعك كبير و عريض و بيوجع بتاع طارق صغير ورفيع ، طارق ما صدق وعملوا وضع الدوجي تاني وكمل نيك فيها ، انا قولتلها مصي بتاعي ، قالتلي لا بقرف و اكيد مليان جراثيم ، مش عارف ليه سكت ساعتها ومتكلمتش بس قلت ماشي ، قعت ادور في هدوم امها ولقيت كلوت اسود كدا شكله فاجر وانا بحب الاسود ، و امها دي فرس بيضه قشطها زي بنتها بس ايه طيزها كبيره و ملبن و بتلعب في العبايه الفلاحي اللي بتلبسها و بزازها اللي بتترج و هي بتمشي و عنيها الخصراء وحاجه كدا جايه من فيلم سكس ، مسكت زبي بالاندر العب فيه مع صوت اهات شهد المكتوم كان مهيجني و انا بتخيلها، على ما طارق يخلص قعدت بتاع دقيقتين كدا ولقيت طارق جابهم ، قولتلها قومي بقا اغسلي طيزك ب مياه علشان لسه انا مخلصتش ، غسلت و جاتلي ، نمت على ضهري ، و قولتها تعالي اقعدي عليه مسكته ب ايدي و حتطيه في طيزها و ي بدات تنزل عليه واحده واحده وعماله اااااه احححححححح ااااه بيحرق و بيوجع اوي ونزلت قولتها استني شويه لحده لما خرمها وسع تاني وبدات تطلع وتنزل اااه ايه ده انا اول مره احس بالشعور ده ده اسمه ايه قولتها النيك اتني دلوقتي بتتناكي من زبي

    موقع سكس - تحميل سكس عربي - عرب نار - السكس - سكسxxnx - نسوانجي - نيك .

    قالتلي ده النيك ده طلع حلو اوي ، قلتها انتي اللي خرمك نار وجسمك جامد زي امك يا متناكه ، قالتلي اااااه ايوا انا متناكه وبنت متناكه ااااه ، زبك ده حلو اوي ، مش زي طارق ، فصلنا كدا لحد لما انا ذات نفسي زهقت بتاع حوالي نص ساعه وطارق زهق وعمال يقولي ما تنجز يا عم انت قولتلها نامي على بطنك و ارفعي قميص النوم ، وحتطت راس زبي على خرمها وقعت اضرب عشر مفيش دقيقه وجبتهم فكعلي خرمها وقولت لطارق اللي كان مدد على السرير اصلا تعالى بص ياه انا جبتهم و مش عارف ليه كنت فرحان ، وبعدين قولتها قومي نصفي طيزك في الحمام ، بعد ما دخلت قولت لطارق لازم نعمل كدا بكرا و بعده علشان انا مش قاعد غير تلت ايام العيد ، قالي ماشي يسطا انا اتبسطت اوي ، قولته و انا كمان وخرجت ، ودخلنا خسلنا نفسنا ونزلنا كلنا كل واحد قعد مع اهله واليوم مشي عادي ، تاني يوم قومنا وفطرنا واليوم كان طبيعي وهزرنا و لعبنا و جينا على العصر كدا قلتله بقولك ايه يا طارق تعالى نروحلها علشان نشوف هنظبطها ازاي النهارده ، ورحنا ندهنا عليها ، لقيت امها جايه بتسلم علينا وسالنا عليها قالت نايمه و تعبانه من امبارح مش فاهمه البت جايه تتعب في العيد بنت الفقريه قلتها مفيش مشكله يا طنط عادي هنبقا نضطمن عليها في وقت تاني ، وروحنا كملنا اليوم ، والناس في البلد بتدا تنام كدا بعد العشاء علشان بيبقوا صاحين بدري يشوفوا مصالحهم ، وانا طارق اتفقنا اننا على الساعه ٩ كدا هنروح نشوفها ، و جت تسعه و تلت ورحنا شوفناها ولقيناها صاحيه وخرجتلنا قولتها ايه موحشكيش الزوز ولا ايه قالتلي اتنيل انا مش قادره امشي من امبارح قلتلها اقعدي في مايه سخنه بس بعد لما نقضيها النهارده قالتلي مش هينفع ستي قاعده جوا و لسه منامتش ، قلتلها سهله تعالي في البيت عندنا الدور التاني ، طارق قالي تيجي عندنا فين انت اهبل ، قلتله اسمع بس البيت مله ديتها تلت ساعه وهنيام نقعد نتكلم على ما يناموا ونطلع نتسحب ، وده اللي حصل فعلاً ، دخلت لقيت البيت كله نايم تحت لحسن ااحظ علشان المراوح تحت ، وطلعنا نتسحب لفوق ودخلنا و قفلنا باب الشقه ، ودخلنا اوضه من الاوض و قفلنا علينا ، وانا كنت هايج اوي اني هنيك قريبتي في نفس البيت اللي فيه ابويا و عمامي وعيالهم ، قلتلها اقعلي يلا مفيش وقت ، لقيت طارق بيقولي لا مفيش منه ده انا اللي هنيك الاول انت اللي نكت امبارح الاول ، قلتله اسكت بدل ما انيكك انت علشان انا هايج واقوم بيكوا ، لا وطارق بصراحه طيزه بيضه زيها وناعمه علشان هو املس فا خاف مني ، قلتلها نامي على بطني و اديني طيزك وانا هنام على ضهري ، قالتلي ليه ، قلتلها امعي الكلام بس مش انتي نفسك تجيبيهم دي امبارح قالت اه قلتلها بس انا هخليكي تجيبيهم ، انا كنت شوفت كام فيلم سكس كدا علشان اتعلم الاوضاع اللي هعملها معاها دلوقتي ومنهم ال 69 ، وحصل وكانت اول مره الحس فيها كس واحده ايه ده يا جدعان عسل نحل ، قالتلي اعمل ايه بقا وهي بتتاوى ، قلتلها مصي بتاعي قالتلي لا يع انا بقرف و فيه جراثيم ، قلتلها جراثيم ايه يا كسمك دا اانضف من عيلتكوا كلها ومتخافيش انا غيلوا بصبونه ديتول ، وجربي هتلاقي طعمه حلو وانا اهو بلحسلك كسك ومتكلمتش ، بدات تمص فيه وكانت قرفانه في الاول وبعدين حبت طعمه ، وطارق برضه واقف بيضرب عشره ، و بدات اسمع صوت اهاتها المكومه بزبي ، وقعدنا كدا لحد ما جابتهم مرتين في بوقي ، قومتها نيمتها على ضهرها ومسكت رجليها رفعتها لفوق لحد لما خرمها بان اوي ، وتفيت عليه كتير وتفيت على زبي ودعكته ب ايدي ، وبات افرشلها خرم طيزها و هي في عالم تاني و شغاله اااااااه دخلوا بقا اححححح ، وانا مكدبتش خبر وقومت رازعه مره واحده ، وهي ليه هتصوت قومت داخل باسها كتمت بيها صريخها علشان اللي نايمين ، وقولتها مش انتي عماله دخلو دخلو او دخل يا كسمك ، و فضلنا بقا في النيكه دي ساعه الا ربع ب اواضاع مختلفه لحد لما قولتها موحشكيش طعمه قالتي اه وحشني اوي ابن المتناكه ، قومت وحتطيته في بوقها ومسكتها من شعرها و عمال انيك بقها لحد ما انفجر شلال من اللبن لدجه انه خرج من جناب بقها و قولتها ابلعيه كله ، هرت براسها لا ،قلتلها ابلعيه كله بدل ما انزلك لامك عريانه ومتناكه كدا يا بنت الشرموطه ، وبلعته كله وخليتها تنضفهولي ببوقها و قولت لطارق كمل انت علشان انا عايز انام ، قالي ماشي انزل انت وانا عارف انا هعمل ايه ، نمت وصحيت على خبر موت خالي و نزلنا القاهره علشان نعزي ، ومن ساعتها وانا اكتسبت خبره كبيره اوي في الجنس من كتر القرايه و الفرجه علي الافلام ، و لحد النهارده وانا عندي ١٨ سنه مقصيها video call وسكس شات و لسه مش لاقي اللي تستحقني رغم كل البنات اللي عرفتها .


  • مرحبا أنا إسمي على و عمري 20 سنة و حكايتي كانت مع بنت خالي آلاء و عمرها 17 سنة ٫ و هي الكبيرة فإخواتها و بما أني كنت كل يوم عندهم كانت بتحبني كثير حتى أنا كنت بحب طيزها الملبن و صح رفيعة بس عليها طيز يجنن و بزاز زي حبة الليمون و كنت دائما بقولها كلام حلو و بتحجج بأي حاجة عشان ألمس طيزها و هي كانت عجباها بس بتعمل نفسها مش عاجبها و بيتهم كان عطول معجوق و مكنتش بستفرد فيها كثير لحد في يوم رحت لبيتهم و كانت هي و أخوها لوحدهم هي كانت بتوظب الهدوم و لما أخوها دخل ياخد شاور إتقربت منها و جلست بقربها و هي واقفة بتوظب الهدوم و رحت أخدتها في حظني و هي بتقولي لا يا مجنون احسن اخويا يشوفني و انا طبعا أعرف أن أخوها يطول لما يعمل شاور فقولتلها ماتخفيش و رحت واخدها على غرفة نوم أبوها و نيمتها على السرير و رحت حاطط إيدي على بزها و شفايفي على شفايفها و هي خايفة عادي عشان أول مرة و بعد ما ساحت خالص قلعتها تيشرت و البنطلون و رحت حاطط إيدي في كسها و هي بتقولي لا إلا كسي رحت قالبها على بطنها حاطط وسادة تحت بطنها عشان ارفع طيزها و رحت وضعت الفازلين على صباعي و على خرمها و دخلت صباعي في طيزها و هي بتوقلي حرام عليك انا خرمي ضيق مش حقدر و أنا بقولها إسترخي و سبيلي حالك و رحت مدخل صباعين و هي بتصوت و بعد ما خرمها توسع رحت منزل بنطلوني و لما شافت زبري برقت عينيها و قالتلي لا مش ممكن يدخل زبرك كبير بيعورني رحت حاطط فازلين على زبري و حطيت رأسه على خرمها و هي سايحة و خايفة في نفس الوقت رحت مدخل رأسه و هي حاولت تبعد بس أنا كن ماسكها من وسطها كنت يدخله براحة وهي اااااح ااااااي لحد مدخل كله تركته شوية لحد تاخد طيزها عليه بس طيزها كانت سخنة أوي و بقيت ادخله لآخره ثم خرجه كله لحد ما جابت مرتين و أنا بقيت على آخري مدخله كله و أنا بجيب في طيزها و مليتها لبن و كنت عورتها في خرمها حتى كان في ددمم مع اللبن بيخرج من خرمها قالتلي انت عورتني بس زبرك حلو أوي من شاني يا حبيبي متحرمنيش منو تاني و ذي كانت أول مرة بنيك بنت خالي و حبيبتي آلاء بس مش آخر مرة .

    صور سكس تخان  - موقع افلام نيك - سكساوي محارم - تنزيل سكس محارم - قصص سكس - فيديوهات نيك اجنبي  - افلام نيك جامد - بنت تنيك بنت- السكس الجديد - سكس ستات - صور سكس ساخن .

    الجزء الثاني

    انا خلاص مبقتش قادر و زبرى كان هيجيب لبنه عالكلام بس اول مرة اتحط فى موقف زى ده مش عارف اعمل ايه ياض انت قدها و اللى هتعمله مع واحده هتعمله مع اتنين و فى واحدة فيهم خبرة اوى كمان – لقتها بتقلى انت رحت فين سرحت فى ايه قلتلها ابدا ولا حاجة قلتلى طب يالا خالك مش هنا و مش جى دلوقتى خالص هندخل ناخد شاور و راحت شدانى من ايدى و انا حاسس انى تقيل اوى مش عارف اتحرك لسه مش مصدق اللى انا فيه ، دخلنا الحمام انا و هى و بنتها و لقيتها فتحت الشاور و بنتها وطت قدامى و فتحتلى البنطلون و قلعتهولى هو و البوكسر ،مراة خالى كانت اول مرة تشوف زبرى عالحقيقة . بصت و قلتلى ايه ده بقى كل السنين دى بيمتعك و متقوليليش راحت قلتلها كنت خايفة يا ماما راحت ردت عليها احنا من امتى بنخبى على بعض اى حاجة و راحت امها جت مسكتنى من زبرى و شدتنى عالشاور و دخلت تحت الشاور انا و هى و بنتها نزلت و خدت الليفة و ليفت بضانى و طيزى و مسكت زبرى و قالت لبنتها هاتى مكنة الحلاقة و الفوطة نشفتلى زبرى و راحت مسكته و حلقت تحتيه و بضانى و راحت حلقت شعر طيزى و طلعت على صدرى حلقة شعره و انا ساكت مش بكلم خالص معرفش ليه و راحت جابت الشامبو و فعلياً حمتنى و هى بتحمينى قعدت تحضن فيه من ضهرى و بزازها لمسانى من ورا و انا بدأت افوق و ادرك اللى بيحصل معايا و بنت خالى جت مسكت زبرى و قعدت تمصه و احنا بنستحمى لغاية لما جبتهم فى بقها بصتلى امها و قالتلى كويس انك جبتهم دلوقتى عشان انا بحب العب كتير مش عاوزاك تجيبهم بسرعة معايا و راحت مسكتنى و ادتنى فرنشاية و قعدت امص فى لسانها و نزلت على بزازها امص فيهم و الحس فى بطنها لغاية لما قعدت على طرف البانيو و قعدت الحس فى كسها و كان جسمها ابيض و مليان نمش جميل اوى قعدت الحس فى كسها و بنتها نزلت تلحس فى طيزى من ورا و بضانى قعدنا كده و هى اااااه كنت فين من زمان عشان تطفى اللى جوايا انا من زمان محستش انى كده انت رجعتنى عشرين سنة ورا ايام الدلع ايام اما كان خالك طور هايج دلوقتى خلاص قطة مش عارفة تعمل حاجة اااااااه و نزلت على صوابع رجلها امص فيهم و الحس فى قدم رجليها و انزل تانى على كسها و بنتها واقفة بتلعب فى نفسها من الفرجة علينا

    السكس الفموي -سكس روسيا - سكس نسوان - تحميل فيديوهات سكس - سكس اغراء  - افلام سكس ميلفات- قصص سكس نيك - سكسيات - تنزيل نيك اجنبي - نيك محارم اجنبي .

    انا خلاص اندمجت و قاعد اسخن فيها و هى الصراحة شديدة اوى تهد جبال قلتلها عاوز انيكك قومى يا متناكة بصتلى اوى احب اللى يدلعنى انا النهاردة متناكتك انا و بنتى عاوزاك متسبناش النهاردة الاو احنا مستكفيين رحت قلتلها عندك كريم قامت و دخلت تجيبوا من الاوضة جوا رحت سبت الحمام و جريت وراها عالاوضة رفعتها و نزلت بيها عالسرير و احنا غرقانين و هاتك يا لحس فى كل حتة و رحت خت الكريم و دهنت بيه زبرى و دخلته و هى ااااااااااه براحة شوية و انا قاعد بهزهت لغاية لما حسيت ان السرير هيتكسر بينا و رات جت بنتها قعدت عليها و بقيت بنيك فى امها و بلحس فى كسها و بزازها و هما الاتنين ااااه اوووف ااااه و انا مش قادر ماسك نفسى بالعافية لغاية لما جبتهم فى كس امها و هى راحت قامت من على وشى و فضلت تلحس لبنى اللى نازل من طيز امها رحت قمت و دخلت زبرى فى طيزها و هاتك يا رزع و تقفيش فى بزازها و ضرب على طيازها و امها تقلى براحة شوية عليها لحسن تتعور و بنتها تقلى لا كمل كدا انا مش قادرة اااااااااه و راحت اترعشت و جابت عليا رحت قمت و امها لفتلى طيزها و رحلت جبت الكريم و دهنت و دخلته تانى و طالع داخل لغاية لما قلتلها مش قادو خلاص قلتلى لا ريح شوية قلتلها حرام عليكى ده بنتك اصغر منك و تعبت قلتلى بنتى شبعانة منك انا محدش لمسنى كدا من زمان تعالى براحة و رحت نمت على ضهرى و قعدت تمصلى فى زبرى و هو نص نايم و تتف عليه و تشفطه لغاية لما وقف تانى رحت قمت و نيمتها على ضهرها و حطيت مخدة تحتها و رحت دخلت فى كسها و فضلت يجى نص ساعة برزع فيها لغاية لما مبقتش قادر قامت و قلتلى خد الحباية دى ببص طلعت فياجرا قلتلها لا انا كويس و اديكى شايفة انا مش بتاع الكلام ده قالتلى خد بس و هتحس ان مفيش حد قادر يوقفك خدتها و شربت شوية مياه و قعدت شوية بنكها عالهادى لغاية لما مفعول الحباية اشتغل و لقيت زبرى واقف زى الحجر مبينمش و فضلت اديها و هى مش عارف هتتعب امتى و نزلت رزع جامد و بنتها خلاص قامت تعملنا شوية حصير على اى حاجة حلوة جابتلنا الحاجة و راحت ادتهالنا فى بقنا و انا بنيكها و ضحكنا و بوسنا بعض بوسة و نزلت باست و لحست فى صدرى و نزلت على زبرى لحس و مص و انا الحباية مخليانى اكنى ببتدى من جديد و قعدت تمص و تلحس فى زبرى و بنتها جت قعدت تلحس و تحضن فيه و تحط رجلها على بطنى و تحرك و تحك نفسها فيه و انا مش مركز الا مع امها و راحت قامت و قعدت عليا و حطت زبرى فى كسها و قعدت تطلع و تنزل و انا سامع صوت شفرات كسها و هى بتنزل المياه على ربرى زى صوت المص كده و مش قادر رحت قمت بيها و سندتها عالحيطة و قعدت ارزع فيها لغاية لما لقيت رجلها بتفلت من ايدى من كتر رعشتها و راحت و قعت عالارض و ساندة عالحيطة و حطت ايديها على كسها و فضلت تلعب فيه و تتأوه ااااااااااه ااااااه بيوجع مش قادرة اااااااااااااه و راحت دمعت لغاية لما جبتهم كلهم على جسمى و راحت بنتها نزلت تلحسلها عالخفيف و بصتلى و قلتلى انت من النهارة خالك بالنسبالى و متنكش بنتى غير اما تنكنى معاها و راحت مسكت زبرى و باسته بوسة و مصت الطربوش و نادت بنتها و قالتلها تعالى جبيهمله انا هقوم استحمى و قامت و بنت خالى قعدت تمصلى لغاية لما جبتهم على وشها و قمت استحميت و لبست هدومى و طلعت لقيت امها بتقلى يخربيتك مش عارفة البس البنطلون رجلى مفشوخة منك و راحت قلعة الروب و قلتلى حتى بص حمرا زى قلتلها لا كفاية دلوقتى انتى مبتتعبيش عاوزة تانى دلوقتى ولا ايه راحت ضحكت و قالتلى ايوه بس مش النهاردة يا حبيبى و رحت كلت اى حاجة كانت عندهم فى التلاجة و قمت مشيت .

    قصص السكس - سكس في الشارع - افلام نيك - تنزيل افلام سكس - تحميل افلام xnxx - مقطع سكس - سكس كساس - سكس طياز كبيرة - موقع نيك - مشاهدة السكس .


  • تاني يوم صحينا الصبح وسامية حضرت الفطار لقيت سهير اختي بتحضر شنطتها وماشية، قولت: فيه إيه؟ قالت: أنا مسافرة وهأجل الخطوبة أسبوع لغاية ما اشوف حد ييجي معايا غيرك، قولت: يمين تلاتة ما هايحصل، أهم حاجة ماتجيبيش سيرة لمازن عشان المشكلة ما تكبرش.

    بصت لي وفضلت ساكتة، وهي منهمكة من ناحية تانية في تحضير الشنطة، روحت لسامية عشان اقنعها تأثر عليها جات سامية معايا واحنا نتحايل عليها ترجع عن اللي في دماغها، كانت سامية مش فاهمة حاجة، قولت افهمها بعدين، دخلت علينا نادية بنت اختي وقالت: خلاص ألبس ياماما؟ قالت سهير اختي: البسي ياروحي عشان مروحين

    لقيت الموضوع مفيش منه فايدة، سبتها على راحتها وفعلا أخدت عيالها ومشيوا وانا بفكر في اللي حصل وتأثيره النفسي على أختي، وقررت أشور سامية، حكيت لها على كل حاجة لقيتها بترد عليا بمنتهى البرود وكأن الموضوع عادي، قالت: وإيه يعني؟ الإبن لما ينيك امه زي ما الأخ ينيك اخته وعمته، مش فاهمة انت مستغرب ليه؟ وعلى فكرة هي رد فعلها عشان انت ضخمت الموضوع رغم ان سركم مع بعض

    قولت: افهم من كدا إنها كانت متعشمة فيا أقبل الموضوع، لكن عشان ماقبلتوش زعلت؟

    ردت سامية: دا بالتأكيد 100% الست مننا بتكره اللي يجرحها، وفي نفس الوقت بتحب البني آدم الصادق معاها

    قولت: كلامك مقنع فعلا، ولكن الحل إيه دلوقتي؟

    قالت سامية: الحل انك تصلح الموضوع معاها النهاردة قبل بكرا

    قولت: بس خلاص دا سافروا

    قالت: هي لسه ما ركبتش الحق هاتها من المحطة

    وبسرعة البرق لبست هدومي ونزلت وراها وفعلا لحقتهم على المحطة ونزلتهم من الميكروباص، وأصريت انها ماتسافرش، قالت أختي: سيبني دلوقتي

    قولت: لا يمكن تعالي نتفاهم في البيت الموضوع حيا أو موت

    كنت قاصد أضخم لها المسألة عشان ترجع معايا، وبالفعل بعد حوار جانبي مثير بيني وبينها وافقت ترجع، ورجعنا كلنا الشقة.

    قررت انسيها اللي حصل، بعد ما دخلنا الشقة قولت لمازن خد اختك وخشوا أوضتكم وانتي ياسامية معاهم عشان عاوز ام مازن في كلام مهم، بصت لي نادية بنتها من تحت لتحت وكأنها حاسة ان فيه حاجة، لكن راحت مع اخوها الأوضة التانية وأنا أخدت سهير، وأول ما دخلت قومت شايلها ومنيمها ع السرير ومقلع لها الاندر وهي بتقاومني وتقول: بلاش بلاش دلوقتي أرجوك، وانا منهمك في تقليعها لغاية ما خليتها مالط من تحت ،وروحت هابش كسها وقعدت الحس فيه بمنتهى الشراهة وهي تتأوه آآآآآآآآآآآآآه بلاش يامعاذ العيال هايسمعوا آآآآآآآآآآآآآآآه أووووووووه، وانا بمص بظرها وادوق عسله اللي كان زي الشهد لغاية ما جابتهم مرتين في بقى وحسيت بطعمهم على لساني ، فضلت الحس الحس لغاية ما جابتهم للمرة التالتة

    ظهر عليها التعب وراحت معدولة على السرير وكأنها مغمى عليها، اخدتها في حضني وانا بكلمها: تصدقي بإيه ياسهير لو قولت اني ما حبيتش في الدنيا دي قدك مش هاتصدقي، لا يمكن اسمح انك تزعلي مني ابدا، لقيتها حضنتني جامد وبعدين قامت من ع السرير لبست الاندر وطلعت من الأوضة

    فجأة لقيتها جاية جري وتقولي: تعالى بسرعة يامعاذ، قولت لها: فيه إيه؟ قالت تعالى بس، شدتني من إيدي للأوضة التانية وخليتني ابص من خرم الباب، كانت سامية نايمة على ضهرها ونادية بنت اختي بتنيكها بالزب الصناعي، لكن مازن فين؟

    ردت سهير: قالت هو في الحمام خش بسرعة خليهم يخلصوا قبل ما يطلع

    خبطت ع الباب جامد لغاية ما عدلوا هدومهم وفتحوا ، شاورت لسامية: روحي أوضتنا

    افلام سكس مكسيكي - السكس العنيف - تحميل سكس فرنسي - افلام نيك بنات - قصص سكس جديدة - احلي سكس - السكس امهات - قصص اباحية - سكس رومانسي - سكس العرب .

    وانتي يانادية مش خايفة من مازن؟

    بصت نادية في الارض، وامها خدتها في حضنها

    شويه ومازن طلع من الحمام اخدت سامية من ايدها ومشينا روحنا لاوضتنا، وهناك فتحت معاها حوار: انا اخدت سهير بحجة كلمة سر ، طب انتي اخدتي نادية بحجة إيه؟ مش خايفة ان مازن يدخل عليكم ويشوفكم

    قالت: انت طيب اوي ومش فاهم حاجة

    قولت : خير؟

    قالت: نادية بتتناك من اخوها

    قولت: ياخبر اسود ومنيل وعرفتي ازاي؟

    قالت: هي اعترفت لي قبل كدا واحنا في الغردقة

    قولت: والموضوع دا من امتى وهل امهم عارفة والا لأ؟

    قالت: امهم عارفة والموضوع دا سر بقاله سنتين، أول ما البنت بلغت اخوها نام معاها ونام مع امه كمان

    قولت: يعني الموضوع مش مجرد قذف زي ما سهير فهمتني؟

    قالت: الموضوع كبير ومن زمان وانا عارفاه ولعلمك بقى اختك ما قررتش تجوز مازن الا بعد اشتاقت للجواز وجالها عريس كويس، وكمان اشترطت على عريسها انه يجهز بنتها

    قولت: فعلا صح، دا الجوازتين مع بعض، وسهير فاتحتني في المسألتين سوا

    كدا المسألة وضحت، سهير اختي عاوزة تتجوز فقررت تجوز مازن ابنها اللي كان في نفس الوقت راجلها، وبكدا ضربت تلات عصافير بحجر واحد، اتجوزت اللي بتحبه وجوزت ابنها وجهزت بنتها في نفس الوقت

    لكن عتبي على سهير انها ماكانتش صريحة معايا من الاول وهي اللي سرها كله معايا، لكن بعد اللي سمعته مابقيتش استبعد ان يكون فيه اسرار تانية لا اعلمها،

    حان الآن ميعاد الذهاب لخطبة مازن، وخطيبته زي ما قلنا أسماء بنت الحاج عصام، وهي ما زالت بتدرس كلية طب، بينما مازن معاه دبلوم، كانت مفارقة غريبة وأي حد مكاني يرفض يروح يخطبها لأنها دكتورة محتاجة على الاقل دكتور زيها او مؤهل عالي.

    صور سكس اخوات - تحميل سكس مراهقات - قصص سكس مصرية - صور سكس خادمات - تحميل نيك جماعي - سكساوي امهات - نسوانجي محارم  - السكس الاجنبي - نيك مساج .

    لكن اختي طمنتني وقالت هما بيحبوا بعض واهلها موافقين، روحنا خطبناها وشوفت اسماء حوالي 18 سنة، لا طويلة ولا قصيرة لكن فيها شبه من سوسن بدر الممثلة، ملامحها فرعونية كدا وعنيها بتلمع، كانت جميلة اسماء ويستاهلها مازن الصراحه

    اتفقنا على ميعاد كتب الكتاب والدخلة بعد اسبوعين، واستغربت ساعتها من اختي بخصوص السرعة دي، قالت مازن جاهز من مجاميعه ومش ناقصه حاجة، والحقيقة كدا انا عايزة اخلص، كانت كلمتها اكدت شكي السابق انها فعلا عاوزة تخلص عشان تتجوز هي كمان، وما دام حبيبها وعدها بتجهيز نادية يبقى كمان وعدها بمساعدة مازن، وغالبا هو دا اللي حصل، خلصنا الاتفاقژات وقرينا الفاتحه واحنا راجعين قالت سهير اختي: انا مروحة مش عاوز حاجة؟ قولت لازم تبيتي الليلة وسافري بكرا الصبح، رفضت ولكن بعد الحاح مني ومن سامية وافقت وروحنا كلنا شقتنا انا ومراتي سامية واختي وعيالها.

    وصلنا الشقة وكل واحد دخل اوضته، شويه رن الجرس لقيت مفاجأه ما توقعتهاش ابدا، لقيت عمتي والحاجه رتيبة هههههه فاكرين رتيبه؟ ههه ايوه هي بعينها اللي نكتها ايام الدخله مع عمتي وجوزها اكتشف الموضوع، لكن المره دي خلاص بقى الموضوع مختلف، جوزها ما عادش بيشك فيها والمشكله انتهت خلاص، دخلت عمتي ورتيبه سلموا على مراتي وعلى سهير وعيالها، اهلا ياعمتي

    عمتي: اهلا بيك يامعاذ

    انا: خير؟

    عمتي: مفيش حاجة وحشتنا انت ومراتك مانجيش نشوفك يابن الجزمه

    قولت: دا احنا زارنا ال******

    كانت عمتي سماسم مفرفشه كدا واضح ان مزاجها حلو، ولابسه جلابيه جديده وجسمها فاير مش زي كل مره، بصيت لوشها بتركيز لقيتها حافه حواجبها وخدودها، خلاص عرفت انها راحت عند الكوافيره قبل ما تيجي، منظرها عملي اغراء وكان هاين عليا انزل فيها بوس قدام الجميع، لكن ما يصحش على الاقل عشان مازن، وكمان اختي ماتعرفش اني بنيك عمتي ولا رتيبة، قطع تركيزي سامية مراتي

    صور سكس سمينات - افلام سكس اسيوي - افلام نيك دياثة -سسكس محارم - قصص سكس بنات - سسكس - تنزيل سكس - تنزيل سكس اجنبي - محارم xnxx - السكس الخلفي - قصص سكس .

    سامية: معاذ انا دخله انام لاني تعبانه جدا

    عمتي: هو لو حضرت الشياطين والا ايه ياسامية؟

    سامية: لأ ياعمتو بجد انا تعبانة كنا في مشوار مهم

    هنا تدخلت اختي سهير: انا كمان تعبانة ياعمتو وداخله انام

    عمتي: واضح انكم مش طايقيني انا ماشيه وغلطانه اني جيت، يالا يارتيبه

    هنا تدخلت: ياجماعه ما يصحش كدا احنا فاهمين غلط، ياعمتي فعلا ساميه وسهير تعبانين سيبيهم يدخلوا يناموا وانا قاعد معاكم

    وبعد محايله رجعت في كلامها وقعدت، وكل واحدة دخلت تنام، ساميه مراتي في اوضتنا، وسهير اختي وعيالها في اوضتهم، وأول ما قفلوا على نفسهم بالترباس قربت من الحاجه رتيبه وبصوت واطي ومبتسم: وحشتيني يارتيبه عاملة ايه مع جوزك

    رتيبه: كويسه ياخويا

    قولت: بزازك دي ولا بزاز الهام شاهين؟

    رتيبه: ههههههههههههه وكمان بتهزر دا انت مشكله

    قولت: انتي اللي مشكله بجمالك وحلاوتك

    فجأه قربت مني عمتي واصبحت قاعد على كنبه الانتريه على يميني الحاجه رتيبه وعلى شمالي عمتي سماسم

    شويه عمتي مدت ايديها ومسكت زبي من فوق البنطلون وتحسس عليه بالراحه،سخنت قومت مقرب اكتر من رتيبه وبايسها من شفايفها وايدي من تحت بتطلع صدرها لغايه ما طلع معايا قعدت ارضع ارضع ارضع وامص في الحلمة السودا الكبيره، شلحت جلابيتها من تحت ودخلت صوابعي في كسها وانا بالعب في بظرها الكبير راحت رتيبه في دنيا تانيه، كل دا وعمتي بتلعب في زوبري من فوق البنطلون، طلعت زبي بسرعه كان واقف زي الحديد وشديت دماغ عمتي عليه واجبرتها تمص، وقعدت عمتي تمص زبي بشهوه كبيره في الوقت اللي كنت بلعب فيه بكس رتيبه

    عدلت نفسي وبقيت ابوس عمتي من شفايفها ، دخلت لساني جوا بقها وفضلت الحس وامص في لسانها، رتيبه هي كمان وطت على زبي قعدت تمص فيه كانت محترفة مص بنت اللذين، كانت بتعمل حركات تجنن بترفع زبي وتحسس بيه على وشها كله وتلحس التومه بشويش جدا، ومن حركات رتيبه زبي بقى زي النار والحديد مع بعض، كنت عاوز افشخ ميتين امها ع الكنبه لكن الوضع ما يسمحش باكتر من كدا

    لمحت بعيني اوضه اختي سهير لقيت الباب بيتفتح ولقيت سهير طالعه فعلا بقميص النوم، كنت عاوز انهي الدور عشان سهير ما تعرفش حاجه، لكن من سخونتي ما قادرتش اقاوم، اصل اللي بتعمله رتيبه في زبي مش عادي، وحلاوه عمتي النهارده تخطت الحدود، قررت اصدم سهير واتعمد انها تشوفنا، وبالفعل شافتنا وأول ما عنيها جات في عنيا اتصدمت وخبطت بايديها على صدرها، شاورت لها من بعيد هسسسسسسسس والسبابه بتاعي على بقي، يعني ما تتكلميش ، دقيقه واحده ولقيتها بتحسس على كسها من تحت وعلى جسمها ووراكها، عرفت انها سخنت ع المنظر

    https://www.downloadsxeyhot.com - صور سكس نيك  - قصص سكس  - سكس فنانات - افلام سكس حيوانات - افلام سكس محارم - سكس اخوات - سكس امهات حقيقي - افلام سكس HD  .

    كانت رتيبه وعمتي معايا بوس وتقفيش ومص بينما اختي بعنيها وحركاتها من بعيد ، سخنت جدا وقررت افشخ رتيبه، قلعتها الكلوت وبصوت واطي بتقوللي: دخلو بقى آآآه دخلو بقى مش قادره، قومت وانا قاعد رافعها من على كنبة الانتريه على زبي ، بقيت انيكها ع الكنبه هي فوق وانا تحت بس قاعد، كل دا وانا شايف اختي من بعيد هايجه وسايحه ع الآخر، وفجأه دخلت اختي اوضتها وسابتني عمال انيك رتيبه ، روحت منيمها ع الكنبه ورافع رجلها لفوق ومدخل زبي في كسها وانا بنيكها بكل عنف هي تتأوه آآآآآآآآآآآآه أوووووووووو أمممممم دخلو جامد مش مستحمله، كان جسمها سكسي اوي بنت المتناكه بيفكرني بجسم الهام شاهين

    راحت عمتي معدولة الناحيه التانيه ومطلعه بزازها من الجلابيه وخلت رتيبه تمص لها حلماتها، وعمتي تطلع لسانها وتلحس شفايفها من الشهوه، في الوقت دا الحاجه رتيبه لقيت كسها بيقبض على زبي وهي تصرخ بصوت مكتوم اممممممممممممم جابتهم بنت اللذين، روحت مطلع زبي من كس رتيبه وجايب عمتي مفلقسها على الكنبه، وبكل هدوء مدخل زبي في طيزها، وبدأت ادخلو بالراحه شويه شويه لما اتزحلق جوا طيزها وهي تقبض بعضلات طيازها على زبي

    كانت طيز عمتي كبيره قوي ومن سخونتي ما قادرتش امسك نفسي الا وانا بجيبهم في طيزها، حسيت ان شهوتي ما نزلتش كفايه، رغم ان مؤخرتها كبيره لكن فتحتها ضيقة ، بعد ما جبتهم روحت معدول ع الكنبه وانا ببص لاوضه سهير

    ــــــــــــــ يتبع ـــــــــــــــ

    الجزء الثانى

    بعد ما نكت الحاجه رتيبه وعمتي سماسم على الكنبه بصيت لاوضه سهير اختي لقيتها شبه مفتوحه، روحت اقفلها وبالمره ادخل الحمام آخد دش من المعركه اللي كنت فيها من شويه

    وانا بقفل اوضه سهير لقيت المشهد اللي ما كنت اتمنى اشوفه ، لقيت مازن نايم على السرير مستلقي على ضهره وامه سهير راكبه فوقه بينكها، لكن ما شوفتش اعضائهم لأن متغطيين بملايه، المشهد اكد لي كلام ساميه مراتي ان مازن بيمارس الجنس مع امه والموضوع ما كانش قذف زي ما سهير اختي فهمتني، وفي نفس الوقت ترجمت اللي حصل ان لما سهير شافتني بنيك عمتي ورتيبه هاجت هي على الآخر وملقيتش حد يطفيها الا ابنها، كان مقدار المتعه عندي عالي جدا مشهد مثير رغم اني كنت رافضه لكن بدأت اتفاعل معاه

    شويه لقيت اللي بيحسس على مؤخرتي كانت عمتي جايا من ورايا شايفه المشهد وهي بتقوللي هسسس وراحت تحك كسها في طيزي من ورا، خلاص كدا كل حاجة انكشفت وعلى عينك ياتاجر، عشت الدور ولفيت ابوس عمتي بوسه مشبك، جات رتيبه تاني قلعتني البنطلون وفضلت تمص في زبي لغايه ما وقف رغم اني لسه نايكهم من شويه، بقيت ابوس عمتي واحنا واقفين والحاجة رتيبه راكزه على ركبها تمص في زبي من تحت

    ارتعش جسمي وانا بين اتنين زي الجِِمال، ولأول مره اتعب من النيك لكن متعتي اجبرتني اكمل ، كنت بحسس على دماغ رتيبه وهي بتمص زبي وبالإيد التانيه طلعت بزاز عمتي وفضلت امص في الحلمه، كانت حلمات بزاز عمتي منتصبه جدا لاول مره اشوفها كدا، واضح انها سخنت من نيك اختي من ابنها ، وانا في المشهد تذكرت اني في ماراثون جري المفروض اكمله للآخر، يعني كنت تعبان فعلا من كتر النيك ضعفت جدا قررت اخلص نفسي منهم وادخل اوضتي ما اعرفتش، الصبح موضوع ****** لأول مره تغتصبني رتيبه وعمتي

    سرعت الحاجة رتيبه من المص وانا لصعوبه الموقف بقيت اصرخ بصوت مكتوم من الألم واللذه مع بعض، عمتي فقدت السيطره على نفسها شلحت جلابيتها لرتييه عشان تلحس لها، بقت رتيبه تمص زبي وبإيدها الشمال تدخل صوابعها في كس عمتي، بقت تدخل صوباع واتنين وتلاته، وانا من فوق بضغط على حلمه بزاز عمتي لغايه ما شهوتها حضرت وجابتهم وغرقت نفسها

    اما اختي سهير وابنها مازن بقوا في وضع 69، حاولت اركز مع شعور اختي لقيتها مستمتعه جدا وهي بتمص زب مازن، وعلى منظر وش اختي ما درتش الا والعشره بتاعي جات زي المياه على وش الحاجه رتيبه، متعه ما بعدها متعه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه ياولاد المتناكه دا انتوا فرهدتوني

    كنت هاقع سندتني رتيبه ، اما عمتي قفلت باب الاوضه بتاع سهير وخدوني على الكنبه وقولت لها: كنتي عارفة ان سهير بتمارس الجنس مع ابنها ياعمتي؟

    قالت: ما اعرفش بس كنت حاسه من زمان لما بروح هناك

    انا: ايه هي العلامات اللي خليتك تشكي؟

    هي: كانوا بيهزروا مع بعض بمياصه ودلع وكانت تقعد بقميص النوم معاه وساعات كانت بتقعد على رجله قدامي ، قولت وقتها دي امه عادي بتحب ابنها لكن في قلبي شك

    قولت: طب وايه رايك في اللي شوفتيه؟

    قالت: خلاص هي هاتتجوز وابنها كمان هايتجوز المفروض ننسى اللي حصل بينهم

    قولت: وهل ام مازن شاورتك في جوازة ابنها؟

    قالت: شاورتني لكن انا رفضت عشان البنت دكتوره وفيه فارق بينهم، على الاقل لما تحصل مشكله ما ترجعش البنت تذل جوزها

    انا : عندك حق ودا رأيي كمان

    وانتي ياحجة رتيبة تعرفي اسماء بنت الحاج عصام؟

    رتيبه: عارفاهم دول ناس محترمين قوي والبنت زي القمر

    انا: وهل كنتي تعتقدي ان اختي مع ابنها ولا دي اول مرة؟

    رتيبه: سرنا انا وسماسم مع بعض

    عرفت ان عمتي قالت لها ، قولت بعد اذنكم روحت لغايه باب اوضة اختي اتأكد اذا كانت خلصت مع مازن والا لأ، لقيتهم خلصوا فعلا والواد واخد امه في حضنه كانها مراته تمام، اما ناديه في سابع نومه ولا كأن فيه حاجة بتحصل، شعرت بالدهشه من موقف نادية، هل كانت صاحية واخوها بينيك امها والا لأ، لكن ابتسمت بسرعه وقولت: اذا كانت ساميه طلعت صح في مازن وامه ليه ما تطلعش صح والاخت معاهم كمان؟

    شاورت لعمتي تقوم تعملي حاجة اكلها وتجيب لي فاكهة دلوقتي عشان تعبان، راحت فعلا وجابت لي نص كيلو مانجه من التلاجه وقعدت كلتهم ولا المجاعه، في نفس الوقت خدت رتيبه وبدأوا يحضروا العشا هامبورجر وكفته وعيش فينو وخيار، وبعد ما اتعشيت ودماغي بقت تمام عمتي استأذنت ومشيت هي ورتيبه

    دخلت على ساميه مراتي لقيتها هي كمان في سابع نومة، استلقيت جنبها ع السرير ونمت كأني اول مرة انام في حياتي

    بس قبل ما انام قعدت افكر، ايه مصير مازن مع امه بعد ما يتجوز، وهل خطيبته عارفه باللي حصل، طب وناديه اخبارها ايه وعريسها كمان عارف والا ايه الحكايه؟ كان سبب سؤالي إذا كانت اختي سهير مخبيه عليا ان مازن ابنها بينيكها ايه اللي يمنع انها مخبيه عني اسرار تانيه؟ كنت قلقان بس لعدم الوضوح رغم اللي حصل وبيحصل يؤكد ان مفيش اسرار بينا والموضوع ناقص يتذاع في قناه الجزيره، وفضلت افكر وافكر حتى غلبني النعاس

    وانا في المنام حلمت اني رجعت *** صغير عنده 10 سنين، وامي كانت بتحميني تحت الدش، وفجأه مسكت امي زبي وقعدت تمص فيه لغايه ما وقف رغم اني لسه عيل صغير، نامت على ضهرها وشدتني عليها عشان انيكها وفعلا قعدت انيكها بالوضع الطبيعي لغايه ما جبتهم في كسها، صحيت مره واحده من النوم لقيت نفسي مغرق البوكسر والبنطلون مع بعض، واضح ان المانجه بتاع عمتي عملت مفعول وكترت اللبن وهو دا اللي خلاني احتلم مع امي، ولان صحابي كانوا بيحكوا منامات وهما بيمارسوا الجنس مع امهاتهم اخدت الموضوع كانه عادي

    قومت شطفت نفسي تاني ورجعت نمت لكن المره دي من غير احلام

    صحيت بقى المرة دي رحت ع الشغل، وانا بقالي شهر قاعد في البيت من يوم الجواز، كانت فترة طويلة حسيت بعدها اني مش شغال اصلا لذلك روحت الشغل واستاذنت بدري ورجعت

    ولما رجعت رنيت الجرس ما حدش فتح لي، رنيت كمان برضه ما حدش فتح ، ندهت على ساميه مراتي مفيش حد بيرد، اتصلت على ساميه بالتليفون مفيش فايده، قلقت احسن يكون فيه حاجه لو كانت ساميه برا البيت كانت ردت عليا، ولكن طالما ما ردتش والشقة فاضيه يبقى فيه حاجه

    نزلت للنجار تحت العمارة فتح لي الباب بشاكوش وطفاشه، وحاسبته وقولت له شكرا، دخلت لقيت صدمة، كانت ساميه متكتفه في السرير في اوضه النوم وبحبل وشكلها مهريه ضرب وتعذيب، فكيتها بسرعه وانا قلبي بيدق م الخوف لاني مش عارف حاجه ولا سبب اللي حصل، وبعد ما فكيتها بقولها ايه اللي حصل؟

    قالت: جماعه كانوا عاوزينك ولما قولت لهم انت في الشغل واحد كتم بقي والتاني بقى يضرب فيا وبعدين كتفوني في السرير

    قولت: طب انتي عارافهم؟

    قالت: اول مره اشوفهم

    رن جرس المحمول وكانت لهجة اللي بيتكلم خليجي، عرفت على طول انه من طرف ام عبدا***"" مرات ابو سامر اللي نكتها في فندق الغردقه، وملخص كلامه اني لازم ارجع لهم المليون دولار والفيديوهات اللي ماسكها على ابو سامر، وانا الحقيقه ما كانش معايا فيديوهات ولا حاجه دي قصه اخترعتها عشان ابتزه بيها بعد ما ناك مراتي وبنت اختي، قولت لهم كدا ما صدقونيش، وانتهوا اني لازم ارجع لهم المليون دولار والا هيقتلوني، وحذروني المره دي جات في مراتك، المره الجايه هاتبقى فيك او في حد تاني.

    كنت لازم اتخذ موقف واوصل لبنت المتناكه السعوديه دي، لكن فكرت لازم اعالج مراتي الاول، خدتها وطلعت مستشفى كفر الشيخ اتصلت بيا امي الحاجه انعام، وامي انعام ما اتكلمتش عليها قبل كدا هي مخلفاني اصغر عيل، وكل اخواتي البنات اكبر مني وسنها حوالي 65 سنه وبتلبس على طول جلابيه فلاحي، المهم قالت لي فيه ايه؟ حكيت لها الحكايه لكن ما رضيتش اقولها ابو سامر وام عبد****** ولكن قولت لها صحاب ساميه عملوا مشكله وضربوها، جات جري على المستشفى ودخلت كانت ساميه راقده ع السرير سلمت عليها واطمنت على صحتها

    طلعت للدكتور عشان اطمن قال لازم تعمل تحاليل واشعة وهنحجزها في المستشفى يومين عشان احتمال يكون فيه ارتجاج في المخ، بعد ما عملنا الاجراءات دي كانت الساعه بقت 12 بالليل ، ولازم امي تروح، قولت: مش ممكن تروح لوحدها وكمان مفيش حد هاييجي من بلدنا لكفر الشيخ الساعه دي عشان يروحها، وكان الحل ان الصباح رباح لازم نبيت كلنا في المستشفى وابقى اركبها المواصلات الصبح، وعرضت الموضوع على امي وافقت، وبعدها نزلت اشتري اكل عشان ناكل جنب ساميه

    كانت الاوضه بتاع المستشفى فيها 3 سراير ، واحد نايمه عليه ساميه مراتي متربطه من كل حته بأثر الضرب، والاتنين التانيين فاضيين لكن بمرتبه واحده، يعني ماينفعش ننام على السرير التالت من غير مرتبه، قالت امي: خلاص هات لي بطانيه وافرشها على الارض وهنام، قولت : لا يمكن طب ما تنامي ع السرير التاني من غير مرتبه احسن، طالما فيه مرتبه تجمعنا احنا الاتنين خلاص هننام عليها سوا

    الساعه بقت واحدة بعد نص الليل وخلاص هننام، دخلت انا جنب الحيطه وامي نامت على طرف السرير، وعشان السرير ضيق كنا لازقين في بعض، ومش عارف مره واحده افتكرت المنام بتاع امبارح لما احتلمت على امي وانا نايم، طردت الافكار الشيطانيه دي من راسي لاني رافض افكر في امي بطريقه جنسيه، وقعدت اكلم نفسي في سري اذا كنت وافقت يامعاذ انك تنيك اختك وعمتك ليه ما تعملهاش مع امك، هزيت راسي مره تانية بالرفض خصوصا وان امي ست طيبه وغلبانه قوي مش شديده زي عمتي، شخصيتها ضعيفه، قعدت احدث نفسي لغايه ما روحت في النوم صحيت على وضع غريب اول مره يحصل معايا

    كانت امي اعطتني ضهرها وبطيزها لازقه في زبي خالص، سخنت خصوصا لما يكون الانسان نايم ويصحى بتبقى شهوته عاليه، لكن فكرت مره تانيه وبعدت عنها، وفضلت ع الحال دا ييجي ربع ساعه وامي لازقة فيه خالص ، قولت هي داريانه بنفسها والا لأ؟

    امي انعام ست مليانه شويه وقصيره، ولو اشبهها فهي شبه الممثله دلال عبدالعزيز في جسمها، لكن لغايه دلوقتي محرج اتمادي في الموضوع تحصل مشكله خصوصا انها امي اللي ربتني، طب اختي سهير ما ربتنيش زيها لاني اتولدت كانت هي متجوزة، وكمان عمتي في بلد تانيه يعني كانت فيه حواجز، انما امي لأ دي كل حاجه في عيلتنا وفي حياتي انا كمان

    شديت الملايه واعطيت لها ضهري ونمت، شويه لقيتها جات لزقت فيا برضه من ورا وحضنتني جامد، شكلها مفكراني ابويا، وطلع توقعي صح، فعلا فكرتني ابويا ورفعت رجليها على رجلي وقربت مني لغايه ما نفسها بقى في نفسي تمام، هنا شعرت بالسخونه ما قدرتش اقاوم، بصيت على ساميه لقيتها في سابع نومه، والمستشفى ما فيش صوت خالص الكل نايم، حبيت اريحها واخدتها في حضني بل ورفعت رجليا على رجلها بحيث اصبحت امي ووراكها بين رجليا الاتنين، وهنا كان زبي في وراكها خالص، هي جسمها حلو واموره رغم سنها الكبير، ولأول مره افكر في امي بطريقه جنسيه

    قومت فاكك زراير الجلابيه من فوق وبإيديا احسس بالراحه خالص على رقبتها وصدرها، شويه دخلت ايدي جوا السونتيان بالراحه ومسكت بزها، كان بزها كبير اكبر من ايدي، بقيت امشي عليه كفوفي رايح جاي والعب في الحلمه بالراحه، لكن طول ما انا بعمل كدا كنت قلقان مش براحتي ومش عاوز تصحى وتبقى كارثه، رضيت باللي حصل وطلعت ايدي تاني من صدرها وقفلت الزراير بشويش، واعطيت ليها ضهري للمره التانيه ونمت.

    ــــــــــــــــ يتبع ـــــــــــــــــــ

    الجزء الثالث

    كان من الصعب اني اعمل كدا مع امي، لكن واضح اني كائن ضعيف ما بعرفش اتحكم في رغباتي، نمت وبعدها شعرت بندم وعشان انهي القصة جبت بطانيه ونزلت على الارض لغايه الصبح

    وبعد صحينا اتصلت بالشغل اعمل اجازه عارضه بحجة مراتي في المستشفى، وصحيت امي غسلت وشها وقعدت ع السرير ، روحت جبت فطار وأكلنا، الدكتور جه طمنا ع الحاله وقال نتيجه الاشاعات والتحاليل كويسه ، وقال ان كل اللي عند مراتي ساميه شويه كدمات هايروحوا بالدهان والعلاج والراحه، وقال بكرا هاكتبلكم على خروج بعد ما يطمن اكتر ع الحاله

    ساعه بالضبط وجات اختي سهير ومعاها فاكهه، اصل لازم تيجي على الاقل عشان امي معايا، سلمت علينا وقعدت تضحك معانا وتهزر لغايه ما الساعه بقت 1 الظهر، استأذنت عشان تسافر اسكندريه قولت لها: خدي امك معاكي، قالت انا مسافرة اسكندريه ، قولت ركبيها مواصلات عشان ما تتعبش لانها ما عرفتش تنام امبارح، خدت امي فعلا وركبتها المواصلات وانا قعدت جنب ساميه، كنت اقرب منها واقعد اداعبها بلطف في كل جسمها عشان تنسى الالم بتاعها، لغايه ما تجرأه ودخلت إيدي من تحت ولعبت في كسها وهي شهوتها سريعه قوي لقيتها بتحرك وسطها معايا فوق وتحت وكانها بتقولي نزلهم لي يامعاذ، وانا بلعب في كس ساميه لمحت ان فيه ممرضه شايفاني من الطرقه من بره، عملت نفسي مش واخد بالي لغاه ما عنيها جات في عنيا.

    كانت الممرضه مثيره جدا حلوه وجميله زي القمر، عندها حوالي 25 سنه، وفي إيديها الشمال دبلة يعني متجوزة، تخيل بقى لما تكون واحده حلوه قوي لابسطه بالطو ابيض تبقى مثيره ازاي؟

    الساعه بقت نص الليل ساميه تعبت وبقت تتوجع من الالم، روحت بسرعه للممرضه لقيتها هي بعينها كانت ناباتشيه، وناباتشيه بلغه اهل مصر يعني ورديه ليليه، قالت لي :اسبقني انت عقبال ما اجهز الحقن واجي، بعد شوية جات ومعاها حقن مسكن، خلطتهم ببعض وهي بتعدل الجلوكوز لمراتي قالت : من فضلك يااستاذ امسك العبوه من فوق ، كان جهاز الجلوكوز وراها وقفت وراها فعلا وهي بتعطي الحقنه لمراتي، واثناء ما بتعطيها الحقنه فضلت اتامل شعرها ورقبتها من ورا، كانت جميلة بشااااااااااااكل ايه دا ياجدع، حلاوه وبياض وجسم فرنساوي زي النار.

    زبي سخن وبقى زي الحديد قومت لازق فيها من ورا، قامت منفوضه مره واحده واقفه على رجليها، قومت راكن عبوة الجلوكوز ومقرب منها وقولت لها: انتي شوفتيني وانا بالعب مع مراتي؟

    قالت: بتلعب ايه وشوفتك ايه ؟ ما يهمنيش

    قولت: جوزك بيلعب معاكي

    قالت: احترم نفسك يااستاذ وجات واخده نفسها تطلع جري من الاوضه

    روحت لاحقها وزانقها في الحيطه وقولت لها: اقسم با****** ما حد هايعرف حاجه، انتي جميله اوي وعنيكي سحرتني، وجيت منزل ايدي تحت ماسك وراكها وفضلت احسس عليهم من فوق لتحت

    قالت: ابعد عني احسن هاصوت واجيب لك الامن

    قولت: وعلى ايه انا خلاص بعدت، بس افتكري ان الحب مش عيب وانا حبيتك

    قالت: الحب يكون عيب لما نكون احنا الاتنين متجوزين، وراحت واخده نفسها وطالعة برا

    قعدت بني وبين نفسي اتكلم، هو انا كنت غشيم معاها؟

    مش طبعك يامعاذ انك تتعامل وتتكلم بالطريقه دي، روحت لها الاوضه بتاعها عشان اعتذرلها واول ما شافتني قفلت الباب

    قولت لها من برا: انا جاي اعتذر ياهانم لاني ماقدرتكيش كويس، انتي ست محترمه وارجوكي تقبلي اعتذاري، ولو لسه زعلانه هاخد مراتي حالا وامشي

    ردت عليا: وايه ذنبها العيانه؟

    قولت : يعني خلاص حليب يااشطة؟

    لم ترد

    كان سكاتها ترجمته على طول انه قبول منها للاعتذار، لكن الحقيقه حلاوتها لسه مدوخاني، فكرت بطريقه تانيه واسلوب تاني، قولت الصنف دا ما ينفعش معاه الاسلوب الخشن، دي شكلها مش فلاحه خالص وعاوزه رومانسيه، لكن اعمل ايه وما فيش غير ليله واحده ومش هشوفها تاني

    روحت لساميه مراتي كانت بقت كويسه والالم راح وحكيت لها على اللي حصل كله، والصراحه اللي بيني وبين ساميه ما تتوصفش، طلبت منها طلب واحد، انها تخليني انيك الممرضه دي، وافقت على طول وكانها كانت مستنيه القرار دا، واتفقت معاها على خطة، روحت جري للممرضه قولت لها: الحقي مراتي جالها الوجع تاني

    قالت: ماينفعش دي لسه واخدة مسكن حالا ولازم بين المسكن والمسكن على الاقل 6 ساعات

    قولت: اتصرفي مراتي مش عارفه تاخد نفسها

    حضرت حقنه تانية وجات ورايا

    قالت لي: اتفضل اطلع برا الاوضه عقبال اعالج مراتك

    قولت: دي مراتي اكشفي عليها عادي

    قالت: هي طلبت مني طلب ما اقدرش اعمله وانت موجود

    ابتسمت في سري كدا الخطه ماشيه عال العال

    استنيت بره الاوضه وبقيت ابص من خرم الباب، قلعت ساميه الاندر بتاعها وجات الممرضه تدهن لها منطقه الحوض ، واول ما ايد الممرضه وصلت لكس ساميه بقت تتأوه آآآآآآآآآآآآه استغربت الممرضه من اللي بيحصل، وساميه تقولها: ادعكي اكتر آآآآآآآآآآآآآآه اممممممممممممم وفضلوا كدا ييجي 10 دقايق ،هنا دخلت مره واحده قامت الممرضه اتفزعت، قولت لها: اللي حصل دا سجلته بالصوت والصوره، وكان الاتفاق بيني وبين ساميه اني اصورهم بالمحمول المركون على السرير التاني

    قولت للممرضه: اللي حصل دا سحاق، وانتي عارفة عقوبه السحاق في الطب ايه؟ مش بس رفد دا كمان تشهير بيكي وبسمعتك واقل حاجه فيها جوزك يطلقك

    قالت بغضب: دا ملعوب وانتوا اللي عاملينه

    قولت: صح ومفيش قدامك دلوقتي غير خيار وحيد

    قالت: عارفة انت عاوز ايه، انتوا طلعتوا شراميط ولاد وسخه مكانكم السجن

    قولت: اشتمي زي ما انتي عاوزه لكن قدامك 5 دقايق لو ما قلعتيش وجيتي ع السرير حالا قسما عظما للشريط قبل ما يوصل لجوزك هايوصل لمواقع السكس العربي والاجنبي كمان.

    نجحت الخطة فعلا واستسلمت للواقع، وراحت ع السرير قلعت البالطو كانت دراعتها بيضااااااا وجميله اوي، قلعت حماله الصدر والاندر وقامت مستلقيه على ضهرها، روحت قفلت باب الاوضه بالترباس وقلعت هدومي انا كمان وقبل ما اقرب منها قالت: وانا ايه اللي يضمن لي انك بعد ما تاخد اللي على مزاجك ممكن تغدر بيا؟

    قولت:الفيلم مسجل على التليفون خدي التليفون كله مش الفيديو بس

    وروحت مقرب منها وفاتح رجلها واول ما شوفت وشها القمر وجسمها الفرنساوي هجمت عليها كهجمة الاسد على الغزال، ودخلت زبي في كسها مره واحده، فضلت تتوجع آآه آآه آآه بالراحه ياغبي آآه آآه بالراحه انت ايه ما نمتش مع نسوان قبل كدا؟

    على الناحيه التانيه كانت ساميه بتبص لنا وهي نايمه على ضهرها و لمحت ايديها بتلعب في كسها، وانا بنيك الممرضه وقفت صدرها لفوق وبقيت امص في الحلمه الشمال، شويه بقيت امص في الحلمه اليمين، وبايدي تدعك في كس الممرضه من تحت،كانت بزازها مش كبيره لكن طريه جدا، وللحركات اللي بعملها الممرضه سخنت وتفاعلت معايا، قامت شداني عليها ونازله فيا بوس، بقيت احسس على وسطها وشويه على بزها، وانا نايم عليها ادخله واطلعه ييجي 5 دقايق، روحت عادلها وضع فرنساوي ومدخله بالراحه في كسها وبايدي الاتنين ادعك في بزازها من قدام

    الوضع دا هيجها قوي، بقت تقولي أأأأأأأأأه أووووووووووووووه نيكني نيكني آآآآآآآآآه قولت لها: بذمتك مش غلطانه انك هربتي مني اول مرة؟

    قالت: ايوه غلطانه انت ملك انت حبيبي انت أوفففففف أحح أأأأأه كمان نيكني ياحبيبي ما تطلعوش خالص، دخله كله كلووووووووووووووو آآآآآآآآه وقام كسها قابض على زبي عرفت انها جابتهم، كنت في شعور منتهى اللذه، الممرضه جميله الجميلات ولا ليلى فوزي في زمانها، ومع نيكي لها المتواصل ما قادرتش اخفي مشاعري بحبها وبقيت اقولها احسن قصايد شعر وانا بنيكها، انتي اللي شاغلاني كل يوم، ومن غيرك ما قدرش اشوف النوم، كان كلام غزل جميل في عز النياكه، وهي تفاعلت معايا جدا وجابتهم 3 مرات وانا من كتر المتعه مش حستش الا والعشرة بتاعي تتدفق جوا كسها في نيكه من اجمل النيكات في حياتي

    وبعد ما نزلتهم في كس الممرضه اخدتها في حضني، قولتي ايه أنفع ؟

    ابتسمت وقالت: انت سيد الرجاله، وهنا انقطع صوتنا جميعا وقومت البس هدومي وهي كمان، وجيت ع المحمول قولت لها: زي ما وعدتك المحمول كله هدية مني ليكي ياحبيبتي، بس هاطلع خطي الاول، وهي طلبت مني رقمي اعطيته لها

    تاني يوم الصبح الدكتور كتب لساميه على خروج، أخدتها في تاكس لغاية الشقه، وهناك دخلتها على طول على السرير، وخرجت اشتريت موبايل جديد وروحت ولليوم التاني على التوالي آخد اجازة عارضه وانا اللي لسه راجع من اجازه الجواز

    مش متعود على كدا اصلي ملتزم اوي في شغلي ، شويه وجالي تليفون من عمتي سماسم تطمن على ساميه ومن اختي سهير، ومن بقيه اخواتي البنات وكلهم اكبر مني واخيرا من امي الحاجه انعام اللي اصرت تيجي تشوف ساميه تطمن عليها بنفسها، وقالت: انا هاركب توكتوك دلوقتي وآجي لك ياحبيبي هو انا ليا بركه غيرك انت ومراتك؟ توقعت انها تيجي مع حد من اخواتي لكن وصلت لوحدها

    دخلت امي سلمت على ساميه لكن من ليله امبارح مع الممرضه كنت تعبان انا وساميه وعاوزين ننام، طلعت جنب ساميه على السرير وقولت لامي : بعد اذنك ياماما لو عاوزه تنامي عندك الاوضه التانيه، قالت لأ انا هاطلع امدد في الصالون قدام التلفزيون لاحسن تكونوا عاوزين حاجه، قولت: ماشي

    طفيت النور واخدت مراتي في حضني ونمت، كنا طبعا بالنهار وامي مشغله التلفزيون وانا سامعه بصوت عالي مزعج مش عارف انام، طلعت عشان اقولها وطي الصوت لقيتها نايمه على كنبه الانتريه لكن بمشهد اول مره اشوفه في حياتي، امي كانت لابسه جلابيه كحلي مخططه فاتح ومطرزة ، كانت رجليها واحده على الكنبه والتانيه على الارض وهي في سابع نومة مش داريانه بحاجه، افتكرت اللي حصل في المستشفى وتخيلت اني نايم مع امي ، لكن ماعنديش الجراه اني اعمل كدا خصوصا انها اول مره وماما زي ما قولت لكم طيبه وغلبانه يعني ممكن رد فعلها يكون عنيف

    لكن المشهد كان في غايه الاثاره، رجلين ماما على الارض ووراكها باينه خالص كانت بيضااااااااااا وملفوفه، ورغم سنها 65 الا ان رجليها اشعلت جوايا مشاعر الجنس ولحظات كان جسمي بدأ يسخن، فضلت ابلع ريقي واحدث نفسي بلاش يامعاذ دي امك، لكن في نفس الوقت كلمة ساميه بترن في وداني، اللي يعمل مع اخته وعمته يعمل مع أي حد، اتجرأت وقربت منها وبدأت احسس على وراكها كانت ناعمااااااااا وزي الملبن، فضلت ايدي تطلع من فوق لتحت ومن تحت لفوق وانا فاتح بقي من قوه الاثاره، اتجرأت اكتر ودخلت صوابعي بين وراكها من فوق وحسست على كسها من فوق الكلوت، حتى اني شوفت لون كلوتها الابيض الحرير، قعدت احسس على كسها وانا بجيب عرق من كل حته، لكن فجأه افتكرت الفضيحه وان امي يمكن تختلف عن عمتي واختي، الامر ما يسلمش، توقفت تماما وقومت رافع ضهري لفوق وانا رايح على اوضتي لفيت بضهري تاني ناحيه امي، والحقيقه منظرها كان في غايه الاثاره والمتعه

    ما قدرتش اقاوم قررت اني احسم الموضوع النهارده، وتذكرت البخاخه بتاع ساميه اللي هيجت بها الحاجه رتيبه ، ودي بخاخة أي حد يشمها يهيج جنسيا، دخلت اجيبها من الصيدليه في الحمام مالقتهاش، دخلت اوضه النوم اجيبها من الدولاب لقيتها وكان فيها شويه صغيرين، خدتها بسرعه وعلى امي، لقيتها على نفس الوضع، قومت رايح اوضتي الاول عشان ءامن الموضوع وقفلت الاوضه عشان ساميه، وطفيت نور الصاله عشان لو حد في الشارع لقى النور طافي يعرف ان احنا نايمين وما يزعجناش

    روحت على ماما وقلعت البيجامه والفانله وفضلت بالبوكسر بس، وقعدت احسس على وراك ماما وانا في غايه الاثاره، ومن شهوتي روحت بلساني الحس في وراكها وطلعت بلساني لفوق لغايه ما وصلت للكلوت بقيت الحس في كسها من فوق الكلوت وايدي التانيه بتحسس على طيزها من ورا، كانت طياز ماما كبيره وما صدرش منها أي رد فعل قررت اطور الموضوع.

    رشيت بالبخاخه جنب مناخير ماما لغايه ما شمت الريحه، وانا كمان شميتها حصلي هيجان جنسي اكتر من الاول، وزبي وقف زي الحديد قومت على طول راكب فوق امي وانا عمال انيكها من فوق الهدوم آآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآه كم انتي جميله ياامي جسمك حلو اوي ياماما، فات 3 دقايق وانا ع الوضع دا عمال اكلم نفسي وهي ولا هنا رايحه في سابع نومه، مديت ايدي خلعتها الكلوت وقومت فاشخ رجلها ومطلع زبي من البوكسر، لكن قبل ما ادخله مشيت بزبي على وشها وروحت فاتح زراير الجلابيه ومطله بزها الكبير ومحسس بزوبري على بزازها كانت متعه جميله اوي، بزاز ماما كبيره بتفكرني بصدر الفنانه دلال عبدالعزيز وهي في نفس جسمها بالضبط حتى هي قصيره زيها كمان

    نزلت تحت وفضلت احسس بزوبري على كسها من غير ما ادخله وطلعت بوشي على صدر ماما، ومسكت بزازها وقعدت العب في الحلمه اللي كان لونها خمري جميل، حضنت امي جامد وانا داقر زبي في كسها من برا وفضلت احرك وسطي عليها رايح جي من غير ما ادخله، وصلت الآن لمرحله ما ينفعش السكوت عليها، قومت مدخل زبي في كس ماما بالراحه خالص والمفاجأه انه دخل سهل جدا وكان السائل بينزل من كسها كتير، عرفت انها مشتهيه لكن مش متاكد اذا كانت صاحيه والا لأ

    خلعت البوكسر وبقيت ملط خالص ورفعت رجلها لفوق وقعدت انيكها، كان كسها سخن اوي آآآآآآآآآآآآآآآآه كسك حلو اوي ياامي يابختك يابويا آآآآآآآآآآآآه طيازك حلوه اوي ياانعام

    وانا في عز المتعه لقيتها بتفتح عنيها واول ما شافتني كانت هاتصوت قومت كاتم بقها بايدي وما وقفتش عمال انيكها برضه، كانت ايد كاتمه بقها والايد التانيه بتلعب في بزازها، عماله تقاوم وعاوزة تقوم لكن كنت جسمي اقوي منها اتحكمت فيها لغايه ما ضعفت خالص واستسلمت ليا، واول ما سكتت قومت شايل ايدي من على بقها وبايسها بوسه سخنة اوي في شفايفها آآآآه آآآآآآآآآآه كانت بوسه بطعم الكريز

    قولت لها بصوت واطي وانا بنيكها: تعرفي ياامي اني بحبك من زمان

    ما حلص منها أي رد فعل

    كررت: وال**** بحبك اوي انتي كل شئ في حياتي وقومت بايسها بوسه تانيه كمان ولكن المره دي بسخونة اكتر

    ما ردتش برضه

    لكن لاحظت انها بدأت تحرك وسطها لفوق وانا بنيكها

    كدا خلاص اندمجت معايا وتقبلت الموضوع، أو البخاخه جابت نتيجه

    وبعد ما اطمنت قوامت شايل زبي من كسها ومخلعها الجلابيه وقيمص النوم والسونتيان وبقينا عرايا مالط، وروحت نايم فوقها وقولت لها: اوعدك اني اعوضك عن أي لحظه سعادة ماشوفتيهاش مع ابويا، انا راجلك دلوقتي ياانعام، بحبك اوي وروحت مدخل زبي في كسها اللي السائل نزل منه زي ماكينه الري، رفعت ساقيها لفوق وطوقتني برجليها الاتنين عشان زبي يدخل اكتر، وانا بنيك ماما لقيتها بتحسس على ضهري من ورا وعلى جسمي ودراعاتي الاتنين، دخلت لساني جوا بقها وفضلت امص لسانها، واول ما عملت كدا صرخت بصوت مكتوم أممممممممممممم أآآآآآآه أأأأأأأأي أممممممممم وشفطت لساني وقعدت تمص فيه وكانه حته سكر واضح ان لساني هيجها قوي

    قومت عادلها على جنبها اليمين ومن ورا جيت راكز على ركبي ومدخل زبي في كسها وتايم عليها بالجنب، بقيت انيكها بالوضع دا وبإيدي الاتنين تلعب في بزازها، وبشويش احسس على الحلمه، بقت تاخد صوابعي تمصها من كتر النشوه، ومفيش دقيقتين لقيتها بدأت تتكلم، آآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآه أممممممممممممممم أوييييييي نيك امك يامعاذ آآآآآآآآآآآآآآآه هنا زودت العيار وبدأت انيكها بطريقه اسرع وكسها الساخن هيجني اكتر آآآآآآآآآآه ماما ماما آآآآآآآآآآآآآه كسك حلو اوي ياامي آآآآآآه أوووووه وهي تتشال وتتهبد على الكنبه وقامت رافعه وسطها لفوق جامد لمده10 ثواني وقبضت بكسها على زبي كام قبضه ورا بعض، عرفت انها جابتهم، واول ما جابتهم نمت فوقها انيكها نيك رومانسي، بقيت ادخله واطلعه بالراحه خالص

    وانا بكلمها: كان نفسك تتناكي مني من زمان ياماما؟

    امي بصوت حزين: انا زعلانه من نفسي اوي

    انا: طول ما انتي معايا هاحسسك بالسعادة

    امي: مش عارفه ايه اللي عملته دا

    انا: عملتي كل خير، ريحتي ابنك وريحتي نفسك ومن هنا ورايح مش هاحسسك بأي حرمان

    كنت بكلمها وزبي في كسها ،ومن شهوة الكلام الرومانسي مفيش ثواني الا وقربت انزل روحت مسرع في النيك بالتدريج لغايه ما بقيت اخبطها في الكنبه لقيتها بتقول زوبرك حلو اوي يامعاذ آآآآآآه انت حاطط ايه عليه؟ كمان كمان كمااااااااااااان واستمريت في النيك 5 دقايق لغاية ما صرخنا احنا الاتنين سوا انا وهي بصوت واحد آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآه جبناهم مع بعض

    فضلت نايم عليها حتى بعد ما زبي نام مارضيتش اطلعه ، سبته لغايه ما طلع لوحده، وقفت على حيلي ودخلت الحمام جبت الفوطه اللي بنمسح بيها انا وساميه، مسحت زبي وروحت لامي اعطيها الفوطه عشان تمسح هي كمان

    وبعد ما مسحت لبسنا هدومنا ونامت على الكنبه، جيت من وراها ونمت وأخدتها في حضني ولازق زبي في طيزها، وروحنا في النوم سوا .


  • الجزء الأول:

    اعرفكم بنفسى انا / عدى عندى دلوقتي ٣٤ سنه بس القصه دى من وانا صغير فى مرحله الطفوله
    انا أصغر اخواتى و كنت مدلع جدا من العيله كلها و محدش بيرفضلى طلب وكنت مرتبط بامى جدا ومعاها فى كل حته وانا ديما اخر الاسبوع نتجمع عند ستى مع كل خلاتى و ولادهم ونقضى اليوم وفى الاخر نروح عند خالتى نبات عندها يومين تلاته او عند مرات خالى و مرات خالى دى هي قص الفساد كله شرموطه على حق سمرا و بزها و طيازها كبار جدا جدا و مدلدلين بس وتكه تتركب ركوب وامى ساعتها كانت مكنه بنت متناكه جسم بلد بز كبير طرى كوزين زبده مدلدلين وكانت فى التلاتينات المهم لما كنا بنخلص و نروح عند مرات خالى و نبات هناك كانت ستات العيله كلها بتتجمع و يعدو يتكلمو و يشربو سجاير و يفرقشو و يرقصو و يبسطو نفسهم و يبقو قاعدين بجلبيات بيت خفيفه اوى و قصيره بزازهم كلها باينه وفخادهم وهما كانو بيفتكرو انه قاعدين لوحدهم و كلنا عيال صغير وكان كل الأطفال بنات معادا انا الواد الوحيد و كانو يعدو يعملو حلاوة و يبينو فخادهم و اكساسهم و تحت باطهم وينضفو نفسهم وانا اعد اتفرج عليهم و ابقي مبسوط اوى وانا شايف الاكساس والفخاد دى قدام البيض والسمر وكل الألوان وامى كانت بتبقي معاهم و كنت بشوف جسمها كله وكانت تيجي تنتف كسها و يحمر اعد اقولها ماما الحته دى احمرت واشاور بصباعى على كسها والمسه تقولى اه يا حبيبي اصل انا كسي حساس وتعد تضحك بشرمطه هى ومرات خالى و مره لقيت مرات خالى بتقولى كل متشوف حته حمرا الحسهالها عشان ترتاح ومتوجعهاش امى قالتلها ايه اللي بتقوليله ده وهى بتضحك بشرمطه و مرات خالى تمسك راسى وحشره فى كس امى وتقولى الحس وانا الحس وامى تصوت واعد الحس و مرات خالى بتزق فى دماغى فى كس امى و تقولى حط لسانك فى النص قولتلها بس فى النص دي مش حمرا دى وردى تقولى اه الحسها بس وهي هتحمر و دخل لسانك فى كسها وانا اسمع الكلام وامى بتصوت من المتعه والوجع و نبتدي صوتها يتغير والضحكه تتحول لتنهيده ونفسها يبقي سريعه وتقرب كسها من بوقى وتقولى انت بتاكل مش بتلحس وانا شغال زى مانا لغايه ما تروح حاطه اديها على ايد مرات خالى وتزق ايديها اللى ماسك راسى وتزق على كسها و تزق اوى وتقرب كسها من بوقى وتقولى انا مولعه وانا مش فاهم حاجه و تفضل تحك راسى فى كسها لغايه متجيب ميا نغرق وشى وهى بتصوت و تروح قافله رجلها على وشى شويه وانا مبسوط اوى و مرات خالى ماسكه صدر امى و تقولها ارتحتى؟
    عرف يريحك ؟؟ قالتلها انا نار نار مش قادره عايزه اتناك مش قادره يا مايسه و تقولى قوم اغسل وشك و اروح اغسل وشى وارجع تروح وخدانى بس حضنها تنيمنى بين صدرها الأبيض الطرى فشخ وأفضل نايم عليهم وابوس فيهم واروح فى النوم
    لو عجبتكم البدايه هكملها لغايه معرفت انهم بقو شراميط و نكت امى و مرات خالى و خالتى و بنات خالتى
    معلش على طريقه الكتابه بس هي تلقائية

    قصص سكس المحارم - قصص سكس - سكس hd - سكس طياز - سكساوي عائلي - زب كبير  - سكس افريقي - احسن سكس - مشاهدة السكس - سكس مساج xnxx .

    الجزء الثاني :

    و فضلنا كل منتجمع افضل اتفرج على جسمهم وأفضل باصص على اكساسهم وهما فاتحين رجلهم ومش لابسين كلوتات وانا شايف فلق الكس قدام عيني و البزاز اللي باينه كلها من القمصان و ساعات فى الحر بيطلعوهم من القصمان و يعدو كده قدامى و اروح جارى على بز امى انام عليه و ابوس فيه من نعومته واعض الحس وهي سيباني اعمل اللي بعمله وهى بتتكلم معاهم و امسك البز بايدى وكان بيبقي تقيل على ايدى و صوابعي تيجي على الحلمه و امسكها بايدى و تلعب فيها والاقيها بتكبر في ايدى وانا اتبسط اوى واروح نازل مص فى حلمه امى و اقفش فى البز التانى وهى سيباني ولا أكن فى حاجه فضلت كده فتره كبيره طول ما احنا قاعدين انا بمص فى يز امى راحت مره مرات خالى ندهتنى قالتلى تعالى لما اقولك روحتلها خدتني فى حجرها وهى مشلحه القميص وكسها باين قولتها نعم يا طنط بتقولى هو انت على طول بترضع من بز امك قولتلها لا انا بمصو مش برضع دى مبتنزلش لبن راحت ضاحكه ضحكه شرمطه وقالتلي هو انت عارف الفرق قولتلها طبعا قالتلى طب انا بزى بيوجعنى وعايز يتمص و بص انا بزى قد ايد اكبر من بز امك بص راحت حاطه وشى بين بزازها الاتنين كانو ضخمين جدا
    قولتلها انى حته اللي بتوجعك يا طنط قالتلى البزه كلها هى كان كلامها فلاحى قولتلها بس البزه كبيره اوى يا طنط قالتلى ما عشان كده وجعانى و راحت ماسكه حلمتها بين صوابعها وحطيتها فى بوقى وتقولى مص مص بزى انا تعبانه و واجعنى ولو ريحتنى ليك عندى هديه وانا مبتتكلمش وسيبانى وانا عمال امص فى بز مايسه والعب فى البز التانى وهى حضنانى و بتتكلمى هى وامى و بتنقل بوقى على بزها التانى و تقولى مص جامد مص بسرعه يا حبيبي ريح طنطك يا قلبى اااه و تمسك ايدى تحطها على كسها و تدعك و عماله تبوص فيا و تاكل فى شفايفي وهى هايجه على الآخر و اتحولت ومسكت زبى من فوق الشورت وعماله تلعب فيه و بتاكلنى بشفايفها وماسكه ايدى على كسها و صوتها على و بتصوت وامى تقولها سيبي الواد يا مرا سبيه هتعلميه الوساخه وتقولها مش قادره هايجه اوى وابن أمور و عسل وبيعرف يهيج وانتي عارفه اخوكى مش بتاع نيك كل فين وفين لما بينيكنى و امى تقولها بصراحه الواد لما لحسلى ريحني اوى وحسيت بحاجات محستهاش مع ابوه وانا مبسوط من الكلام ده راحت مرات خالى جابتهم على ايدى بس لما جت تجيبهم نطرطهم جامد غرقو هدومى غير لما امى جابتهم ومسكت ايدى بميتها و دعكت كسها بيها وراحت مدخلاها كلها فى كسها عشان ايدى كانت صغيره حسيت بسخونه رهيبه وراحت زاقه ايدى للآخر و تصوت راحت امى جاريه عليها و شدتني وقالتها يخربيتك هتبهدلى الواد من الهيجان تقولها مش قادره و تروح واخده امى فى حضنها و يقفشو فى بعض و يبوسو فى بعض و نامو على بعض على الكنبه يلعبو فى بعض وروحت نمت عليهم بقفش فى اى حته لحمه قدامى وراحت كل واحده مبعبصه التانى فى طيزها و يصرخو و طيازهم كانت طريه اوى و خلصو و زنقونى بين بزازهم وانا كس ام المتعه اللى انا فيها قاعد بين ٤ بزاز ولاد متناكه
    ويخلصو ويبتدو يتكلمو انهم محتاجين يشوفو نفسهم شويه ويعيشو حياتهم بدل الحرمان اللي هما فيه و يغمزو لبعض و راحت مرات خالى وخدانى فى بزها وقالتلى متعتنى يا خول وانا على وعدى ليك عندى هديه وانا دماغى شغاله ياترى ايه هى المفاجاه

    فيديوهات نيك - سكس سود  - xnxxxx - موقع سكساوي - افلامنيك - صور السكس - محارم ساخن - سيكس مزز - السكس علي السرير - قصص سكس .

    الجزء الثالث :

    و اتلهيت فى اللعب شويه مع بنات خالى و لغايه ما جه الليل و خالى رجع من بره و اتخانق مع مراته بسبب الفلوس و راح سايب البيت ونازل راح يبات عند خالى التانى و مرات خالتى اتعصبت شويه و عماله تحرق فى سجاير وزعقت لبناتهم ودخلتهم ينامو و راحت امى قايلالى خش انت كمان نام وانا زعلان اوى اليوم قفل بخناقه وشكلها مفيش هديه و روحت انام جنب بنات خالى اللي كانو واحده اكبر منى ب ٣ ٤ سنين والتانيه أصغر منى بحوالي زيهم و روحت فى النوم لغايه ما لقيت مايسه مرات خالى جايه بتصحيني وتقولى تعالى عايزاك روحت قايم وانا فرحان طلعنا الصاله واعدنا وهى قاعده بالقميص مش مدارى حاجه ولا قادر يلم بزها الكبير الاسمر الجميل وانا عمال ابص على بزها قالتلى ايه يا خول عجبك قولتلى اوى ده عامل زى البلونه وهى مبتسمه قالتلى طب تعالى واعد فى حجرها وقالتلى بص بقى انا وعداك بهديه ولازم اديهالك قولتلها انا مستنيها قالتلى يا وسخ طب بص الكلام ده يبقي سر اوعى حد يعرفه ولا تقول للبنات قولتلها حاضر .. قالتلى طب الحسلى كسى طنطك كسها بيوجعها قولتلها هو انتي عملتي حلاوة قالتلى هو بيوجعنى من غير حلاوه و مسكت ايدى وحطتها على كسها و ابتدى يتبل قالتلى الحس بقى زى ما كنت بتلحس لأمك امبارح روحت نازل لحس سوتها و كسها وحولين كسها وهي بتكتم اهاتها و تقولى كمان اوى اوى الحس اوى الحس كسى السخن وانا الكلام ده يخليني ازيد اكتر و اقفش فى بزازها و هى تقولى كمان كمان اوى كسى واجعنى انتي بتلحس حلو اوى و امص فى زنبورها االي كان طويل وعضيته بلسانى راحت مصوته ومسكانى من شعرى و ضربانى و راحت معدوله ونيمتنى على الكنبه واعدت بكسها على بوقى و عماله تروح وتيجي وانا مش قادر اتنفس و ريحتها تجنن و عماله تنيك نفسها فى بوقى رايح جاى وقالتلى اه ياخول لو انت كبير وتعرف تنيك مكنتش سيبتك و راحت ماسكه زبى من فوق الشورت و بتدعك فيه وقامت من على بوقى ونزلتلى الشورت والكلوت وقالتلى زى ما متعتنى همتعك وراحت مصه زبى الصغير هو وبضان واتا حاسس باحساس ابن متناكه مبسوط وبتوجع ومش عايزها تطلعه من بوقها وكانت بتاخده هو وبضانى مع بعض فى بوقها و تمص جامد اوى زى الحيوانه وانا اصوت من المتعه واكل متجى تشيل دماغها اروح ماسكها مش عايزها تبطل و فضلت كده شويه لغايه ما لقينا امى واقفه جنبنا وتقولها احا ثا متناكه بتعملى ايه ده عيل صغير و مايسه مش سأله فيها راحت امى شداها وانا اعد اعيط واقولها والنبى يا ماما خليها تكمل وامى مكنتش تحبني اعيط ومرات خالى تقولها احا وربنا مخلص ده انا لسه مجبتهمش و تنزل تمصلى تانى لغايه ما جسمى اترعش بس طبعا منزلتش حاجه بس كنت مبسوط اوى و هى اعدت على وشى بكسها تانى و رايحه جايه لغايه ما جبتهم وغرقت وشى راحت مصوته ونايمه على وشها وانا وشى فى كسها بلحس اللي بينزل منها وراحت قايمه و شاخره شخره بنت متناكه لامى وتقولها ابنك يتعب ويهيج روحت جارى على بز امى نمت عليه و اعد امصمص فيه وهى تقولى ايه مشبعتش ما الأحبه مظبطالك اهو قولتلها مشبعش من ماما ابدا روحت نازل على كسها عشان الحسه راحت ضاحكه هى ومايسه بشرمطه و امى بتقولها الواد ده مش هنعرف نلمو و فضل شهور على الوضع ده كل منروح عندهم افضل اعمل كده وطول ماحنا قاعدين انا ابقي داخل جوه جلابيه واحده منهم بمص فى كسها والعب فى طيزها حتى وهى واقفه فى المطبخ اروح داخل تحت الجلابية واقف بين رجلها امص فيها واقفش فى بزازها وطيزها ولما اروح اعمل كده مع امى لما نبقي لوحدنا

    افلام نيك خلفي - صور سكس اجنبي - مشاهدة صور سكس متحركة - xbxx - قصص سكس ام وابنها  - قصص سكس - مقاطع سكس عربي - تحميل سكس نيك - مقاطع سيكس - افلام سكس مؤخرات .

    انتظرو الجزء الرابع

    الجزء الرابع :

    ومشيت الايام على نفس الكلام لقيت ما ابتدت امى و مرات مرات خالى يتشرمطو و يعرفو رجاله و مره كنت ماشى مع امى فى الشارع راح واحد من المنطقه معاه تاكسي وقفلنا وركبنا معاه و هى قعدت قدام وانا ورا وابتدو يخرجو و يتقابلو كتير لحد ما ابتدا يبقي في بينهم بوس واحضان و كانو يقولولي بص الناحيه التانيه و يبوسو بعض وامسكلو زبه وانا عامل مش فاهم حاجه وراح جايب صاحبه عشان يرافق مرات خالى و يتشرمطو كلهم مع بعض وانا عامل نفسى مش فاهم بس كنت بستغل كده واخليهم يجبولى كل اللى نفسى فيه وانا كنت فاكر امى بتعمل كده مع الراجل ده عشان بتحبه بس فى الاخر اكتشفت انها شرمطه وهيجان ولقيت امى ومايسه مره صاحبو بتاع دهب و مره تاجر اجهزه وانا ابتديت افهم كل حاجه بس مش مبين لغايه ما مره بقول لمرات خالى هما دول بيعمللكو زى مانا كنت بلحسلكم قالتلى لا ده كلام تانى خالص مانا قولتلك ياخول لو كنت كبير شويه كنت نكتنا بس انت مش هتعرف قولتلها لا هعرف راحت بصالى وراقعه ضحكه وسخه بنت متناكه قالتلى هتعرف منين ده انت زبك قد كده وعلمت عقلتين صباع قولتلها لا كبر شويه راحت شاخره ومسكته ومسكتهولى من على الشورت وقالتلى بليل لما نروح هشوفه قولتلها ماشى بس لو لقتيه كبر هنيكك زى عمو قالتلى ماشى وخلص اليوم واتفرشو فى العربيه و روحنا دخلو غيرو وخرجو الصاله لقوني قالع ملط وبلعب فى زبى مايسه قالتلى يالهوى ايه اللى بتعملو ده البنات صاحيه وراحت وخدانى وداخله الاوضه التانيه قالتلى وريني كده قولتلها اهو قالتلى اه كبر شويه يا لولو هات لما امصهولك حلاوة كبرو قولتلها لا وهنيكك كمان قالتلى وتنيكنى كمان ونزلت تمص فيه وتلحس فى بضانى وانا فى قمه المتعه وهى كانت بتاكلو مش بتمصه ومبقتش عارفه تحطو هة وبضانى مع بعض فى بوقها عشان كبر و عماله تحاول وانا ازقو فى بؤها وامسك بزها ومره واحده لقيت نفسي بنزل لبنى لأول مره فى بوقها وهى احا احا ياض كبرت و بلغت و جبتهم فى بوقى وحيات كسمك مهسيبك و راحت منيمانى و قعدت على زبى طالع نازله وانا ماسك بزازها وعمال اخبط فيها وهى هايجه على الآخر وعماله تشتمنى وتشخر نيك نيك كسى نيك ارزع فيا ارزع فى لحمى انا شرموطه روحت جايبهم تانى و كانو بيوجعنى اوى واتا بجيبهم واعد اترعش وهى نامت عليا وقالتلى انا هعلمك النيك قولتلها بس انا عايز انيك ماما قالتلى هو انا مش عجباك قولتلها لا انا بحب جسم ماما وعايز انيكها قالتلى انا هوصلك ليها وهخليك تنيكها وتتمتع بلحمها
    تانى يوم واحنا فى الصاله روحت امصمص فى بز امى زى مانا متعود لقيتها بتقولى لا بزى مش قادره ابوك هاريهولى وانا كنت عارف ان عمو االي معاه التاكسي هو اللي عامل كده روح لبز مايسه قولتلها لا انا عايز ده بز مايسه كبير اوى و اسمر وانا عايز اشرب لبن روحت هاجم على يزها ونيمتها على الكنبه وهى تانيه رجلها وانا بمصمص فى بزها وبدقر زبى فى رجلها وهى استغربت وراحت ماسكه زبى قالتلى ايه ده قولتلها زبى وعمال ازنق فيها ومايسه عماله تهيجنى عليها وتقولى بوس شفايفها و رقبتها وانا مقطعها لغايه ما ابتدت تسيح وسابت نفسها خالص روحت رافعلها الجلبيه و منزل الشورت و بقرب زبى من كسها قالتلى لا هنا لا حك فى فخادى و اعد احك زبى فى فخاد امى واقفشلها واقطع شفايفها بوس و بتقولى انت كبرت اوى ياحبيبي وانا شغال زى مانا قولتلها ماما فى مفاجأه قالتلى ايه روحت جايب لبنى على كسها من بره راحت مصوته يالهوى الواد بقى راجل و راحت ماسكه زبى بعد مجبتهم تمص فيه وانا بدوب في ايديها وعمال اترعش راحت مايسه وخدانى قالتلى دورى انا بقي و فضل اعمل فيها و جبتهم تانى روحت الحمام وانا راجع سامع امى بتقولها الواد كبر وبقي فاهم كل حاجه ده أكن راجل بينيك فيا كده مش هينفع ومايسه بتقولها لا انا كده مبسوطه وامى تقولها الموضوع هيوسع الواد متمتع و حاسس بحاجات اول مره يحس بيها و مايسه تقولها اهو بيبسطنا و بنبسطو ده حبيبي قلبى ده لسه هيشوف مني حاجات كتير .

    تحميل سكس - سكس نار - موقع نيك - موقع سكس - xnxn - xnxx - xzxx - xbxx- xmxx - xnnx .


  • أهلا بالقراء من جديد في الحلقة التاسعة من مسلسل ابنتي و الجنس المحرم الذي وقعنا فيه من حيث لا ندري. وقفت معكم على نوم ابنتي بعد أول تجربة استمنائية معها وانا أخشى على ابنتي المراهقة إدمان العادة السرية و أحذرها منها. ففي صباح اليوم التالي لم أوقظ حبيبتي لأني تركتها ترتاح بعد نزيف شهوتها البارحة. نهضت في حوالي 10 صباحا. لم يكن حينها زوجي قد عاد إلى البيت من الخارج فكنا بمفردنا انا وهي على مائدة الإفطار وكذلك على العشاء. كنت أنا لابسة تي بودي و بنطلون ضيق ليجن وابنتي قميص واسع وشورت فضفاض. قلت لها: كيف حالك حبيبتي بعد تجربة البارحة؟ قالت لي منتشيه: يا ماما كانت رائعة حقا…لم أمر بها من قبل فهي مثيرة بكل المقاييس. أحس بأني اسعد بنت في الدنيا أشعر بالنشوة الكبيرة. كلمة شكر قليلة عليك يا حبيبتي. أشكرك يا أمي كثيرا أنت فعلا أعز صديقاتي. قلت لها باسمة ممتنة لشعورها الجميل ناحيتي: وأنا كذلك يا حبي وسأكون كذلك لك دوما. اسمعي أود أن أخبرك شيئا مهما….قالت باهتمام: نعم مامي ….

    ءىءء - افلام سكس - افلام نيك - السكس - السكس الاجنبي - السكس الساخن - السكس الجديد - تحميل سكس - سسكس - نسوانجي - موقع سكس - سكس .


    قلت لها: ليلة أمس ما فعلناه سويا اسمه استمناء أو العادة السرية…حبيبتي لا تستمني دون أن تخبريني أوك؟ ياسمينة: أوك ماما…ماما هل أمارسها الليلة؟ أنا: لا عزيزتي هذا ما اردت أن أخبرك إياه. أنت بحاجة إلى أن تنتظري قليلاً و أن تبقي على فاصل زمني بين ممارستين وإلا ستدمينها. فلو أدمنتها من الصعب ان تقلعي عنها برغبتك…قالت ابنتي وكأنها تشكو: ولكني ماما أن أشتاق إليها أحب أن أمارسها مرة اخرى…قلت و أنا أخشى على ابنتي المراهقة إدمان العادة السرية و أحذرها: نعم صغيرتي أنا أفهم حاجتك ولا أنكرها عليك ولكن أحذرك أن تقعي في إدمانها. فقط انا مارستها معك كي لا تعملينها من زميلات قد يضرونك. مارسيها يا ابنتي ولكن بعقل وتحكمي في نفسك قليلا…ياسمينة: حسنا ماما سأحاول. أنا: عديني يا حبيبتي. ياسمينة: أوكي مامي أعدك لن أفعلها بدون أن أطلعك وسأفعلها فقط مرة واحدة كل أسبوع. أنا: هكذا أنت رائعة يا حبيبتي. من الآن فصاعدا كل يوم كانت ابنتي تخبرني : ماما أن على احر من الجمر أنتظر يوم السبت المقبل. كنت أستمتع بقلقها وتعجلها على الممارسة لأنها كانت تجربة جديدة عليها كانت تتلهف عليها. تفهمت مشاعرها فكنت فقط ألعب دور المرشد و الموجه.

    سكس - افلام سكس - ءىءء - تحميل سكس - سكس امهات - سكس نسوانجي - موقع سكس - نسوانجي - نيك - افلام نيك .

    كان أفضل شيء في ابنتي أنها وفت بوعدها لي وكذلك كنت أنا مسترخية و مرتاحة البال في انها لن تمارس دون علكي فقد كنت أخشى على ابنتي المراهقة إدمان العادة السرية و أحذرها منها دوما. أذكر أنني تعلمت أن استمني وأنا مراهقة وذلك عن طريق زميلات الدراسة فلم يكن تعليما ممنهجا أو مرشدا لي ساعتها. مثل ابنتي كنت مشتاقة إليها مستثارة جداً. في البداية عواطفي و انفعالاتي لم تكن لها حدود. اتذكر أحيانا أنني اعتدت على ان أمارسها ثلاث مرات يوميا. لا يعني ذلك أنني أصبحت أقل شبقا و شهوانية الان عن زمان ولكنني بت أشعر أنه لابد أن يكون هناك رادع أو حد أقف عنده و توازن في كل أمر أفعله ولذلك أحببت ان أرشد و أوجه ابنتي وشهوتها في الطريق الصحيح. أخيرا حل يوم السبت فكانت ابنتي جد مستثارة متوفزة وقالت لي: ماما أنا مستثارة لأقصى حد كنت أنتزر ذلك اليوم طويلاً. أنا: نعم حبيبتي أفهم شعورك. كان زوجي قد وصل فقلت لها: طالما أن باباكي قد وصل فسنمارسها في وقت لاحق. ضجت ابنتي بالشكوى: ماما لنفعلها الآن أرجوك…

    قصص محارم - قصص سكس محارم  - قصص نيك محارم - قصص سكس اخوات - قصص سكس امهات - قصص سكس عربي - قصص سكس مصري - قصص سكس مصورة - قصص جنسية - قصص سكس المحارم - قصص سكس نيك .

    قلت: لا يا حبيبتي لا تتعجلي فقط استعدي في غرفتك الساعة 9:30… ضجرت ابنتي: 12 ساعة كيف سأقضيها هكذا. جعلني ذلك اضحك منها فاعتقدت أن هذه الفتاة قد جنت ولكني رجعت إلى نفسي فتلك الفتاة هي ابنتي!! في المساء تعشينا باكرا و أعملت زوجي عن ياسمينة بأن الليلة ستكون المرة الثانية لممارسة العادة السرية. كما توقعت فقد أعدت ابنتي نفسها فقد تحممت وغسلت ما بين فخذيها و حلقت شعر عانتها و نعمت مهبلها جيدا. كانت في غاية النظافة وجاهزة للممارسة التي كانت تتحرق إليها. بعد تنظيف المطبخ قضيت بعض الوقت مع زوجي في مداعبة وملاعبة وتقبيل وتحرش ساخن ثم انتقلت إلى غرفة ابنتي. كانت في قميص نومها لما رأتني قلعته سريعا وتعرت أمامي تماما في لمح البصر. قبل أن أتمكن من قول أي شيء طرحتها فبدأت أدخل إصبعي في مهبلها فأوقفتها : أنتظري يا حبيبتي لا تعجلي هكذا ما زال الوقت متسعا أمامنا. فقط استرخي. سأعلمك كل شيء. أدخلي إصبعك ببطء. راحت تتبع تعليماتي فتفعل و تخطأ ففكرت في حل و قلت لها: أقلك يا عسل لنفعل أمرا واحد وهو ان تمارسينها علي وسأخبرك بموضع الخطأ في نفسك. اتسعت عينا ياسمينة من فرط استثارتها وكانت مستعدة لفعل اي شيء….يتبع….

    نيك - سكس - افلام سكس - افلام نيك - ءىءء - صور سكس - قصص سكس .

    سكس - سكس - صور سكس - قصص سكس - افلام سكس - افلام نيك .

    سكس - سكس - صور سكس - قصص سكس - افلام سكس - افلام نيك .

    سكس - سكس - صور سكس - قصص سكس - افلام سكس - افلام نيك .

    سكس - تحميل سكس  .

     

    سكس
    سكس
    سكس
    سكس
    سكس
    سكس
    سكس
    سكس
    سكس
    سكس
    سكس
    سكس
    سكس
    سكس
    سكس
    سكس
    سكس
    سكس
    سكس
    سكس
    سكس
    سكس
    سكس
    سكس
    سكس
    سكس
    سكس
    سكس
    سكس
    سكس
    سكس
    سكس
    سكس
    سكس
    سكس
    سكس
    سكس
    سكس
    سكس
    سكس
    سكس
    سكس
    سكس
    سكس
    سكس
    سكس
    سكس
    سكس
    سكس
    سكس
    سكس
    سكس
    سكس
    سكس
    سكس
    سكس
    سكس
    سكس





    تتبع مقالات هذا القسم