• اختي: مسرورة يا شرموطة

    ابنتها: مثلما انتي مسرورة واكثر

    اختي: حين ناكك خالك وادخل ايره في كسك لم الاحظ انكي نزفتي دماء بكارتك!!!! انتي مفتوحة؟؟؟

    ابنتها: لم ترد ان تحرجني مع امها فقالت لها بانها فتحت نفسها قبل اسبوعين هي وصديقتها بأير بلاستيكي،

    سكس حقيقي ، سكس عربي ، سكس محارم ، سكس مترجم ، xnxxx ، سكس مصري ، افلام سكس

    وهنا تدخلت وقلت لهم ان يكفو عن هذه الأسئلة وان نمرح ونشبع رغباتنا دون ان يزعجنا احد ودون اي اعتراضات فالحاجر انكسر بين اختي وابنتها فكانت الموافقة بشرط من اختي ان ينتاكو سويا وان كنت اريد ان تبات ابنتها عندي وننتاك هي من تحضرها وهكذا امضينا النهار حتى المساء دون ملابس طيلت اليوم نمرح وانيكهم سويا كل ساعة تقريبا حتى المساء حين جلسنا قرب الإنترنت دون ملابس طبعا" وهنا كان المخطط لإقناعها بابنها وان تكون بينهم علاقة جنسية وكون الحاجز الجنسي قد كسر بين اختي وابنتها وكون ابنت اختي على علاقة بأخيها مثلما انا واختي وكذلك كما كانت مع خالتي وامي فلما لا تكون مع اختي واولادها فنكون اسرة مشتركة في العلاقة الجنسية فبعد دخولنا الى المواقع الجنسية ومشاهدة الصور اجنسية من كافت الأنواع دخلت الى موقع سميرة المميز واعلمتهم به وبوجود العدد الكبير من زوار هذا الموقع المميز وخاصتا الزوار الذين يكتبون قصصهم واصبحت اطلعهم عل القصص الموجودة في الموقع وجيعها جنسية وكلما اقرأ لهم قصة بعد قصة لاحظت التوتر والهيجان للأثنين من قرائت القصص الجنسية حتى وصلت الى قصتي مع امي ( قصة امي النائمة ) فقلت لهم هنا المفاجئة فقالو لي وما هي المفاجئة فقلت لهم حين انتهي من قرائتها لكم اعلمكم بالمفاجئة الكبرى وباشرت بقرائتها لهم واذا بهم مندهشون من هذا الشاب الذي ينيك امه وهي نائمة ويتلذذ بجسدها وهي تتلذذ بزبر ابنها وكان سؤالهم معقول انه شاب ينيك امه والهيجان يزداد معهم فاختي تلعي بزنبزرها وابنتها تلعب بايري وانا العب بصدر اختي وانا اسرد تفاصيل القصة وعند نهايتها اخبرتهم بانني صاحب هذه الغامرة فكانت المفاجئة حيث اعلمتهم بانني كتبت قصتي مع اختي ومع خالتي ومع ابنت اختي التي حصلت منذ فترة قصيرة فكانت المعارضة لوضعهم في الموقع ولاكنني اطلعتهم عل القصص وهي دون ذكر اسماء وتفاصيل وتحول الحوار عن علاقتي بامي وما كان سبب ذلك وما نوع الشعور بين الولد وامه فاعلمتهم عن هذا الشعور وعن تطوره في هذه العلاقة وكلما تكلمت عن ذلك وعن تفاصيل العلاقة كلما تهيجت اختي اكثر فقلت لها لما لا تجربي ان تنتاكي من ابنك فهو اصبع شاب وايره اصبح ينتصب كالصخر فلما لا تستفيدي منه فقالت بانها بعد سماع قصتي مع امي تحب ان تجرب هذا الشعور بين الولد وامه في المجامعة وكيف يكون شعورها حين يدخل اير ابنها في كسها ولاكنها خائفة من الصدمة والفضيحة لو رفض ابنها لك حنها طلبت منها ان ياتو جميعا لضيافتي وسوف ندبر الأمور لاحقا وهكذا وبعد عدة ايام اختي بي هاتفيا وقالت لي هل لا زلت على وعدك بان تساعدني ان ينيكني ابني فانا منذ ذلك الحين كلما انظر الى ابني يتوجه نظري مباشرة الى ايره وخاصتا حين يستيقظ من نومه وايرة يكاد ان يخرج من البيجاما مما يزيد هياجي عليه فكان الإتفاق على زيارتي في عطله نهاية الأسبوع لإتمام الأمر وهكذا جاء يوم السبت وبعد الظهر وصلت العائلة مجتمعة لضيافتي فجلسنا نتساير ونمزح حتى المساء حين جاء وقت النوم فطلبت من اولاد اختي الولد والبنت ان ينامو في غرفة واحدة ليتسنا للبنت ان تنتاك من اخوها بحرية كون علاقتهم كانت خارجية ويكون سبب لكي ينيك امه بعدها حيث تم الإتفاق مع ابنت اختي على عدة امور فسوف تخبر اخوها حين يدخل ايره في كسها وينيك فيها بانني انيك امه مثلما هو ينيك اخته فهم اخوة ونحن اخوة وتعرض عليه ان ينيك امه وان نتشارك في الجنس الجماعي فحصل ذلك ونجحت ابنت اختي بإقناع اخوها بذلك حين كان في قمت هياجه وفي وقت متفق عليه بيني وبين ابنت اختي حينها كنت انيك اختي في الوضع الدوغي فكانت راكعة على رجليها ويدها وبعد نياكتها من كسها من الخلف فان النساء تستلذ من هذه النياكة برمت صوب فمها ووضتع ايري وافركه على شفاهها وتمصه واصبحت ابيكها من فمها حينها دخلو علينا اولادها وهم بلا ملابس وكانو يتنايكون واذ كان اير ابن اختي ما زال منتصب كالمارد الشامخ فقلت في نفسي المثل اللبناني ( الولد لو بار يطلع ثلثينه للخال ) فدفعته اخته من الخلف باتجاه امه التي كانت تمص ايري وكسها باين من الخلف فتوجه الى كس امه مباشرتا ووضع فمه على كس امه واصبح بدخل لسانه بين اشفارها صعودا" ونزولا" ويداعب *****

    سكس اجنبي ، نيك ، سكس تركي ، سكس صيني ، سكس سعودي ، سكس روسي ، عرب نار ، سكس عراقي ، سكس اغتصاب ، سكس امهات ، سكس كلاب

    ها بلسانه وبعدها وقف خلف امه ووضع ايره على باب كسها من الخلف وادخل ايره في كسها حينها رفعت اختي رأسها نحو وهي تمص ايري فغمزتها فتبسمة لذلك واصبح ابنها ينيكها فمسك اردافها واصبح ينيك بامه يسرع تارة وبطء تارة وكان صدى ارتطام بيظاتهاثناء نياكته لامه تسمع في جميع ارجاء المنزل حتى اخرج ايرة من كسها وبرمها ونيمها على ظهرها واعاد ادخال ايره في كسها ومسك بزازها يلعب بيه ويمصهم وهي مغمضة عينيها من كثرة اللذة وكان انينها ممممممأأأأأأ أأأأأأ أأأأأأأ وحين قال انه سوف يقذف لفت رجليها خلف ظهره وقالت له لا تخرج ايرك من كسي جيب ظهرك داخل كسي دفيني بحليبك وكانت الرعشة المزدزجة بين اختي وابنها في نفس الوقت اختلط ارتعاشهم بصراخهم فارتما فوقها وباسها من فمها فتكمشت بشفته وكانت قبله ولا قبلة العشاق التي استمرت لدقائق حين قالت لي انها لم تشعر بهذا الشعور من قبل فشعورها وهي تنتاك مع ابنها شعور لا مثيل له على الإطلاق فقلت لها يعني انا لم اعد انفع فضحكت وقالت انتم الذ من بعض لكل اير منكم طعمه تختلف عن طعمت الأير الثاني ودون مناقشات بين الأم واولادها اجتمعنا في غرفه واحده ومارسنا الجنس الجماعي على انواعه حتى بزوخ الفجر فكنا نتبادل الأدوار في نياكة اختي وابنتها في جميع الأوضاع وجميع انواع الأشكال وكان اجملها حين نمت على ظهري وطلبت من اختي ان تركب على ايري مثل الحصان وحين التصق صدرها بصدري توجه ابنها من خلفها ودهن طيز امه بمسحوق لزج وادخل ايره في طيزها واصبح ينيكها من طيزها وانا من كسها في نفس الوقت وكانت اختي تقول نيكوني اشبعوني نيك وكنت انا وابن اختي ننيك امه في نفس الوقت حتى قذفت اختي مائها 3 مرات متتاليه وقذفت شهوتي داخل كسها ولاكن ابنها اخرج ايرة من طيز امه وقذف مدافعه على ظهرها وشعرها فارتمينا على السرير بعد نياكة لخمس او ست ساعات ونمنا حتى ظهر اليوم الثاني حيث اعددنا الفطار وبعد شرب القهوة قمنا بجولة اخرى من الجنس الجماعي المتبادل وعند المساء عادوا الى منزل امي حيث يقيمون وكان اتفاقنا باننا نستمر ونتبادل اللقائات في منزلي كلما اراد احدنا ان ينيك او ينتاك وبعد عدة ايام طلبت اختي بالهاتف للإطمئنان عنهم اعلمتني بان ابنها وابنتها الذين يتشاركون نفس الغرفة بانهم باحر الشوق لي وبان ابنها ينيكها كل يوم كما ينيك اخته وتعلمهم اصول النيك والأوضاع المثيرة وهكذا اصبحوا يترددون لزيارتي كل عدة ايام ونمارس الجنس الجماعي ونشبع رغباتنا
    (ميددددددددو الرهيب)


  • انا اكملت من عمري السابعه عشر عاما عندما اكتشفت والدتي ليس بالاحترام المطلوب شرموطه يعني كان يوم حار جدا من ايام القاهره سنه 2005 والدتي اكملت من عمرها 36 عاما ووصف امي شعر اسود ابزاز جميله ( حتا اصدقائي علقوا علي ابزازها لذلك خسرتهم) جسم رائع موخره ساحره ارجل مرمر كسها مش عارف كان اليوم ده حر جدا وكانت لا بسه شورت قصير منزلي و كانت اصغر عمرا من ابي علي الاقل عشر سنوات اعتقد كان جواز سعيد من الناحيه الجنسيه انا لم افكر با امي مطلقا ولكن اصدقائها العاهرات لم يسلموا من نظراتي الثاقيه وكنت بستمني عليهم وانا انظر اللي مجله اخدها من صاحب لي واستمني اكتر من هذا لا يوجد
    في يوم من الايام كان يوجد دراسه وانا لم اذهب لكي انهي المذاكره لاني لما اذاكر بجد بحجه اني في اخر سنه للدراسه الثانويه وكنت اريد الذهاب للجامعه لذلك اخدت احفظ ما اقدر عليه من منهج الدراسه ولكن عقلي مش فاضي مع الحر وانا كنت هايج جنسيا جدا جدا ولذلك ذهبت الي نافذه حجرتي وبصيت الي امراه أ محمود وكانت واحده من خيالات المراهقه الجسيه فكانت جسم جبار جدا من اللحم العربي المصري الاصيل وكانت تعمل في مجال تفصيل الملابس وكانت تجيد التفصيل فكانت ملابسها عباره عن قطعه فنيه مثيره جدا فكانت مرتفعاتها ومنخفضاتها و فتحات الملابس كفيله بتشويشي ما بالك بالمذاكره وجسلت احاول ارضاء نفسي وما احسن صديق لي الا العاده السريه حتي وقت الغذاء عندما سمعت صوت اطارات وصوت الجراج يفتح فنظرت فوجدت المراه التي تدعي والدتي مع شخص اول مره اره اليوم رايت امي وهذا الشباب في حديقه منزلنا من الزعر والخوف مسكت شنطه المدرسه ووضعتها في الخزانه وجلست مكتف ايدي مرعوبا بجوار سرير حجرتي بعيدا عن نظر امي كان بمقدوري سماع اصوات الدور الاول ولا لا احد طلع فوق السلم ففكرت ممكن امشي خلسه واري من هو مع امي بدون ما امي تعرف فنظرت فوجدت امي والرجل الغريب في المطبخ فا كانو في المطبخ ساذهب للباب الخلفي للمنزل دون علم احد وادخل ثانيا اللي المنزل دون علم احد بدون اي ضوضاء نزلت السلم خلسه بدون علم احد وكنت امام حجره نوم والدي عندما سمعت صوت ضحك وتكركره (بصوت عاالي ) قلبي بدا يخفق فقلت هذه هي النهايه فقد مسكوني وكانت الصدمه عندما رايت هذا الشخص المجهول يقبل امي قبله ساخنه جدا ولذلك لم يروني فقد عينهم موجده لكي يروا بعضهم الاخر فقط فذهبت خلسه اللي الباب الخلفي ومنه اللي الباب الامامي فرايت والدتي نائمه والشخص الغريب حاجب مجال الرويه كامله ولكن كان بمقدوري ان اري العريب يقبل ايدي امي وارجلها فقلت اكمل الفيلم اللي اخره ولكن قررت المغادره
    كان الشخص الغريب رجل يدعي هاني وعرفت انه يعمل مع والدتي فوالدتي تعمل رئيس مجلس ادراه شركه كبيره جدا وكانت امي قد زكرت لي هذا الهاني في حوار لها ولم اره شخصيا كان يقبلوا بعض ورايت هاني هذا يرفع الجاكت وخلع لها صدريتها وسمعت امي تقول له اضغط اقوي وكانت هذه اول مره في حياتي اره امي عاريه الصدر فقال لها هاني انها تمتلك ابزاز رائعه جدا جدا وحركت نفسها قليلا عندما رايت هاني يضع الحلمه باكملها في فمه وبسرعه البرق رايت هاني يسقط البنطلون مظهرا علي ما يبدوا قضيب عملاقا جدا فقامت امي بتنويمه علي السرير ومسكت هذا القضيب العملاق جدا ووضهته في فمها واحدت تمصه بتمعن فقال لها هاني فمها سخن جدا وعندما انتهت قام هانب وفك الجيبه ومنها الملبس الداخلي وسحبها اللي السرير وبدا في تقبل قبالات قويه لبزازها وحلامتها واثناء ذلك كان يهي الطريق لقضيبه بايده فوضع 2 صباع داخل كسها واخرجه ووضعه في فمها وقال لها احسن من العسل فقام ونيمها ووضعها في وضع الكلب ووضع قضيبه الهائل بها فصرخت امي صرخه مدويه وقالت له كن لطيفا من فضلك وظل علي ذلك وقت طويل لا يكل ولا يمل وظل يشتم فيها يا شرموطه يا متناكه كسك ضيق نفسي انيكك من زمان اخ علي كسك وان محروق جدا واخيرا اخرج قضيبه ووضعه في فمها وقال لها " مصي عصيرك يا حياتي " وادراها وسالها " هل اتناكي من موخرتك من قبل فردت لا " فقال لها سانيكك اليوم فقالت لا يا هاني مستحيل ما اقدر استحمله بداخلي فقال لها ستفعلي ولكن المره القادمه سادربك وبعدين وضع قضيبه بين بزازها واخير اتي المني فنطرته علي وجها وانا كنت بالخارج مصعوق بل وكنت مثار اثاره ما بعدها اثاره وبعد كده لبسه وناقشه امور العمل فحين انا اتسحبت خارجا وانتظرت بداخل الجراج فحين خروج امي هاني وسمعت ذهابهم فدخلت اللي المنزل وفتشت داخل ملابسها وبدات ممارسه العاده الجنسيه داخل الحجره

    مقاطع سكس زنوج - تنزيل سكس ستات - صور سكس شاكيرا - تنزيل سكس نادية علي - تحميل سكس حريم - اب ينيك بنتة - تنزيل فيلم نيك بنات - صور سكس حورية فرغلي - مقاطع نيك امريكي - تنزيل افلام سكس اخوات - تحميل سكس في الشارع
    وانا امارس العاده السريه وبعد النهايه رايت امراه جارنا تنظر اللي وبعد ذلك ...........................
    انا ما زلت مصدوم من امي وبعدع اسابيع ما زلت اري لها في موخره راي صور لها هي وهاني
    وعند نهايه الصيف كاني قد افرغت ما بداخل خصيتي علي ملابسها الداخليه سكس حيوانات
    وعندما نكون بالخارج كنت انظراللي الرجال وهم ينظرون الي جسمها العلوي او حتي لمحه من جزئها السفلي
    وبامتالكي حجرتي فوق حجره نوم والدي كنت انتظر اللحظه اللتي يمارسه الحب بها وهل يعلم ابي خيانتها له ام لا يعلم
    وانا لم تاتي للي الجراه حتي ان افاتحها في الموضوع اش حال اقول لوالدي فتخليت عن الفكره
    في هذا الوقت لقد كنا نعيش في القاهره فنقلنا المنزل اللي القريه اللي تربت امي بها للاجازه وهناك قابلت احد اعمام والدتي محمود وزوجته فاتن فكانوا عايشن في منزل ذو حديقه ضخمه جدا وبالرغم ان محمود في الستين من عمره ولكن يتعب جدا في الاهتام بحديقته وقد استفدنا جدا منه حيث انه كان يزرع ويعطي لنا جميع الفائض وكان كثيرا جدا قصص سكس
    في احد الايام كنت عائدا من رحله صغيره بالدراجه لشاب كان معي في القريه بعد أن أمضى بضع ساعات مملة في الحقل كنت قد ترك ذهني يهيمن على إلى موضوعي المفضل الجنس طبعا كنت افكر في نساء اكبر مني ولكن عاد التفكير اللي وادتي وبعد ذلك احست بالم في خصيتي وبدءت بالرجوع سريعا الي المنزل وتجولت في هذا المنزل محاول اي شي اخفف به الم خصيتي اي مكان مريح لم اجد وعندما عبرت اللي منزل محمود رايت حديقته العملاقه جالس وكانه ينيك امي لا اعلم هل حقيقي ام من الحراره لا اعلم ولكن شي ما قال لي اقترب واعرف ما يجري حطيت العجله بتاعتي وسط العشب وتسلقت السياج لا اعلم ما كنت متوقع ان اراه وعندما اقتربت سمعت لصوت مما اكد شكوكي

    تابع ايضا مدونات جنسية رائعة ننصحكم بمشاهدتها حصريا عبر العنواين التالية


  • تعجبت من صوت الجرس وانا لا ادري من ممكن ان يرن الحرس في ذلك الوقت او لاكون صريحاً كان لدي بعض الشكوك.
    قمت من السرير ببطء حريصاً على الا اوقظ اميرة واتجهت نحو باب الشقة وفتحته لاجد ميادة تقف امام الباب مرتدية اسدال يداري جسدها بشكل كامل لكني بالتأكيد ما زلت اتذكره جيداً ذلك الجسد الرفيع القصير، طيزها الكبيرة المشدودة وبطنها المفرودة ثم بزيها الضخمين. كسها المشعر الراقد بين قدميها. كانت ترتدي اسدال لكنها لم تغطي شعرها القصير فبات منعكشاً حول رأسها

    "خير يا ميادة" قلتها بصوت منخفض "في حاجة؟"
    "تعالى" قالت ميادة وهي تشدني من يدي وانا اخرج معها من الشقة على السلم وكل ما ارتديه هو البوكسر. بضع خطوات خطوتها سريعاً ثم كنت داخل شقة ميادة وزوجها. كانت الدنيا مظلمة فلم الاخظ شيئاً حتى قالت ميادة "خلي بالك من الشنط"
    "شنط ايه؟" قلتها وانا انظر حولي لاجد ثلاثة شنط سفر كبيرة في الصالة.. استغرق الأمر ثواني قبل ان اكتشف ما يحدث "احا انت جوزك هنا؟!" قلتها في ذعر ودهشة
    "ششششش" قالتها وهي تشدني من يدي بهدوء في الشقة التي تشبه شقتنا تماماً ولذلك استطعت ان انوقع الى اين انا ذاهب. في ثواني وجدت نفسي داخل حجرتي الا انها كانت حجرة أطفال بها سريرين خاليين ودولا صغير
    "انتم عاملين اوضة اطفال ليه من غير اطفال" ثم استوعبت ان هذا ليس انسب سؤال فقلت "انت بتعملي ايه؟"
    اغلقت ميادة باب الغرفة بهدوء ثم اقتربت مني فبدأت الخذ خطوات للخلف حتى التصق ضهري بالحائط فاقتربت بفمها من اذني وقالت "عايزاك"

    سكس زب كبير - سكس اجنبي عائلي - سكسي اونلاين - سكس مصري اونلاين - نيج امهات عجوزة - سكس افريقي محارم - سكس ديوث ولواط - احلي سكس فردي - ولد ينيك خالتة - سكسي امهات ميلف - سكس اب مع بنتة
    "ايه؟.. انت مجنونة؟ عايزاني ايه؟ انت جوزك اخر الطرقة"
    "جوزي نايم" قالتها وهي تحسس على صدري العاري بيدها
    "حتى لو ميت انت مجنونة"
    "الموضوع هيبقى سكسي صدقني" همست ميادة في اذني وهي تحسس على صدري ثم اضافت "مش حاجة تهيج انك تنيك مرات واحد خول وهو مرمي على كرشه جوة"
    "اسف يا ميادة بس الموضوع خطر روحيني لو سمحتي" قلتها وانا احاول ان اوزن الامور بما تبقى من دم في مخي فقالت لي "ماشي اللي يريحك!" ثم استدارت واعطتني ضهرها لكنها لم تفتح باب الحجرة بل بدأت في تشمير الإسدال لتظهر قدمها امامي ثم استمرت في رفعه لتظهر طيزها المشدودة الكبيرة باستدارتها في الأسفل ولم تتوقف بل استمرت لينكشف ضهرها بعد ان رفعت الاسدال تماماً لاكتشف انها تقف عارية ملط امامي
    في تلك اللحظة لك يتبقى دم في مخي تماماً ولم اعد استطيع ان احتمل لذلك حينما اخذت خطوة نحو الباب وحاولت فتحه اخذت خطوتين حتى صرت اقف خلفها مباشرة وزوبري المنصب داخل البوكسر مصطدم بها من الخلف وسندت يدي على الباب مانعاً فتحه وقلت "هتروحي فين بس بلبوصة كدة تبردي"
    "خايف علي من البرد" قالتها ميادة بشرمطة وحي تحك طيزها الكبيرة في زوبري "ولا الشوق خلاص هفك"
    "هفني انا بس لا خلاص طلعيني" قلتها وانا اقترب بشفتي من رقبتها
    "تطلع ايه! احنا عايزين ندخل" قالتها بنفس الصوت الملئ بالشرمطة ثم استدارت لتعطيني وجهها واعطت ضهرها للباب ووضعت يديها على صدري وبدأت تدفعني برفق للخلف حتى جلست على السرير خلفي فسحبت جسدي حتى صرت جالس بقدمي على السرير وضهري مسنود على ضهر السرير خلفي
    بنفس الخطوات المليئة باللبونة بدأت ميادة تزحف على السرير حتى صارت جالسة على ركبتيها بين قدمي ووضعت يدها في البوكسر وبدأت تقليعي اياه لينتفض زوبري خارجاً منه منتصباً

    "جميل اوي زوبرك يا سيف" قالت ميادة وهي تنظر له دون ان تلمسه "الخول اللي جوة ده نساني الازبار بتبقى عاملة ازاي"
    "نساكي؟ وانت شوفتيهم فين؟"
    "لا انا شرموطة قديمة ده انا كنت معروفة ايام المعهد وكنت ناوية اتجوز واتلم بس هو معرفش يلمني" قالتها وهي تمسك بزوبري في يدها لأشعر به ينتفض من ضغط الدم
    "لا خول فعلاً تصدقي"
    "خول خالص اه" قالتها وهي تقترب بشفايفها من زوبري وتعطيه قبلة على رأسه ثم قبلة اخرى اسفل رأسها وهكذا اخذت تمطره بالقبلات حتى وصلت لبضاني وبدأت تقبلها..
    بعدها نظرت في عيني وقالت "فكرتني بايام المعهد.. انا كنت واخدة ميدالية دهبية في المص" قالتها واخرجت لسانها وضعته على بضاني ثم بدأت احركه بطول زوبري لينتشر البلل على زوبري
    "لا ما هو واضح" قلتها وانا اشعر بلسانها يلحس زوبري عدة مرات من الاسفل لاعلى كأنه مصاصة

    بعدها امسكت ميادة زوبري بيدها اليمنى ووضعته بين شفايفها في البداية شعرت برأس زوبري بين شفايفها الطرية ثم بدأت تدخل زوبري اكثر واكثر حتى وصلت لنصفه وبدأت ترفع حتى صارت رأس زوبري فقط داخل فمها ثم بدأت تكرر الأمر في البداية ببطئ ثم بدأ الرتم يعلو ويسرع وكلما سرع سرعة اخذها لزوبري كلما اخذت اكثر منه حتى صار معظمه في فمها ويصل لزورها فتجد صعوبة في التنفس وتبدأ التفافة في التساقط لتبل زوبري اكثر. ما كان يثيرني ايضاً هو الاصوات التي كانت تصدر منها من اصوات بلل واصوات زورها الغير قادر على التنفس من حجم زوبري..

    نيك شراميط مصرية - محارم عربي اخ واختة - تحميل سكس صعب - افلام نيك الام - فيديو اكس موفيز - صور نيك تجسس - محارم ولد ينيك اختة - افلام نيك نسوان - تحميل سكس افريقي - تحميل افلام محارم - مشاهدة سكسي حيوانات

    استمرت ميادة كذلك لدقائق ثم رفعت فمها واخذت مفس عميق وهي ممسكة بزوبري المبلول تماماً في يدها وبدأت تدعكه بقوة وقالت "ها ايه رأيك"
    "احا! احا!"
    "شفت بقى!.. رد الجميل بقى" كنت سأتحرك نحوها لكنها سبقتني ووقفت وقالت "نام كدة" ففردت ضهري تماماً على السرير وبدون ان تتكلم اكثر من ذلك جلست على ركبتها بعد ان ظبطت من وضعها ليكون كسها المشعر مباشرة فوق فمي
    في البداية رأيت كسها وهو يقترب مني وريحته النفاذة تملأ الغرفة وتملأ فمي وتصير اقوى كلما اقترب كسها من وجهي
    استمرت ميادة في الجلوس فبدأت اشعر بشعر كسها على انفي وانفي يغطس بينه بشكل كامل وبعدها بثانية كان كسها المبلول بشدة حتى ان خطوط البلل كانت تتساقط منه على شفايفي وهي تجلس ملامساً لشفايفي

    بدأت افعل ما املته علي غريزتي بأن اخرجت لساني وبدأت الحس كسها من الخارج "ممممممم مممممممم" اخذت تردد ميادة وكل مرة بصوت اعلى فقلت لها وصوتي محشور في كسها "صوتك يا ميادة جوزك نايم"
    "خليه يسمع بكسمه ان في حد بااااااا اه سطني"
    استمريت في لحس كسها الذي كان غرقان من البلل وكلما لحسته زاد البلل بعدها دفعت لساني داخله وبدأت اتذوقه من الداخل وهي تحرك كسها فوق فمي بعدها وجدت يدي تمسك بفردتي طيزها الكبيرة لتغرز صوابعي داخلها وتشدها نحو فمي اكثر ليخترقها لساني اكثر حتى قالت "اه اه هصوت مش قادرة لا نيكني نيكني" قالتها وهي تزحف بطيزها من على وجهي لاشعر بالبلل المتساقط من كسها يزحف من شفتي لذقني ثم على صدري كل هذا وهي ترجع بطيزها للخلف زاحفة على جسدي بعدها استمر الشعور ببلل كسها يزخف على بطني حتى وصلت عند زوبري وامسكت به واخذت تخبط به على كسها خمس مرات ليخرج صوت بلل يملأ الغرفة ثم وضعته على فتحة كسها وبدأت في الجلوس عليه لأشعر به مرة اخرى وهو يخترق شفتيها الضيقتين لأشعر بالدفئ والبلل حول زوبري وهي تستمر في النزول وتردد بصوت منخفض حتى لا يستيقظ زوجها "ايوة ايوة كله كله ايوة اه اه اه" ابتلع كس ميادة زوبري بالكامل ثم بدأت تعلوا بجسدها ببطئ لأشاهد زوبري وهو يخرج ببطئ من داخل كسها وبعدها تجلس بقوة مرة واحدة ليخترق زوبري كسها. اثناء جلوسها كان بزها الكبير يترجرج بقوة كلما نزلت بجسدها على زوبري

    اخذت ميادة تردد نفس الفعل حيث ترفع جسدها ببطئ ليهرج زوبري ثم ترزعه بوزن جسدها داخل كسها وانا اراقب زوبري يختفي بين شعر كسها وبزيها وهم يترجرجون. بعد اكثر من مرة بدأت ميادة تعلو وتنزل بجسدها سريعاً حتى صار بزيها يتطايران في جنون وكسها يعصر على زوبري فيحلبه. اخذت ميادة تقفز على زوبري سريعاً بدأت تردد كلام من نوعية "اه يا ميادة ياللي كنتي مدفونة.. باسطاك يا سيف! كسي باسطك .. انا مبسوطة اوي احا النيك كان واحشني" وتستمري في الطلوع والنزول سريعاً على زوبري ثم وبحركة سريعة دون ان تخرج ميادة زوبري من كسها وبنفس الوضع استدارت ميادة واعطتني طيزها وقالت "بص طيزي يا سيف كانت ساحلة الشباب ورايا دي بص" وهي ترفع طيزها وتنزل اثناء استمرارها في القفز على زوبري

    "بعبصها .. بعبص طيزي يا سيف ولا بتقرف" قالت ميادة وهي تنهج وقد بدأ العرق يغطي جسدها من الحركة والهيجان. لم اتردد بالطبع وفي ثانية قمت بدفع صباعي الاوسط داخل خرم طيزها الذي الضيق بشدة حتى اني شعرت اني افشخه وانا اضع صباعي بداخله

    صرت ادخل صباعي واخرجه من خرم طيز ميادة بينما تقوم وتجلس هي على زوبري فتأخذه بأكمله داخل كسهت وهي تصرخ "مممممم ممممم مش قادرة مش قادرة اه يا طيزي اه يا كسي اه" وبدأت تسرع وانا اشعر بكسها ينتفض ويضيق على زوبري فعرفت انها اقتربت من النشوة وكذلك كنت انا فقلت لها "خلي بالم هجيبهم"
    ردت ميادة "هاتهم جوة انا خدت الحباية اااااه املاني بلبنك يا سيف املانيييييييييي"
    في لحظة وصل كلانا الا النشوة وبدأ لبن زوبري يتدفق ليملأ كسها دفعة خلف الأخرة لنصف دقيقة قبل ان يهدأ جسمينا ويبدأ زوبري في الانكماش فقامت ميادة من فوقه ووقفت بجانب السرير وامسكت بمنديل وفتحت قدميها حيث كان لبن زوبري يتساقط من بين شعر كسها في لوحة فنية رائعة ومسحته بالمنديل ثم اقتربت مني ونامت بجنبي على السرير ورأسها على صدري وقالت "مش عايزاك تمشي! ما تعبش في الاوضة هنا"
    "وجوزك مش هياخد باله"
    "ده اهبل يابني هو ده بيشوف حاجة! عايش على فلوس اهله وعلاقاتهم ناقص ابوه ييجي ينيك له"
    "لا انيك له انا" ضحكت ميادة وقالت "نيك له يا حبيبي"
    "طب ايه مش هقوم ولا ايه"
    "يلا بينا" قالتها ميادة وهي تقف قبل ان تسمع صوت جرس الباب فقالت "احا مين جي دلوقتي" وانتفضت واقفة وانحنت امامي فظهرت طيزها التي كنت ابعبصها للتو لتمسك بالاسدال لكن رن الجرس مرة اخرى جعلهت تتركه وتجري مسرعة ملط نحو الباب وطيزها وبزازها يترجرجون نظرت من عين الباب لترى من في الخارج وفي ثانية وجدت زوجها يخرج من غرفة نومهما. كان استاذ حسن وجل قصير اصلع ذو كرش ضخم وقدمين قصيرتين وشنب ضخم تحت انفه الكبير ما ان رأيت زوجها يخرج من الغرفة مرتدياً بوكسر ابيض فقط حتى اخذت خطوة لداخل الغرفة لاسمع الحديث كالتالي
    "مين! مين الساعة دي!" قال حسن بصوته المسرسع الذي لا يليق على جسده
    رد الشخص في الخارج لم اسمعه لكنه قال "ايوة يا اميرة.." قبل ان يخفض صوته ويقول "انت مملطة ليه كدة يا ميمي البسي حاجة الدنيا برد" ثم سمعت صوت الباب يفتح

    فتحت باب الغرفة قليلاً ونظرت من خلاله لاجده قد ارتدى روب ابيض فخم ونفس الكلام بالنسبة لميادة الآن التي مانت ترتدي روب وردي اللون وكانا يقفا في وسط الصالة ومعهم اميرة مرتدية بنطلون وبلوزة لونهم اسود
    "لا يا حبيبتي هنا هيعمل ايه بس" قالتها ميادة والتوتر في صوتها واضح
    "طيب جربتي تكلميه؟" اقترح استاذ حسن
    "سايب موبايله في البيت" قالت اميرة قبل ان تضيف "انا قلت ممكن يا استاذة ميادة تكوني عييتي تاني بعد ما رجعتي من العيادة"
    يبدو ان حسن لم يكن يعلم شئ عن ذهاب ميادة للعيادة فقال "عيادة ايه؟ انت مش قلتي لي كنتي في البيت طول اليوم!" قال حسن بغضب
    "ما ما .."
    "ما ما ايه يا ميمي" قالها حسن بردح نسوان ثم اضاف "وكنتي مملطة ليه يا وسخة وانت بتحري على الباب" يبدو ان حسن لم يكن بالغباء الذي منت اتمناه حيث بدء يستجمع ما يحدث حلوه قبل ان يدير ضهره وبخطوات حاول ان يجعلها سريعة مخالفاً قدرات جسده اتجه لحجرته.
    ظننت كيف يكون شخص بهذا الغباء هل يتصور اني مختبئ في غرفته فعلاً! لكن لثاني مرة فاجئني حسن بذكائه حين خرج من الحجرة وفي يده مسدس ووجهه ناحية اميرة "اطلع يلا! اطلع يلا بدل ما تقرا الفاتحة عليها"
    بجسد مرتبك فتحت باب غرفة الاطفال وخرجت نحو الصالة رافعاً يدي لأعلى في صمت وزوبري بين قدمي يتأرجح نائماً

    نظر حسن الي وقال "حلو حلو.. ايه يا مدام ده!!" موجهاً كلامه لميادة التي بقيت ناظرة للأرض قبل ان يضربها قلم على وجها "ايه ده يا بنت الوسخة ياللي لميتك من الشوارع فهميني"

    "استاذ حسن نزل مسدسك ونتفاهم" قلتها وانا اقترب نحوه
    فوجه المسدس ناحيتي وقال "مكانك يلا! مكانك ياض بدل ما اقتلك! جي تنيك مراتي في بيتي يلا!"
    "يا استاذ حسن الامر مش كدة"
    "اومال الامر ايه؟"
    سكتت لا اجد اجابة فصرخ بصوته المسرسع عالياً وقال "جميييييل جميييل انت مش نكت مراتي انا هاخد حقي منك بنفس الطريقة"
    فجأة وجدت الشجاعة داخلي تصرخ "انت بتقول ايه انت مجنون!"
    وجه استاذ حسن المسدس نحو اميرة وقال "تؤتؤتؤتؤ.. مكانك" فوقفت مكاني ولكنه لم ينزل المسدس من اتجاه اميرة

    بقى المسدس موجهاً نحو اميرة وهو يأخذ خطوات للخلف حتى وصل لكرسي الانتريه الضخم وجلس عليه وقال بصوته "اقلعي يا بت البلوزة دي!"
    "استاذ حسن اسمعني بس" حاولت ان اعترضه
    "اخرس يلا" قالها دون ان يحرك المسدس "اخرس بدل ما افرتك دماغ اختك! اقلعي يا بت"
    بايادي مرتعشة رفعت اميرة البلوزة السوداء التي كانت ترتديها وخلعتها ليظهر بزيها وجسدها يرتجف
    خلع استاذ حسن البوكسر الابيض ليظهر زوبره الصغير الرفيع كفتلة خيط نائمة على فخذه فامسك به وبدأ يدعكه كمن يحاول اعطاء الروح للميت ووجهه يحمر من الاحراج والغضب قبل ان يقول "البنطلون يا بت اقلعي .. اق .. اقلعي البنطلون يا بت وهتشوفي اللي هيحصل"
    نظرت نحو ميادة كانت تنظر نحوه بقرف ينم عن ثقة في انه لن يستطيع ان يوقف زوبره مهما حدث لكن على اي حال وضعت اميرة يدها في البنطلون وبدأت في خلعه قبل ان يصرخ "والكلوت اقلعي خالص" بصوت مرتجف فخلعتهم اميرة سريعاً لتقف امامنا ملط وفي ثانية بدء جسد حسن يرتجف وخرج نقطتين سائل اليض في يده السمينة

    هنا تدخلت ميادة وقالت "هء ... سيب الناس تروح يا حسن كفاية انا عارفة اللي فيها"
    كان استاذ حسن ينهج بشدة ووجهه محمر من الاحراج والغضب وخيبة الامل ثم قال "لا .. لا انا لسة ماخلصتش تعالي هنا يا بت" قال لاميرة الاي تحركت بخوف نحوه وهي تنظر نحوي مستغيثة لكني لم اجد امل في المساعدة

    اقتربت اميرة منه فقال لها "امسكيه .. ادعكيه" بقمة القرف مدت اميرة يدها وامسكت بزوبره الصغيره باطراف اصابعها وبدأت تدعكه لكنه كان نائم تماماً
    مرت دقيقة واخرى واخرى ونحن على نفس الوضع بعدها بدء حسن يمسك في بز اميرة التي كانت الدموع تنهار من عينيها وما زال زوبره نائماً وفي النهاية صرخت ميادة "مش هيقف يا حسن صدقني مش هيقف خلاص ده مات سيبنا بقى"

    "مش هسيبكم لا.. انا عايز حقي" قال حسن وهو يدفع اميرة بعيداً وفي عينه لمعة شر "انا عارف هاخد حقي ازاي.. روحي يا بت لاخوكي"
    يبدو ان اميرة لم تهتم ماذا سيحدث لاحقاً حيث انها جرت مسرعة وحضنتني بجسدينا العاريين واختبأت خلفي

    وجه استاذ حسن المسدس نحونا وقال "بوسها من بقها يلا"
    "انت اتجننت يا حسن" قالت ميادة
    "اسكتي انت" قالها بغضب ثم قال "انا عارف انا بعمل ايه اسكتي" ثم التفت الينا وقال "بوسها من بقها يلا بتفكر في ايه انا هقتلك"

    اخذت اميرة في حضني ضامماً اياها بقوة ومطمئناً لها وجسدينا العاريين ملتصقين زوبري ما زال نائماً من ما صدمة الموقف مصطدماً باختي بينما بزيها المستديرين ملتصقين بي.
    اقتربت بفمي من اميرة واعطيتها قبلة على فمها سريعة
    "بوسها كويس يلا ماتستعبطش عايز اشوف زوبرك بيقف يا دكر ياللي بتنيك مراتي في بيتي.. امسكيهوله يا اميرة"

    اميرة كانت وصلت لحالة من اليأس جعلتها تمسك زوبري بالفعل وتبدأ في دعكه سريعاً دون خبرة ثم اخذت تقبل في فمي
    رفعت عيني لانظر على حسن لاجده ممسك بزوبره يدعكه ويبدو ان بعض الدم قد وصل له اخيراً بينما مان زوبري نائماً لا يزال

    كان الهيجان متمكن من الاستاذ حسن ويريد ان يكمل خطته فوجه المسدس نحو ميادة وقال "انت! وقفيه له"
    اتجهت ميادة نحوي انا واميرة وقالت لها "وسعي انت يا يا اميرة"
    لكن يبدو ان ذلك كان يتعارض مع متعة حسن حيث صرخ "لا ماتوسعش كملي بوس فيه وانت يا ميادة انت هيجيه" قالها وهو ينهج من شدة الهيجان

    بالفعل استمرت اميرة في تقبيلي بينما جلست ميادة على ركبتيها وامسكت بزوبري الكبير ووضعته في فمها
    بدأ زوبري بالانتصاب بعد ان هدأت الاجواء قليلاً والغريب في الامر ان قبلاتي الصغيرة مه اميرة والتصاق جسدينا لم يكن يزعجني تماماً بل على العكس ربما كان يهيجني اكثر حتى من ميادة التي كانت تمص زوبري

    "وقف؟" سأل حسن عن زوبري كأنه شئ عادي. فنظرت له ميادة واشارت له بنعم

    اشار حسن المسدس نحو اميرة وقال لها "نامي يا بت على الكنبة وافتحي رجلك"
    "استاذ حسن" حاولت الاعتراض
    "فقال بلا استاذ حسن بلا خرة اخرسوا.. كلكم اخرسوا" ثم قال موجهاً مسدسه على اميرة وقد نام زوبره على فخذه مرة اخرى "نامي وافتحي رجلك"
    اتجهت اميرة نحو الكنبة ونامت على ضهرها بينما قدميها على الارض وفتحت قدميها ليظهر مسها ذو الشعر القليل ونظرت للسقف
    وجه حسن المسدس نحوي وقال "افتحها"
    "ايه!" قلت له
    "بقولك افتحهاااااا" قالها صارخاً
    "انت اتجننت يا رجل انت" صرخت ميادة بينما قلت له "لا اقتلني احسن ما اضيع مستقبل اختي" بدأت الاصوات تداخل وتعترض بينما اميرة مستلقية على الكنبة ويدها على فمها من الرعب وفي لحظة توقف الزمن وانقطعت الاصوات بصوت طلقة اطلقها حسن لتطرش الاسماع وتدوي في الشارع كله. سكت الجميع فقال حسن "افتح اختك" بصوت هادئ ويبدو انه جن جنونه تماماً
    "سيف ارحوك الرجل شكله اتجنن" قالت اميرة وهي تفتح قدميها "لو سمحت يا سيف يلا" قالتها وفتحت شفتي كسيها بصوابعها ليظهر كسها الاحمر امامي
    وقفت ميادة هذه المرة هي المصدومة تراقبني وانا اتجه نحو اختي وزوبري منتصب

    وضعت زوبري على فتحة كس اختي وقلت لها "متأكدة"
    "عشان خاطري عشان خاطري خلينا نخلص" قالت اميرة وهي تقترب بوسطها نحو زوبري ليلمسه لاول مرة

    "افتحها" قال حسن الذي كان ممسك بزوبره يحاول احيائه
    "انا اسف" قلتها وانا ادفع زوبري داخلها. كان كس اميرك ضيق للغاية فكنت ادفع بقوة وانا اشعر بغشاء بكارة اختي ينفتح حول زوبري
    "اسرع جامد" كان حسن ينهج من فرط اللذة وهو يشاهد زوبري المعطى بدماء اختي يدخل ويخرج من كسها واميرة تعض على شفتها السفلية من الالم وتغرز اظافرها في الكنبة حتى سكت كل شئ حين سمعنا صوت سرينة الشرطة..

    ما ان سمع حسن صوت سرينة سيارة الشرطة التي يبدر ان احد ما من الجيران قد اتصل بها عند سماعه صوت الطلقة ارتبك وجرى نحو الشباك ونظر من خلاله وقال "انا مش هتحبس انا مش هتحبس لا"
    جرت ميادة نحوه وقالت "اهدا يا حسن اهدا محدش هيتحلس انت سلاحك مترخص"
    لكن يبدو ان الامر لم يقتنع حيث في لحظة وجه مسدسه نحو رأسه واطلق النار


  • صدر البيان على التليفزيون بحظر التجول. ممنوع حد ينزل فالشارع. مع ان الساعه كانت 4 العصر. و انا كنت سامع التليفيزيون و انا فاوضتي. ماما كانت مشغله التليفزيون فالليفينج و قاعده مع خالتي و بناتها الاتنين المتزوجات و اخواتي الكبار و هم اتنين متزوجات. كنت بلعب بابچي على الموبايل. و فجاه الباب بتاع الاوضه خبط. و لقيت ماما بتتكلم بصوت واطي (مصطفى حبيبي. معلش فيه مشكله. هحنحتاج اوضتك علشان خالتك و بناتها الاتنين هيباتو معانا. واخواتك كمان مش هيعرفوا يروحوا. معلش خالتك و بناتها هيباتو هنا فاوضتك و انت معلش تعالى معايا فاوضتي.).

     سكس سعودي قوي - مشاهدة سكس خالات - نيك عربي قوي - مشاهدة سكس خليجي - نيك نسوان سوداء - سكس تركي محارم - افلام سكس عربية 

    مضحكش عليكم قلقت جدا من موضوع حظر التجوال ده. معقول الاوضاع اتدوهرت للدرجادي. انا بصراحه بسبب المشاكل اللي حوالينا مبقتش متابع. بقالي كتير مش بركز غير فالهزار و السكس. كنت 18 سنه. و كنت عيل هيجان اوي اوي وقتها. المهم. انا اصلا بحاول اتجنب لقائات الستات دي بتاعة امي و اخواتي البنات. كل واحده فيهم بتشتكي من جوزها. و كل واحده معاها عيل. اختي الكبيره اسمها رنين. و دي عندها 26 سنه. و عندها ابن صغير عنده 3 سنين. و اختي التانيه ريهام عندها 23 سنه و عندها ابن عنده سنه لسه بيرضع. و ماما اسمها منال عندها 44 سنه. انا بصراحه طول الوقت بقضيه مع نفسي فالسكس و الخروج و القعاد على القهوه. حتى الدراسه مكنتش شاطر فيها.

    اكس موفيز محارم - فيديوهات نيك طيز امهات - سكس بنات عراقية - صور سكس تجسس - افلام سكس - نيك طياز مصرية - نيك طيز سوداء - سكس سوداني

    طلعت بره سلمت على اللي قاعدين كللهم. و طبعا طالع و انا زبري هيجان على خالتي و بناتها. طبعا لبسهم محترم. بس اجسامهم مش محترمه خالص. خاااالص. خالتي بالرغم انها اكبر من ماما و عندها 50 سنه. بس مره فورتيكه. يخربيتها بجد. خالتي اسمها سماح. و جوزها زميل بابا فالشغل. هم شغالين في دوله خليجيه. و بينزلوا اجازه شهر فالسنه. اما بقى بنات خالتي فدول من اعاجيب الزمن. اجسام بنت كلب. متتوصفش. رانيا و رباب. رانيا 33 سنه و رباب 32 سنه. و الاتنين مخلفين. رانيا عندها بنت عندها 10 سنين. و رباب عندها بنت عندها بنت عندها سنه. برضه بترضع.

    انا اول ما خرجت و شفتهم بلمت. ايه كمية الستات دي كلها. ايه كمية الشعر دي. شعر اهل ماما و احنا حلو اوي و ناعم و تقيل. و طبعا اخواتي قالعين الطرحه قصادي و طبعا بنات خالتي برضه قالعين الطرحه. و انا بولع من وشوشهم كلهم اصلا. بصراحه انا بهيج على اخواتي اويي. بس من ساعة ما اتجوزوا. عمري ما هجت عليهم و احنا صغيرين. اما بنات خالتي فدول انا بعشر عليهم من يوم ما بلغت. و خالتي دي نفسي سرير يجمعني بيها.

    بخصوص ماما. مفكرتش اني اهيج عليها. مجاش فبالي. عمري ما بصيتلها بصه عيب. لكن اللي حصل في ايام الحظر. تعبني اوي. و خلاني مقدرش استحمل. العزل الصحي الاجباري لكل المنطقه حبسنا كلنا. و جمع كل الستات دول بيا. و حصل اللي عمري ما كنت اتخيله.

    هحكيلكم كل يوم بيومه. هحكيلكم ازاي عملت سكس المحارم مع اخواتي و ماما و خالتي و بناتها. و قبل نهاية الحظر. كانو كلهم حملوا من مني زبري.


  • البداية:
    عايز اقولكوا الاشخاص هتبقي معانا في القصة و هي متسلسلة:
    اختي مريم عندها 20 سنة
    صاحبي بوده 21 سنة
    ام صاحبي ام بوده في الاربعينات
    اخت صاحبي رحمة 16 سنة
    خالت صاحبي نادية في التلاتينات

    الجزء الاول:
    انا كريم عندي 25 سنة بحس بمتعة اني اشوف الناس بتتفرج علي اختي و كمان هي جسمها حلو اوي رغم انها لسا صغيرة بس جسمها قريب اوي من جسم ليلي علوي نفس الجسم الطيز و الفخاد و البياض بتاع ليلي علوي و مشكلتي معاها انها محترمة و الموضوع ده كان نفسي يتغير بأي طريقة و في شارعنا في واحد كان صاحبي زمان اسمه بوده بس علاقتنا سلام بس هو شكله اصلا مش فحل يعني شبه جستن بابير كدا و ده العجبني يبقي عيل كدا و ينيك اختي و هو اصلا مش راجل امه دي شرموطة من زمان و كمان اخته طالعه شرموطة زي امها نفس التربية رغم ان اخته صغيرة بس شرموطة بتتفرش و بيحصل فيها كل حاجة و ام بوده دي كانت بتحبني و بتتكلم معايا كتير بس عمرنا ما اتكلمنا في حاجة ليها علاقة بالسكس لان الشارع كله عارف انها شرموطة بس هي مش بتتشرمط في الشارع خالص
    فكرت في الاول ان اخلي رحمة اخت بوده تتعرف عليها و يبقوا صحاب علشان سنهم قريب من بعض شويا بس معرفتش لقيت الموضوع هيبقي صعب جدا بدات افكر ازاي اخليها تبقي واحدة منهم و يبقي نزولها و قعدتها عندهم سهلة و مش هينفع في نفس الوقت اظهر قدامهم اني ديوث او اني عايز اخلي مريم اختي شرموطة قولت هتكلم مع ام بوده كدا كدا احنا بنتكلم عادي و كدا و لما تسئلني علي اختي و امي و كدا احاول اكلمها علي اختي شويا و يوم روحت لام بوده زي ما بروحلها عادي و طبيعي قعدنا انا و هي عادي نتكلم و كدا و لما سئلتني علي اختي عادي بهزار بتقولي بقت في سنة كام قولتلها في تانية جامعة و عايزين نجوزها بقي بضحك كدا لقيتها بتقولي تجوزوها بدري كدا قولتلها اه و ايه المشكلة و كد هو كان معروف علي بوده ده انه بيمشي مع بنات كتير و كلهم بيبقوا صحاب اخته و في سنها و معظمهم شراميط و ده كان مهيجني اوي بس و قعدت معاها شويا اتكلمنا و كدا و مشيت و عادي عدت الايام عادي و كدا لحد بعدها بحوالي اسبوعين قابلتها في الشارع لقتها بتقولي ابقي عدي عليا علي المغرب يا كريم عايزاك عادي قولت ممكن عايزاني اعملها حاجة مثلا او عادي انا نسيت اقول ان احنا في الشارع معروف اننا ناس مبسوطين و كدا و هم كانوا علي قد حالهم شويا بردو روحتلها زي ما قالتلي قعدنا نتكلم شويا و كدا و لقيتها بتقولي ايه رايك لو نخطب الواد بوده لاختك مريم هي قالت كدا و انا كنت هجيبهم علي نفسي و قالتلي احنا عارفين اخلاقها و هي جميلة و مش هنلاقي زيها و كدا قولتلها انا معنديش مانع و ظهر عليا اوي اني مبسوط و هايج قالتلي شكلك فرحان قولتلها لا انا عادي بس المشكلة هنفتح الموضوع ده مع اهلي ازاي قالتلي دي سيبهالي انا هتصرف في الموضوع ده

    قصص سكس محارم -صور نيك - صور سكس فنانات - صور سكس ساخنه - صور سكس - سكس ليلة الدخله - سكس امهات HD - تحميل افلام سكس - افلام نيك محارم - افلام نيك طيز - افلام نيك الكس - افلام مص زب

    طبعا انا مشيت من عندها و انا طاير من الفرحة حلمي هيبتدي يتحقق اني متاكد ان الواد ده مش هيسيب مكان في جسمها مش هيلعب فيه و هتتشرمط روحت و نمت عادي و حوالي اسبوع كدا لقيتها بتكلمني في الموبايل و بتقولي تعالي روحتلها قالتلي تعالي ادخل و قفلت الباب بالترباس و دخلنا الاودة الجوا قالتلي هكلمك في حاجة مهمة و مينفعش حد يسمعنا بقولها خير قالتلي انا عارفا عنك كل حاجة و عارفا انك عايز تشرمط اختك و عارفا انك ديوث و قامت طلعت موبايلها و لقيت معاها صور انا كنت مصورها لاختي بلبس البيت و كنت بنزلها علي النت بس من اكونت وهمي معرفش وصلتلها ازاي و عرفت انها هي ازاي مش عارف المهم انا سكت و معرفتش اتكلم ولا افتح بوقي قالتلي اوعي تفتكر ان في يوم هخليك تعمل حاجة انتا مش عايزها ولا هغصبك علي حاجة لان زي ما انتا عايز كدا انا كمان عايزاها تبقي مرات ابني و عايزا اشغلها معايا و دي كانت اول مرة تعترف انها شرموطة قدام او قدام اي حد احنا كلنا عارفين بس من برا بصراحة ساعتها ارتحت شويا و هديت قالتلي الموضوع محدش هيعرفوا خالص من عندك انا و انتا و رحمة و بوده بس الهنعرف ولا هنعرف مخلوق تاني قولتها موافق و زبي كان خلاص هيطلع من البنطلون بصت عليه لقيتها بتقولي ده انتا هتموت و تخليها شرموطة بقي ده انتا ولعت من الكلام بس اومال هتعمل ايه لما تشوفها بتتناك في طيازها البيضة دي من ناس غريبة و انتا بتتفرج قولتلها ده حلم حياتي اشوفها كدا ضحكت قالتلي كل احلامك دي انا هخليهالك حقيقة و روحت من عندها و انا طاير من الفرحة و قعدت اتخيل مريم و هي هتبقي شرموطة رسمي بقي خلاص يومها انا نزلت مرتين بس علي الخيالات و تاني يوم روحت لام بوده علشان نشوف هنعمل ايه قالتلي انها انهردة هتقابل اختي و هتتكلم معاها و هي جيا من الجامعة انا افتكرت انها هتكلمها في موضوع الخطوبة و قولتها ماشي و مشيت و علي الساعة 3 كدا معاد رجوع مريم من الجامعة لقيت ام بوده واقفا علي اول الشارع مستنيها و قابلتها و شايفهم واقفين بيتكلموا بتاع ربع ساعة و يعد كدا مشيوا مع بعض و لفو من الشارع الورا علشان يدخلوا عمارة ام بوده و محدش يشوف اختي من عندنا و يعرف المهم شويا و لقيت ام يوده خرجت و اختي لا و لقيتها بتكلمني انا نسيت اقولكوا اختي في كلية تجارة لقيت ام بوده بتقولي انا قابلت مريم و قولتلها تشرح رياضة لرحمة علشان عندها امتحان و مش عارفا حاجة و مفيش غيرك تشريحلها و هي وافقت و سيباهم جوا تشرحلها. و انها متفقة مع رحمة تحاول تتكلم معاها و تخليها تفوك شويا و تحببها فيها و ان كل يوم بعد الجامعة هتشرحلها شويا انا اتبسطت اوي من فكرة انها في شقتهم اصلا كان مهيجني اوي و قولتلها ماشي و شويا و دخلت و ساعة و لقيت اختي طلعت.

    افلام سكس منقبات - افلام سكسي hot - افلام سكس مصرى - افلام سكس محجبات - افلام سكس محارم - افلام سكس مترجمة - افلام سكس لبنانى

    الموضوع ده قعدت كل يوم تعمل كدا و بقت تحبهم و رحمة بقت صاحبتها و بتكلمها في الموبايل و ده الكان نفسي فيه من زمان لحد ما يوم لقيت ام بوده بتكلمني بتقولي تعالي روحتلها كانت قاعدة هي و رحمة دخلت لقيتها بتقولي انهردة هنبدا معاها اول خطوة و قالتلي خليك في الاودة دي و هم هيدخلوا اودة رحمة و لقيت رحمة بتقولي عارف يا كريم انا نفسي من زمان مريم دي تبقي لبوة و بتضحك و بتقولي دي عليها طيز احا بنت متناكة و انا ضحكت قولتها عجبتك قالتلي اوي عايزا بعبوص ميخرجش منها راحت ام بوده قالتلي طلعت مطلب جماهيري اللبوة و شويا و لقيت مريم خبطت الباب قومت داخل انا و ام بوده الاوده التانية و رحمة فتحتلها و خدتها بالحضن و انا بتفرج عليهم مولع قاموا داخلين اوده رحمة و لقيت ام بوده فتحت التيلفزيون مركبا كاميرا في الاودة قعدنا نتفرج لقيت رحمة قامت و طلعت لبس من شنطة شكله جديد ى بتقولها ايه رايك في الحاجات دي و بتوقلها تعالي نقيسهم جسم رحمة ارفع بكتير من مريم قالتها في حاجات كبيرة عليا تعالي نشوفهم لو في حاجة عجبتك خوديها طبعا في الاول مريم كلنت مكسوفة و مش موافقا رحمة قامت قالتلها طيب هقيس انا الاول و انتي قوليلي رايك و بدات تقلع و تقيس و مريم مكسوفة شويا و بتقولها حلو علي معظم الحاجات راحت طلعت جيبة سودا جلد كدا باين انها كبيرة ميكرو جيب بس مقاسها كبير هو كانوا جايبنها لمريم و رحمة لبستها واضح اوي انها كبيرة قالتلها شوفتي طلعت كبيرة اوي اكيد هتيجي علي مقاسك يلا شوفيها قالتها لا دي قصيرة اوي و مش هينفع قعدت تتحايل عليها و تقوم و تمسك فيها و تشدها و طبعا ايدها بتخبط في بزازها و طيزها و انا عارف ان رحمة قصدها لحد ما مريم قالتلها موافقة بس اطلعي برة علي ما اغير قالتلها احنا بنات زي بعض هتتكسفي قالتلها اه معلش قامت رحمة خرجت و مريم قفلت الباب و جت رحمة جري علينا علشان تتفرج عليها معانا و اول نا دخلت قالتلي البت مريم لبن يا كريم جسمها طري اوي يخربيتها و قعدنا احنا التلاتة نتفرج علي مريم كانت في الاول مكسوفة و قامت تقلع البنطلون و اول ما قلعت لقيت ام بوده بتقولي احا دي ملبن حرام الجسم ده يتساب كدا و الكلت كان داخل في طيزها علشان طيزها كبيرة لقيتها بتقولي دي عليها فردتين طياز ولاد متناكة رحمة كانت ولعت و هاجت اوي قامت بسرعة و فتحت عليها باب الاودة و هي لسا ماسكا الجيبا في ايدها و واقفا بالكلوت اتغضت مريم و قالتلها مخبطيش ليه اطلعي برا قالتها خلاص بقي انا زهقت البسي قدامي عادي و قعدت علي السرير و بقي وشها في طيز مريم قامت رحمة قالت لمريم انتي حلوة توي يا بت و بتضحك قامت مريم قالتها لمي نفسك و وطت لبست الجيبة كانت مش عارفا تقفل السوسته و كانت ماسكا شويا عليها و هي بتدخلها كانت بتتهز و طيزها يتترج زي الجيلي و رحمة وراها شايفنها بتلعب في كسها من فوق البنطلون و ام بوده بتقولي ليك حق تبقي ديوث يا كريم دي تجنن انتا ازاي مستحمل كل ده و لقينا رحمة بتقولها استني اساعدك تقفلي السوستا قالتلها لا لا انا هعملها قالتلها في ايه يا بنتي هو انا هاكلك وقامت تقفلها السوستا و طبعا ادتها بعبوص ابن متناكة و هي بتحاول تقفلها لقينا مريم طلعت لقدام قالتها براحا يا رحمة قالتلها ما انتي الطيزك كبيرة و ضحكت قامت مريم قالتلها احترمي نفسك بس عادي من غير زعل قامت رحمة قفلت السوستا و ضربتها علي طيزها طرقعت جامد قالتها اي خدمة و هي بتضحك ابتسمت مريم و قالتلها فين المرايا قالتلها في الاودة التانية

    افلام سكس عربي - افلام سكس سحاقيات - افلام سكس اجنبي - افلام سكس اخ واخته - افلام سكس اغتصاب - افلام سكس الصعيد - افلام سكس ام وصبى - افلام سكس حيوانات - افلام سكس رومانسيه

    خرجوا من الاودة مريم و وراها رحمة بتتفرج علي طيزها و رجلها في الجيبة كانت طيزها شكلها يجنن و مرسومة في الجيبة و رجلها كلها باينا علشان الجيبة فوق الركبة و بتتهز قدامها و هي ماشيا وراها هايجا اوي عليها و دخلو اودة بوده قالتلها المرايا اها مريم عجبها شكلها اوي في الجيبا و رحمة لاحظت كدا قالتلها تحفة عليكي يا حبيبتي و**** هتاخديها و**** ما هاخدها منك تاني و قعدت تحلف عليها و راحت رحمة قالتلها سبيلي نفسك خالص بقي و هكملك الطقم كله هم اصلا كانوا جايبين ليها الطقم ده كله قالتها ماشي راحت خدتها الاودة تاني و طلعت قميص ابيض قالتلها ده علي الجيبا هيبقي تحفة ماما كانت جابته و طلع كبير عليا اوي قيسيه عليكي كدا قالتلها كدا كتير قالتلها بس ايه الهبل ده مفيش بينا الكلام ده يلا قالتلها طيب اطلعلي علشان اغير قالتلها لا بقي ما خلاص فوكي بقي ايه المشكلة مش قادرة اطلع تاني يلا و هودي وشي الناحيا التانية قامت مريم قلعت التيشرت الكانت لابساه و كانت لابسا سنتيان اسود و بزازها بيضة طالعا منه شكلهم يجنن راحت لبست القميص و رحمة كل شويا تبوس علي بزازها و قامت لابسا القميص و الزراير قفلت بالعافيه كان ضيق و ماسك علي بزازها اوي قامت رحمة لفت قالتلها ايه الجمال دي يا بت يخربيتك ده انتي مزه اوي اتسكفت مريم و راحت رحمة حضنتها قالتها انا بحبك اوي تعالي شوفي نفسك في المرايا راحت مريم كان شكلها سكسي اوي في الطقم ده و راحت رحمة قالتها خليكي زي ما انتي و قامت جابتلها جزمة بكعب حمرا قالتلها دي بتاعت ماما البسيها علي الطقم ده كدا لبستها و الكعب خله طيزها تترفع اكتر بقت شكلها لبوة اوي اوي و قامت رحمة جابت موبايلها و قعدت تصورها و مريم بتقولها لا بلاش علشان الصور محدش يشوفها قالتها متخافيش انا همسحها علي طول علشان تشوفي نفسك بس و قالتلها اتمشي كدا و فضلت وراها تصورها و تصور فيديو لطيزها و هي بتتهز و ام بوده كانت هاجت و سخنت اوي قالتلي انا هقوم انا خليك انتا و كان رحمة و مريم دخلو الاودة بتاعت رحمة قامت ام بوده كأنها لسا جيا من برا و كانت مريم ليا لابسا الطقم

    دخلت من باب الشقة و قامت ملقتهمش في الصالة راحت ندهت علي رحمة قالتلها احنا هنا يا ماما مريم اتكسفت و قامت حاولت تلبس اي حاجة لكن كانت ام بوده دخلت عليهم و هي لسا لابسا الجيبا قالتلها ايه يا مريومه الجمال ده حلو اوي اللبس دي عليكي انتي كنتي كدا في الجامعة ولا ايه راحت رحمة قالتلها لا يا ماما ده انا كان من اللبس الاشتريناه امبارح طلع حلو اوي علي مريم و مريم واقفا مكسوفة اوي و بتحاول تنزل الجيبه راحت ام بوده قالتلها مالك يا مريومه مكسوفة مني ولا ايه انا زي ماما يا حبيبتي انتي حلوة اوي اللبس خلاكي حلوة ده انا اجوزك لابني بقي و ضحكت و مريم مكسوفة لسا و ابتسمت كدا راحت ام بوده مسكت مريم من ايدها قالتلها تعالي اقعدي يا حبيبتي انتي انهردة برنسيسة روحي يا رحمة اعمللنا حاجة نشربها انا و مريم قعدت ام بوده جمب مريم قالتها انتي امورة اوي يا مريم و عايزه اكلمك في موضوع كدا قالتها خير يا طنط قالتلها ايه رايك في الواد عبدالرحمن ابني لو يتقدملك راحت مريم قالتلها انا مش بفكر في الموضوع ده دلوقتي خالص يا طنط انا لما اخلص جامعة الاول هفكر في الموضوع ده راحت قالتلها دي خطوبة بس دلوقتي و الجواز بعد الجامعة قالتلها مش عارفا يا طنط سبيني افكر قالتلها ياحبيبتي انتي حلوة و امورة و مش هنلاقي زيك ولا في جمالك ده ابدا انكسفت مريم و وشها احمر راحت ام بوده حطت ايدها علي فخدها قالتلها بتتكسفي مني انا زي ماما ر هبقي حماتك و ضحكوا هم الاتنين بعد كدا رحمة دخلت قالت مين الحمات مين قامت امها قالت عايزا اجوز مريم لاخوكي قالت يا بخته ده انا لو راجل كنت لتجوزتها من زمان قالت مريم اشمعنا ردت قالتلها انتي مش شايفا نفسك يا بتتي ده انتي جامده اوي ولا انتي رايك ايه يا ماما راحت ردت ام بوده قالت بصراحة انا لو راجل هتجوزك طبعا راحت مريم قالت للدرجادي انا هبتدي اتغر كدا و ضحكوا كلهم و بعد كدا مريم قامت غيرت هدومها و لبست لبسها العادي و هم ادوها الطقم كامل و شكرتهم و انا خرجتلهم كنت حاسس خلاص حلمي بيتحقق و فرحان و انا شايف انهم هيجانين عليها اوي

    قابلت رحمة بعدها بيومين قالتلي تعالي البيت علشان ماما عايزاك روحتلها لقيتها قاعدة مع بوده ابنها دخلت و سلمت عليهم بوده ده شبه جيستن بابر كدا يعني عيل طري شويا لقيت امه بتقولي انا قولت لبوده علي كل حاجة و هو موافق و فاهم كل حاجة راح هو قالي تعالي يا كريم نتكلم انا و انتا لوحدنا دخلنا الاودة انا و هو قالي ايه يا عم مخطوف كدا ليه ماما حكتلي علي كل حاجة و احنا هنتمتع كلنا مع بعض و كل الانتا عايزه هنعمله احنا هنبقي عائلة كلنا و انا هبقي جوز اختك الهتبقي لبوتنا الجديدة مع اختي و امي و صحابنا و هخلليك يا كريم تتمتع اخر متعة بيها و هي تستاهل كتير و قام طلع موبايله فرجني علي الصور و الفيديوهات بتاعت رحمة لما صورتها و هي لابسا الجيبا و القميص قالي شايف يا كوكي الطيز و الرجل عاملين ازاي شايف بيتهزوا ازاي دي هتمتع الجامعة كلها و الشارع هنا و في المواصلات مصر كلها هتتمتع بيها و انا ارتحت بصراحة و سخنت معاه في الكلام و قعدنا نتكلم لحد ما ام بوده دخلت قالت يلا اخرجوا علشان مريم جيا دلوقتي و هنعرف قالت ايه و وافقت ولا لا و شويا و هكلمكوا اقولكوا تعملوا ايه و قومنا و خرجنا انا و بوده و شويا و لقينا مريم جيا و دخلت علي جوا و ام بوده رحبت بيها جامد عن كل مرة و رحمة قالتلها مش قادرة انهردة تشرحيلي حاجة و خلينا قاعدين مع بعض كلنا كدا احلي و راحت ام بوده قالتلها قولتي ايه في الموضوع الاتكلمنا فيه يا مريومتي قالتلها مش عارفا يا طنط متلغبطة جامد قالتها يا حبيبتي طيب ما تتعرفوا علي بعض و تشوفي هتستريحوا لبعض ولا لا و محدش هيعرف حاجة كل حاجة سر بينا كلنا و اخرجوا و اعملوا الانتو عايزينو و لو استريحتي نتقدملك قالتلها ماشي قالتلها هكلمه يجي تتعرفوا علي بعض مريم اتكسفت شويا و راحت رحمة قالتلها متخافيش اخويا ده يجنن و هتحبيه اوي و انتي اي حد يحبك اصلا يا حبيبتي و ضحكت و قامت باستها و قعدت جمبها بعد كدا لقينا ام بوده بتكلمنا بتقول لبوده تعالي مريم هنا علشان تتعرفوا علي بعض راح قام بسرعة قالي انا رايح لاختك اللبوة هتعرف عليها و ضحك و مشي

    وصل بوده و دخل و هم قاعدين سلم علي مريم و هي كانت مكسوفة قامت ام بوده و رحمة قالتلهم نسيبكوا اوحدكوا بقي تاخدوا راحتكوا راح بوده قام قرب من مريم و هي وشها في الارض مكسوفة قعد يتكلم معاها و يقولها انه معجب بيها اوي و انه بيحبها من زمان و كلام كتير حب و رومانسية و قام ماسك ايدها و بايسها هي اتكسفت اوي بس الحركة عجبتها اوي و ابتسمت و اتكلمت و اتعرفوا علي بعض اكتر و خد رقمها و قالها علشان مش هنام ولا اصحي غير علي صوتك و قام باس ايدها تاني و قامت دخلت رحمة و امها نقول مبروك و خدتها بالحضن و وطبعا بتحسس علي جسمها و بعد كدا رحمة عملت نفس الكلام و مريم مشيت و كانت مبسوطة و كلموني جيت حكولي الحصل و راح قالي خلاص كدا بقت بتاعتنا اللبوة و انا اتبسطت اوي و قعدوا اسبوع بيتكلموا في الموبايل و هي كانت مبسوطة اوي و بعد اسبوع ابتدي الكلام يبقي في تحرر شويا زي هاتي بوسا و كدا لحد ما في يوم كلمني بوده قالي تعالي اسمعك الكلام ده و تسمع صوت اختك و هي ممحونة و انا بختارلها اللبس الهتنزل بيه معايا بكرة سمعت صوتها و اول مره اسمع صوتها كدا ممحونة اوي و صوتها سايح علي الاخر و قالها هتلبسي ايه بكرة و انتي خارجا معايا قالتله معرفش قالها طيب صوريلي اللبس العندك و صورتله كذا طقم و هو قالي تحب بكرة يتلعب في جسمها و هي لابسا ايه قولتله انا عايز الجيبا و القميص قالي احححح دي كدا هتتناك مش هيتلعب فيها بس قام كلم رحمة اخته قالها كريم عايز مريم تلبس الطقم الاحنا جايبينوا ليها قالت طيب سيبوني انا هتصرف و راحت كلمت مريم سلمت عليها و سئلتها هيخرجوا فين و هتلبس ايه و كدا و رحمة قالتلها هاتي الطقم و انزليلي شويا تحت نزلت مريم بالطقم في شنطة و دخلت لرحمة سلموا علي بعض و طبعا حسست علي جسمها و قالتلها ايه رايك هتلبسي ده بكرة و نعملها مفاجاه لبوده مريم قالتلها لا هلبس كدا ازاي في الشارع الناس هتقول عليا ايه قامت رحمة قالتلها هيقولوا شرموطة و ضحكت قالتلها لمي نفسك راحت رحمة قالتلها يا بنتي بقي اسمعي كلامي البسيه و البسي فوقيه عبايا و لما تطلعوا من المنطقة اقلعي العبايا بوده هيبقي مبسوط اوي مش انتي عايزاه يبقي مبسوط و كمان دي اول مرة تخرجوا مع بعض لازم تبقي حلوة علشان يحبك اكتر اسمعي كلامي يا مريومة مريم قعدت تفكر شويا كدا و قالتلها ماشي و احنا قاعدين انا و بوده في الاودة بنسمع الحوار كان بوده قالي تعالي جمبي لقيته مطلع زبه و بيتفرج علي فيديوهات مريم بالطقم ده و بيلعب في زبه و بيقولي دي هتتفشخ بكرة بالجيبا دي و شاف زبي هايج اوي قالي طلع زبك يا عم انتا مكسوف ولا ايه ده ازبار مصر كلها هتموت علي طيز اختك الهتبقي مراتي الشرموطة و قعدنا نتفرج عليها و نزلنا لبنا عليها و اتفقنا ان تاني يوم هي هتنزل في وقت الجامعة و هتاخد اللبس معاها و هتنزل تلبس عندهم و بوده هيقابلها عند محطة الاتوبيس و يخرجوا و انا هبقي ماشي وراها علشان اتفرج عليهم

    تاني يوم نزلت مريم في معادها و دخلت غيرت و لبست الجيبا و القميص و الجزمة ام كعب عند رحمة و طبعا رحمة قعدت تعاكس فيها و يخربيت جسمك يا بت يا بخت اخويا هياخد كل ده لوحده و مريم كانت مش مكسوفة اوي زي اول مرة و غيرت قدام رحمة عادي و قامت رحمة وراها و لذقت فيها و قالتلها انتي بقيتي شرموطة و ضربتها علي طيزها و جريت قامت مريم جريت وراها و مسكتها علشان تضربها بهزار قامت رحمة عملت نفسها بتقع و مريم وقعت عليها بقت رحمة نايما علي بطنها علي السرير و مريم فوقيها و مكنتش لسا قفلت السوستا بتاعت الجيبا كان الكلت بتاعها باين من ورا كله و كان بوده قايم يدخل الحمام سمع صوتهم بيضحكوا و الباب مش مقفول بيبص لقا مريم نايما علي رحمة و كلتها باين و الجييا مرفوعة قام فاتح موبايله و مصور بسرعة و كلمني قالي تعالي علي البيت بسرعة و قام دخل اتسحب من غير ما حد يحس بيهم و بقي واقف ورا مريم و راح مطلع زبه و مصور زبه فوق طيزها و دخله و راح قالهم بتعملوا ايه و هو بيضحك علشان يخضهم قامت مريم بسرعة اتخضت و رحمة قالتله اخس عليك يا بوده خضتنا و ضحكت و مريم نسيت خالص ان السوستا مفتوحة و قامت قعدت علي السرير و بقت طيزها خارجا من الجيبا من ورا قالتله ايه يا حبيبي انتا سرعتني و هي بتبتسم قالها قولت اعملكوا مفاجاه و ايه الحلاوة دي يا مريومتي انتي هتخرجي معايا كدا انتي جميلة اوي و قام بايس ايدها و قامت رحمة خرجت قالتلهم هدخل الحمام و كانوا هم الاتنين لوحدهم في الاودة كنت انا جيت و رحمة فتحتلي و دخلنا الاودة التانية و فتحنا الكاميرا نتفرج كانت مريم قاعدة و هو لازق فيها علي السرير و طيزها طالعا من الجيبا و بيتكلموا و كل شويا يمسك ايدها و يحك فيها و رحمة جمبي بتقولي شوفت اللبوة سايبا طيزها ازاي بوده هيفشخها دلوقتي شويا و لقينا بوده بيقرب منها اكتر و بيقولها حاجة في ودنها و هي ضحكت و ودت وشها الناحية التانية قام هو شدها عليه وقام بايسها من خدها هي وشها احمر و كانت هتقوم قام شدها تاني وقعت علي حجره و الكلت باين كله هي خدت بالها و لسا هتقوم قالها لا خليكي كدا شويا يا حبيبتي و حضنها من ورا و هي هاجت جامد فضلت قاعدة و هو مسكها و ضمها ليه جامد و باسها من رقبتها و هي ساحت خالص قام قالها لون الكلت الاحمر عليكي حلو اوي يا حبيبتي و هي ابتسمت قالها قومي و قام منيمها علي السرير و نام جمبها و و باسها من بوقها و فضل يبوس فيها و هي مافيش مقاومة استسلمت و هو بيحسس علي جسمها و بيفك زراير القميص قالتله بس ممكن اختك تدخل علينا قالها متخافيش رحمة خرجت عند صحبتها و قام فكلها زراير القميص كله و بقت بزازها كلها قدامه و السنتيان احمر نفس لون الكلت هجم عليهم و فضل يبوس فيهم و يلحسهم و هي غمضت عينها و بقت في عالم تاني و و هو راح مقلعها القميص و السنتيان و بقي بيرضع في بزها اليمين و بيقفش في بزها الشمال و هي بتعض علي شفايفها و قام طالع فضل يلحس فيها لحد ما وصل لشفايفها و نام فوقيها و بقي يمص و ياكل شفايفها و لسانها و هي تجاوبت معاه و بقت تمسك راسه و تقربها اكتر منها و راح اتعدل و قومها شدلها الجيبا مرة واحدة بقت واقفا بالكلوت بس و كان داخل جوا فلقه طيزها علشان كبيرة و راك مسك طيزها قعد يلعب فيها و يحسس عليها و نيمها علي بطنها و بقت طيزها في وشو و قعد يلحس في طيزها و يشم فيها و يضربها عليها و هي كل دع مستسلمه ليه و نزل الكلت شويا و قالها انتي جسمك يجنن يا مريومتي و بقي يلحس في خرم طيزها الكان نضيف اوي و ضيق محدش لمسه قبل كدا و رحمة قامت قالتلي انا مش قادرة هدخل للشرموطة دي و قامت دخلت عليهم راحت مريم قامت بسرعة تغطي نفسها راحت رحمة قالتلها ايه يا لبوة ده متخافيش يا شرموطة انا عارفا ان اخويا مش هيسيب الطيز دي كدا راح بوده عمل انه متفاجئ و قالها انتي ازاي تدخلي كدا قالتله عايزه اتمتع معاك اشمعنا انتا و راحت لمريم مسكتها من ايدها قالتلها متخافيش احنا هنتمتع كلنا مع بعض و في السر محدش هيعرف حاجة و قالتلها مخبيه كل الحلاوة دي منتا ليه و قامت واخدا شفايفها مص و بوس و مريم كانت هايجا و مولعا اتفاعلت معاها جامد و ناموا علي السرير يحضنوا بعض و يبوسوا بعض و قام بوده دخل يحضن في مريم و يلعب في طيزها و قامت رحمة قلعت هدومها و بوده قلع بقوا التلاتة عريانين و في حضن بعض و قام مطلع زبه عند بوق مريم و خلاها تمص زبه كانت اول مرة مكنتش محترفة اوي راحت مريم مسكت راي مريم من شعرها و حشرتها في زب بوده و قعد ينيكها في بوقها و مريم ترضع بزازها لحد ما طلع زبه و نزل لبنه علي بزاز مريم و ناموا التلاتة في حضن بعض و مريم كانت مبسوطة اوي و قامت استحمت و لبست و راح بوده بعبصها و هي علي الباب و قالها هنجيلك نتقدم بليل و راحت واخداه بالحضن و قالتله بحبك يا بوده اوي و مشيت و دخلولي كنت قالع البنطلون و نزلت مرتين قالي ده انتا شكلك كنت مولع علي الاخر و دخلت رحمة قالها تعالي متعي كميو اخو مراتي و راحت نزلت مصت زبي و قامت كانت طيزها مفتوحة فشخت طيزها و كان بوده مبسوط اوي و ديوث بردو علي اخته و امه كمان لحد ما جبتهم في طيزها و روحت علشان اجهز علشان جايين يتقدموا لمريم بليل