طلعت الصالة و امي و رحاب اول ما شافوني اتخضو جامد
امي: ايه يا حبيبي ايه اللي صحاك
انا: اصل انا كنت رايح الحمام
امي: طيب يلا يا رحاب ادخلي نامي و انا كمان هدخل انام تصبح علي خير يا حبيبي
انا بنبرة امر: خليكم عشان عايز اتكلم معاكم
امي: طيب خليها بكرة عشان تعبانة
انا: مش سامع صوتك يا رحاب ليه؟
رحاب بصوت مهزوز: هقول ايه طيب
انا: محدش يتحرك دقيقه وهاجي
دخلت الحمام و كنت سامع صوتهم بيتكلمو مع بعض بصوت واطي، خرجت من الحمام و قعدت قدامهم وانا شايف رحاب خلاص هتبكي من الخوف
انا: ها قولولي بقي رحاب خايفة من ايه و مين و ليه انا هخرب الدنيا؟
امي: ايه اللي بتقوله ده انا مش فاهمه حاجه
انا بنبرة غضب: بوصي يا هدي انا صحيح زي ما بتقولي ممكن اخرب الدنيا لو عرفت بس ممكن اخربها برضو لو معرفتش و مخليني اريال وسطيكم
امي كانت هتتكلم لكن قاطعتها رحاب
رحاب: بوص يا بودي انا هحكيلك كل حاجه عشان انا محتاجة مسعدتك
انا: اتكلمي انا سامع بس مش عايزك تخبي حاجه عشان هعرف بعدين و ده مش حلو بالمرة
رحاب: بعد ما اتجوزت عصام كانت العلاقة الجنسية مابنا عادية لحد ما بقي يطلب ينكني في طيزي وانا كنت برفض و لما عصام يلاقي مفيش فيدة بقي يطلب من اتخيل حد تاني بينكني غيرو وانا كنت ارفض لكن هو طلب كده و قالي ان دا بيهيجو و دي مصلحة ليا عشان اتكيف و قالي ياكده يا انيكك من طيزك انا اطريت اوفق علي التخيلات و ان حد تاني معاي و كان بيطلب مني اقول اسم واحد صحبه اسمه شريف و فضلنا علي الحال ده شهور وانا بجاريه و اقول نكني يا شريف نيك شرموطتك رحاب وافضل اهيجو لغية يوم من الايام
(نرجع فلاش باك)
في بيت رحاب من سنة بالتحديد اوضتة النوم
عصام: يلا يا قلبي اقعدي وضع الدوجي
رحاب: حاضر اهو بس بلاش تطلب مني اقول اسم صحبك
عصام: خخخخخ مانا قولتلك ان ده بيهيجني ولا عايزاني انيكك من طيزك دي (ضربها علي طيزها)
رحاب: خلاص حاضر حاضر هقول
(عصام ركب ورا رحاب و فضل ينيكها وضع الدوجي بعدين مسكها من شعرها وشدو خلاها بصت فوق و مش شايفة حاجه و لسه بيرزع في كسها)
رحاب: اه اه سيب شعري يا عصام اه سيبه وجعني جامد كده
عصام: معلش يا روحي الوضع ده بيهيجني جامد
رحاب: اه اه ليه طلعتو دخلو تاني اه اه ايوة اه، هو ليه كبر اوي كده
عصام: مانا قلتلك الوضع ده ببهبجني قولي بقي نكني يا شريف و هيجني اكتر
رحاب: اه شكلك بتهيج فعلآ طيب نكني يا شريف اه اح نيك لبوتك رحاب اه نيك كسي يا شريف اكتر اه بالراحة بتاعك كبر ليه كده يا عصام؟
عصام من بعيد: عشان مش انا يا روحي ده شريف
(رحاب بصت لاقيت عصام قاعد علي كرسي جمب السرير بيلعب في زوبرو و لاقيت شريف صاحب جوزها هو اللي بينكها و بيشد شعرها و رسها للسقف، رحاب اتعدلت و بعدت عن شريف و بتحاول تغطي جسمها من شريف)
رحاب بتبكي: انا هقول لبابا و اخويا و كل علتي هخليهم يموتكوم انا هاخد حقي منكم
عصام: مش هتعرفي يا لبوة بوصي فوق الدولاب و فتحي عينك
(كان في كاميرا حديثة بتسجل صوت و صورة)
عصام: يعني انا معاي دليل انك بتتناكي و بتقولي نكني يا شريف بلسانك و بمزاجك يعني محدش هيصدقك انك مظلومة ، بوصي يا رحاب قدامك حل من اتنين ياما توافقي و تعملي اللي انا عايزو منك يأما هفضحك و هرفع عليكي قاضية زنة و معاي دليل يعني انا في الحالتين كسبان ها قولت ايه
رحاب و دوعها غرقت وشها: انت واحد خول وعرص وانا عمري ما هوافق
عصام: انا مبسوط انك بتقوليلي عرص عشان انا مبسوط اني عرص و هسيبك تفكري مع نفسك كام يوم و لو حد عرف باللي حصل هتبقي انتي اللي جانيتي علي نفسك
(طلع عصام و شريف قام و لبس و مشي)
(نرجع من الفلاش باك)
انا: يابن الشرموطة هقتلوه و هشرب من دمو
وكنت قايم ادخل المطبخ اجيب سكينة لاكن امي و رحاب مسكو فيا و كانو بيهدوني
امي: اهدا اهدا العصابية مش كويسة لازم نفكر بالعقل
رحاب: عشان خاطري اهدا كده انا هتفضح فكر فيا
انا هديت شوية فعلآ عصبيتي مش كويسة بالمرة ولازم افكر في حل بذكاء
انا: خلاص سبوني سبوني انا هديت بس مش هسيبو في حالو
رحاب: طيب اهدي و خلينا نفكر مع بعض
انا رجعت الصالة تاني و قعدت و دمي شايط
انا متعصب شوية لسه: ازاي انا محستش بكل ده و الفترة الاخيرة دي انتي مكونتيش بتطلعي من البيت
امي: انا هقولك انا لما عرفت الموضوع عرفت ابوك و جيه هنا و اتكلمنا مع عصام و هو طلب 200 ألف جنية و يمسح الفديوهات و يطلقها
انا: جاب حد تاني غير اللي اسمه شريف ده
رحاب: لا جاب واحدة تاني بس مكنتش بتتناك كانت تنكني انا و هو بزب صناعي و شريف صحبه كان ينكني انا و عصام برضو بس عمر ما الاتنين اجتمعو
انا: ولما هو خد الفلوس و طلاقك و مسح الفديوهات انتي خايفة من ايه
رحاب: اصل لما انت رحت الغردقة هو بعتلي فديوهات علي الواتس و طلع شايل نسخ منهم
انا: وهو طالب ايه دلوقتي
رحاب: بيقولي يوم الخميس اجهز نفسي عشان هيعمل حفلة عليا هو واصحابه ولو مرحتش هيفضحني
انا: الخميس احنا لسه السبت خلاص سبيني افكر هعمل ايه و جاريه انك ريحالو بس متعمليش اكتر من كده و انا هتصرف
امي: بودي يا حبيبي اوعي تعمل تصرف من ورانا عرفنا انت ناوي علي ايه عشان خطري
انا: خلاص يا هدي انا لسه هفكر، ادخلو نامو دلوقتي و الصبح نشوف هنعمل ايه
قمنا كل واحد داخل الاوضة بتاعته و انا دخلت اوضتي بفكر في عصام طيب اعمل ايه اعمل ايه و دار حوار بيني و بين نفسي
نفسي: ايه يعم اهدي كده و فكر
انا: اهدي ازاي بتقولك في فديوهات و فضيحة
نفسي: طيب في حل بس هيكلفك
انا: الحقني بيه و كسم الفلوس
نفسي: الدرك ويب هو الحل
(ملحوظة اللي ميعرفش الدرك ويب ده، مش عايش معانا، لان الدرك ويب ده من اخطر المواقع في الانترنت في كل حاجة ممكن تتخيلها)
انا: ازاي فهمني
نفسي: ادخل الدرك ويب و اطلب من اي هكر عليه يحذف فديوهات اختك من علي فون عصام
انا: عندك حق فعلا بس ممكن يكون عامل نسخ كتير وشيلهم في مكان تاني
نفسي: يسطا خلي الهكر يتتبع كل النسخ و يحذفهم برضو
انا: فعلآ حل مناسب وعمر ما حد يتخيلو
خلاصت نقاشي و مسكت اللاب توب فتحت نت و حولت ادخل الموقع و بعد معاناه وانا بدور علي الموقع وصلت الموقع الحقيقي أخيرا بعد مليون تحذير ان الموقع ده خطر و +18 او 20 بس اللي مسموح لهم الدخول و الموقع طلب مني 100 دولار عشان ادخل الموقع بس، بعد ما دخلت الموقع لاقيت حاجات محدش يتخيلها عروض لكل حاجه خطر في الدنيا، مخدرات، حشيش، صلاح، اعضاء بشرية ، و اطفال للبيع، و نسوان للنيك، و شواذ، و قنابل، و كل حاجه شمال،
طبعا انا بلعت ريقي و دخلت قسم اختراق و قرصنا و كنت بدور علي هاك يسعدني و بالفعل لاقيت واحد فاتح اسمو (ماركو) و عامل اعلان انو يقدر يخترق اي منظمة و اي سستم شغل اين كان قوة حمايتو، دخلتو الشات و اتكلمت معاه اجنبي،( هكتب المحادثة عربي، بس اتخيلو انها انجليزي)
انا: اهلا اريد المساعدة هل يمكنك مساعدتي
ماركو: حسنا ما نوع المساعدة اللتي تحتاجها
انا: كنت اود منك ان تخترق هاتف احدهم و تسمح بعض الفديوهات من عليه
ماركو: هل تريد مني هذا الهراء حقآ انا اذكي من ذلك و لو اي رضيع يستطيع فعل ذلك
انا: اعرف ذلك ولكن اريدك ان تتعرف علي جميع نسخ هذه الفديوهات و تحذفها وليس من الهاتف فقط بل كل ما موجود عليه النسخ
ماركو: حسنآ هذا امر صعب ولاكن يمكنني ان افعل ذلك و لكن هذا باهظ الثمن و اريد منك ان تحضر لي شيئآ مهم
انا: حسنآ كم تريد و ما هو المطلوب
ماركو: ايد منك ان تجلب لي صور لعبوة الهاتف و جميع الكتابة التي علي عبوة الهاتف وترسل لي رسالة من ذاك الهاتف و في المقابل اريد 2000 دورلا امريكي
انا: هذا مكلف حقآ و لاكن حسنآ و اريد منك قبل حذف هذه الفديوهات ان ترسلها لي
ماركو: حسنآ اريد نصف المبلغ الان و النصف الاخر بعد الانهاء
انا: حسنآ لا بأس سوف تصلك النقود بعد 30 دقيقة
ماركو: حسنآ اراك لاحقآ
قفلت الموقع و بعت 1000 دولار علي حساب ماركو في البنك بعد ما بعتلي رابط الحساب بتاعه
و قعدت افكر اجيب علبة الفون بتاعت عصام ازاي ازاي ازاي..... بس لاقيتها انا عرفت هعمل ايه بس مش دلوقتي انا هنام و لما اصحي بكره هنفذ كل حاجة، قفلت اللاب و نمت محستش بنفسي
(الساعة 11:00 الصبح)
صحيت من النوم و كنت مصدع لاني نمت متأخر و طول الليل قدام اللاب، طلعت في الصالة كانت امي قاعدة قدام التلفزيون و الصوت واطي و امي سرحانة و محستش بيا
انا: هدي هدي يا هدي....؟
امي: ها بودي انت هنا من امتي
انا: مالك فيكي ايه و ليه مروحتيش الشغل؟
امي: شغل ايه بس في اللي احنا فيه انا هاخد اجازة علي ما نشوف حل للمصيبة دي
انا: لا مش عايزك تاخدي اجازات و اتعاملي طبيعي مش عايز عصام يحس بحاجه،
امي: ليه في ايه؟
انا: هتعرفي بعدين المهم رحاب فين دلوقتي
امي: في اوضتها مخرجتش من امبارح
انا: طيب انا هبقي اكلمها بعدين انا داخل اخد دوش
امي: استني بس في 16 ألف امبارح اتخصمو مني انت اللي سحبتهم
انا: ايوة
امي: ليه هتعمل بيهم اي
انا: بحل المشكلة دي بطرقتي
امي: ازاي اوعي تكون ناوي تأجر ناس يخلصو علي عصام احنا مش عازين ددمم يا بودي
انا: متخفيش مفيش ددمم ولا حاجه
امي: اومال هتعمل ايه قولي؟
انا: بعدين يا هدي هقولك بس دلوقتي حضريلي الفطار عقبال ما اخلص دوش
امي: حاضر ادخل انت
دخلت الحمام اخد دوش طلعت كانت امي حضرت الفطار علي السفرة وانا فطرت و دخلت لرحاب الاوضة و كانت نيمة علي جمبها و بتبكي من غير صوت، انا قعدت جمبها علي السرير و بدأت اتكلم معاها
انا: رحاب مالك بتبكي ليه
رحاب: بودي انا اسف اني عملت كده بس **** كان غصب عني و مكانش قدامي اي حل
انا: انا مش زعلان انك عملتي كده غصب عنك انا زعلان انك خبيتي عليا موضوع زي كده
رحاب: كنت خايفة عليك عشان انت عصبي جدآ و ممكن تودي نفسك في داهية
انا: خلاص مش مهم الكلام ده دلوقتي انا هجبلك حقك و هخلص الموضوع ده بمعرفتي
رحاب: هتعمل ايه اوعي تعمل حاجه تودي بيها نفسك في داهيه
انا: لا ماتخفيش انا هتصرف بذكاء بس اهم حاجه دلوقتي تعشمي عصام انك موافقة و حابة الموضوع و انك هتاجي الخميس و لو طلب انك تاجي قبل كده ارفضي و قولي انك هتدلعيه يوم الخميس اوي، بوصي من الاخر اتشرمطي عليه عشان يصدق
رحاب: حاضر هعمل كده بس انا مش عايزة اروحلو
انا: يا بنتي يا حبيبتي مين قال انك هتروحي بقولك عشميه يا ماما
رحاب: حاضر
انا: دلوقتي بطلي بكا و اطلعي افطري و اقعدي برة مع امك عشان امك ممكن تتعب بسبب كل اللي بيحصل
رحاب: حاضر حاضر هقوم
انا طلعت برة و لبست و نزلت قعدت علي كافيه لوحدي و اتصلت بسماح
انا: احلا موحة وحشاني
سماح: دانت ما بتصدق تسبني دلوقتي وحشتك بوص انا حاسة ان في مصلحة عايزها مني
انا: مش انا حبيبك و دكرك اللي بكيفك
سماح: و اللي يقول غير كده اقطعلو لسانو يا دكري
انا: هي دي شرموطتة قلبي حيس كده محتاج خدمة منك و لو عايزة مقابل انا موافق
سماح: مقابل مقابل ايه بس دانت تطلب عيني يا بودي
انا: وهو دا عشمي فيكي طيب بقولك كان فيه واحد شمال انا عايزك تروحيلو
سماح: لغية هنا و استوب انا مش عشان بقولك اطلب عيني و دكري يبقي انا شرموطة بجد لا يا بودي انا بعمل اللي بعملو معاك بسبب تقصير ابوك معايا
انا: يا بت لسه مخلصتش كلامي اسمعيني للاخر و متقطعنيش
سماح: بس يكون في علمك انا مش كده و عمري ما هكون كده
انا: عارف و انا اضمنك بنفسي بس كل الحكاية ان في واحد اذيني جامد و انا عيزك تظبطي معاه و تروحيلو البيت و معاكي بخاخة بنچ لما تكوني معاه في البيت تبنجيه و تدوري علي علبة الفون اللي معاه و تجبيها بس خودي بالك اوعي تدخلي اوضتة النوم وانتي كشفا وشك عشان في كاميرا
سماح: علبة الفون يعني اعمل كل ده عشان حتة كرتونة
انا: بالنسبالك حتة كرتونة بالنسبالي حياة او موت
سماح: بوص انا هساعدك عشان انت ياما دلعتني و متعتني و عرفتني يعني ايه متعة
انا: و اول ما يخلص حواري هظبطتك تمام
سماح: هتعمل ايه يعني؟
انا: بعدين هقولك
سماح: قولي بقي عشان خاطري
انا: اسبوع ابويا الاجازة بتاعت الشهر الجاي هخدك شرم الشيخ و هنقضي احلا اسبوع
سماح: بجد؟!
انا: جد ال جد بس دلوقتي عايزك تتصرفي مع ابويا و تاجي هنا يومين تلاتة
سماح: متخافش ابوك بيحبني و مش بيرضه يزعلني
انا: كويس اوي سلام دلوقتي
قفلت مع سماح و الخطة ماشية مظبوط لغية دلوقتي، حسبت و مشيت من الكافية و بفكر مع نفسي
(معقول ده يكون عواقب اللي احنا بنعملو و لا دي مجرد بدايه مش اكتر، طيب لو دي البداية اومل اللي جاي ايه)
فضلت اتمشي لغية اما وصلت عند البيت دخلت و كانت رحاب في الصالة و امي بتحضر الغدا في المطبخ
رحاب: ايه كنت فين؟
انا: متقلقيش كنت بتصرف عشان نشوف حل
رحاب: و وصلت لايه
انا: كل خير متخفيش قبل يوم الخميس هيكون كل حاجه تمام بس اهم حاجه زي ما قولتلك جاريه و عشميه تمام
رحاب: حاضر بعمل كده بس عشان خاطري بلاش تعمل حاجه توديك في داهية
انا: متقلقيش و بعدين حتي لو رحت في داهية مش مهم، انا بعمل كل ده عشانك و عشان سمعتنا
رحاب عنيها دمعت: و انا لو حصلك حاجه مش هسامح نفسي و هيبقي بسببي
انا: متخفيش عليا
و قمت واخد رحاب في حضني (حضن مجرد من الجنس و الشهوة حضن كلو دفة و محبة و اخواة)
امي من ورانا: انا فعلآ خلفت راجل بمعني الكلمة انت فعلآ سندنا و انا واثقة انك هتخلص الموضوع ده
و دخلت معانا في الحضن بقينا احنا التلاتة حضنين بعد و امي بقيت تعيط هي كمان
انا: بقولكم ايه انا صدعت من كتر العياط طب هقولكم نكتة (مرة سواق مكروباص شاذ كان سايق بالناس و واحد زبون بيديلو الاجرة و بيقوله خد اتنين من وار السواق قله لا مش هقدر استحمل و هتوجعني)
و ضحكنا كلنا و امي حضرت الغدا و بقينا ناكل و انا بحول اخليهم ينسو الزعل عقبل ما اخلص الموضوع، خلصنا اكل و دخلت اوضتي فتحت اللاب و دخلت الدارك ويب و كلمت ماركو بس كان قافل، سبت الموقع مفتوح و مسكت فوني فتحت داتا و بقيت اقلب في الفيس و الانستا و ارود علي رسايل الواتس، خمس دقايق و لاقيت ماركو فتح
ماركو: اهلآ يا صديقي
انا: اهلا يا ماركو هل حصلت علي مالك
ماركو: اجل و انا في انتظر ما طلبته منك
انا: ولاكن ما اهمية عبوة الهاتف في هذا الموضوع
ماركو: هذا سر المهنة ولكن لا بأس سوف اخبرك، هناك علي عبوة الهاتف بعض تفصيل صناعة الهاتف و رموز معينة لكل هاتف و لكل هاتف صغرة ادخل انا منها و اخترقه وطلبت منك العبوة كي اعرف كم نسخة من الفديوهات الذي تريدها موجودة برموز هذا الهاتف و استطيع تتبعها و حذفها بسهولة وانا طلبت منك مبلغ باهظ لاني طلبت المساعدة من احدهم و هو سوف يطلب مقابل ايضآ غير عادتكم ايوها الفرعون ليس هناك جميل حتي حين
انا: حسنآ لاكن لا تنسي ان تحضر هذه الفديوهات لي قبل حذفها
ماركو: حسنآ لا تقلق وانا في انتظر المطلوب و سوف أبدأ فور وصلها
انا: حسنا سوف اجلبها لك في أقرب وقت و انا سوف اكون عميل دائم و سوف احتاجك في ما بعد
ماركو: حسنآ ايها المصري اراك لاحقآ
قفلت اللاب و انا مستني سماح تاجي بفارغ الصبر
(الساعة 7:00 بالليل)
لبست و طلعت الصالة طلبت من امي مفتاح العربية بتاعتها و نزلت رحت عند العمارة اللي ساكن فيها عصام و رحت للبواب بعد ما اديتو ألف جنيه بقيت أسألو عن عصام بينزل امتي و يطلع امتي و مع مين، وعرفت ان عصام كل خميس بالليل بيرجع من برا معا واحده في الاربعينات و ساعات بياجي مع واحد صحبه و بينزل كل يوم الساعة 8 بالليل يركب العربيه، والبواب ميعرفش هو بيروح فين
طبعا انا سجلت كل الكلام ده علي فوني و ركبت العربية تاني و كنت لسه همشي شوفت عصام وقف بالعربية بتاعته قدام العمارة و نزل منها و كان معاه واحد قمحاوي بعضلات طويل يمكن اتنين متر و نزلو من العربية و طلعو العمارة، قمت انا نزلت بسرعة و رحت للبواب تاني قلتلها بقولك يا عم شاهين هو دا صحبه اللي بيطلع معاه علي طول قالي مش فاكر يا بيه، قمت انا طلعت 200 جنيه كمان و قلتله خد دول نشط الذاكرة يعم شاهين، قالي ايوة هو يا بيه اللي بيطلع معاه، رجعت العربية تاني و مشيت بيها وروحت البيت و اتصلت بسماح
انا: ايوة يا سماح ايه الاخبار
سماح: كويسة يا روحي
انا: وانا بسألك ازاي صحتك يا شرموطة عملتي ايه مع ابويا
سماح: ديما عصبي كده خلاص يا سيدي بكره هكون عندك
انا: طيب انا هحجزلك في فندق باسمك اول ما توصلي استنيني في الفندق و انا هقولك كل حاجه بالتفصيل و هبعتلك اللوكيشن بتاع الفندق علي الواتس
سماح: ماشي بكره الصبح هكون عندك سلام
قفلت مع سماح و دخلت نمت و انا بهلوس بكل اللي بيحصل معاي
(الساعة 8:00 الصبح)
صحيت من نومي طلعت في الصالة كانت رحاب صاحية
انا: صباح الخير يا رحاب
رحاب: صباح النور يا بودي
انا: كل حاجه تمام زي ما اتفقنا
رحاب: ايوة لدرجة اني انا صدقت فعلآ اني هروح
انا: وهو دا الملطوب و عايزك كده متخفيش انا في ضهرك
رحاب: متحرمش منك يا بودي يا حبيبي
انا: و هدي فين
رحاب: لسه نزلة حالآ الشغل
انا: كويس ادخلي بقي حضريلي فطار علي ما اخد دوش
رحاب: حاضر
دخلت الحمام اخدت دوش و خرجت فطرت انا و رحاب و نزلت رحت الچيم و رجعت البيت
(الساعة 10:00 الصبح)
فوني رن و بصيت لاقيتها سماح اللي بتتصل
انا: ايوة يا سماح عملتي ايه
سماح: انا نص ساعة و اركب الاتوبيس
انا: كويس لما توصلي رني عليا بقي
سماح: حاضر سلام
قفلت مع سماح و لاقيت مفتاح العربية بتاعت امي و نداهت علي رحاب و جات عندي
رحاب: ايه في ايه؟
انا: هي امك مشيت من غير العربيه ولا ايه
رحاب: ايوة صح افتكرت هي قالتلي لما تصحي اديك المفتاح عشان لو انت احتجتها يعني
انا: فيكي الخير يا هدي كويس كويس اوي
رحاب: مش ناوي تقولي بقي هتعمل ايه
انا: مش وقتو يا رحاب انا مشغول اوي اليومين دول
رحاب: ماشي يا حبيبي *** معاك
انا: خلاص يا رحاب امشي انتي دلوقتي علي اوضتك
طلعت رحاب و انا متوتر و بحول افكر ياتري خطتي هتميش مظبوط ولا ايه اللي هيحصل،
عدو التلات ساعات و انا مبين حيرة و توتر و تفكير و صداع
و أخيرا سماح اتصلت بيا و فتحت عليها
انا: ايه وصلتي
سماح: قدامي خمس دقايق
انا: طيب انا هجيلك بالعربية عند الاتوبيس
سماح: ماشي سلام
قفلت مع سماح و خدت مفتاح العربية ونزلت ركبت العربيه و رحت استني سماح مكان الاتوبيس و علي ما انا وصلت كانت سماح وصلت نزلت من الاوتبيس وانا شورتلها من عند العربية حطيت شنطة هدومها في شنطة العربيه و رحت بيها علي كافيه و قعدت معاها افهمها هي هاتعمل ايه
انا: بوصي بقي يا سماح عشان تعرفي انت هتعملي ايه
(طلعت الفون من جيبي و وريت لسماح صورة عصام)
انا: ده اللي انا عيزك توقعيه و هبعتلك صورته علي الواتس
سماح: مش بطال
انا: وانا جيبلك عريس ولا ايه متظوبطي يا سماح مش عايز هزار
سماح: اوف عليك يبني بهزر معاك عادي
انا: ما علينا هو اصلآ شاذ
سماح: ايه شاذ يعني انا هروح لخول؟
انا: وطي صوتك يا بنت العرص هتفضحينا قلتلك انتي مش هتعملي حاجه غير انك هتدخلي الشقة تخدريه و تجيبي علبة الفون و ترجعي الفندق
سماح: خلاص ماشي بس ازاي خول و هيرضي اني اروح معاه البيت
انا: ماهو انتي هتملي نفسك شيمل (شيمل يعني بنت بعضو ذكري)
سماح: كمان عايز تخليني مخنثة
انا: سماح متخلنيش اسب و العن اليوم اللي شوفتك فيه
سماح بضحكة استفزاز: وطي صوتك فرجت علينا الناس
انا: قولتلك مش عايز هازر ده موضوع كبير و حوار وارم
سماح: طيب مهو ممكن يشوك اني مش شيميل و يحط ايدو علي كسي
انا: مافتتش عليا برضو معاي في العربية زوب صناعي صغير مرخي بيتلبس عايزك تلبسيه اليومين دول فاهمة وكمان معاي بخاخة البنچ
سماح: طيب الدخلة اللي هدخلو بيها، ولا هقولو اني شيمل و عرفت انك خول و عايزة انيكك
انا: بالنسبة للحوار ده عرفيه انك كنتي عايشة برا مصر و انتي بتدوري علي واحد شاذ تمارسي معاه العلاقة و تطلبي منو يوصلك لواحد لو يعرف و هتدفعي فلوس في المقابل و هو اكيد اول ما يعرف انك شيمل هيكون نفسه يجرب الناعم شوية بس كده
سماح: بقولك ايه هات بطاقتك
انا: ليه في ايه؟
سماح: عايزة أتاكد ان الدماغ دي عندها 20 سنة فعلآ
انا: شكرا يا سوسو بس اهم حاجه اعملي كل اللي طلبتو منك
سماح: بس اوعي تنساني ها و تنسي شرم الشيخ
انا: لا يا روحي عيب عليكي مش انا اللي اعمل كده يلا بينا علي الفندق
حسبنا في الكافيه و طلعنا ركبنا العربيه
(في العربيه)
سماح: بسرعة شويه عشان هيجانة فشخ
انا: كسمك مش هينفع دلوقتي خالص
سماح: لا هينفع و انا مش هتنازل عن طلابي
انا: يا سماح مش هيرضو اصلآ يدخلونا مع بعض لو مش متجوزين
سماح: كلو بالفلوس يا روحي كلو بالفلوس
انا: يا بنت المتناكة ماشي خلاص هطلع معاكي
وصلنا الفندق هو مش فندق كبير يعني ولا فخم بس كويس و الواد اللي في الرسبشن مكانش راضي يدخلنا مع بعض غير لما كرمشتلو حتة ب 200 في ايدو، دخلنا الاوضة و اول ما قفلت الباب سماح مسكت فيا بوس و احضان و مكنتش صابرة دقيقة واحدة
انا: خلاص هجيب
سماح: هاتهم جوا عشان خطري
انا: لا يا كسمك ( طلعت زوبري من كسها و جبتهم علي طيزها)
انا: بقولك ايه يا سماح انا هدخل اخد دوش وامشي و بكره تكوني في الكافيه اللي قولتلك عليه بكرة الساعة 2 العصر
و متنسيش تلبسي الزوب الصناعي فاهمة
سماح و هي مرمية علي السرير ردت بايوة، دخلت الحمام اخدت دوش علي السريع و نزلت روحت البيت
(الساعة 5:00 المغرب)
امي: ايه يا بودي كنت فين كل ده؟
انا: متخفيش عليا انا مش صغير دلوقتي
امي: يا حبيبي انا مش بقول انك صغير انا بس بتطمن عليك
انا: خلاص بقي يا هدي اهيني قدامك و كنت بخلص مشاوير مهمة
امي: طيب اتغديت
انا: ايوة اكلت برة رحاب فين
امي: في اوضتها كانت بتكلم عصام
انا: كويس كويس اوي قريب هتسمعو اخبار كويسة بس الصبر انا هدخل لرحاب
دخلت لرحاب اوضتها و كانت لسه سايبة الفون من اديها
انا: ايه يا رحاب كل ماشي تمام
رحاب: ايوة و بيتحايل عليا يقبلني في اي كافيه بس انا بتلكك باي حاجة و اقولو خليها الخميس
انا: طيب بقولك ايه انتي طبعآ معاكي نسخة من مفتاح الشقة بتاعة عصام
رحاب: لو نفس الكالون يبقي ايوة
انا: متخفيش اكيد مجاش في بالو انو يغيرو المهم هاتي المفتاح
رحاب: طبعا لو سألتك ليه مش هترد عليا بس حاضر
قامت رحاب جابت علبة صغيرة من فوق الدولاب فيها صور و اكسسورات و مفاتيح و خدت مادلية مفاتيح منهم و شلت العلبة تاني
رحاب: خد هو ده المفتاح
انا: متأكدة ولا واحد شبهو
رحاب: انا لو المفتاح ده كان وسط مليون مفتاح تاني انا هعرف ان هو ده المفتاح، انت متعرفش انا حصالي ايه من بعد الجوازة دي يا بودي
انا: صدقيني حقك راجع ولو علي موتي
رحاب: لا متقولش كده انا قولتك لو حصلك حاجه بسببي عمري ما هسامح نفسي
انا: الكلام ده مش مهم دلوقتي انا هروح اقعد في اوضتي شوية
خرجت من عند رحاب و قعدت في اوضتي قضيت بقيت اليوم سوشيال لغاية الليل و نمت الساعة عشرة بالليل
(الساعة 8:00 الصبح)
صحيت كانت رحاب نايمة و امي في الشغل دخلت الحمام اخدت دوش و فطرت و شربت ناسكفيه و نزلت الچيم، الروتين العادي بتاعي و رجعت من الچيم
(الساعة 10:00 الصبح)
كانت رحاب صحيت من النوم و بتنضف البيت
رحاب: ليه مصاحتنيش يا بودي قبل ما تنزل
انا: لاقيتك نايمة و حسيتك تعبانة قولت اسيبك ترتاحي
رحاب: شكرا يا حبيبي بس انت اللي تعبان اكتر و من يوم ما عرفت الموضوع وانت كل يوم برة البيت لازم ترتاح شوية
انا: راحتي اني اجيب حقك مش اني انام
رحاب: طيب فطرت؟
انا: ايوة و نازل دلوقتي معاي مشوار مهم
رحاب: خد بالك من نفسك
انا: ماشي وانتي خلي بالك من نفسك سلام
نزلت و ركبت العربية و رحت عند الكافية اللي عصام بيقعد فيه دايمآ و فضلت في العربية مستني عصام ياجي و اتصلت علي سماح
انا: ايوة يا سماح جاهزة
سماح: ايوة بس البتاع ده اللي لابسة مديقني
انا: معلش كلها ساعتين بالكتير و تقلعيه
سماح: طيب طيب المهم اول ما يوصل الخول ده رن عليا ادخل الكافيه
انا: ماشي سلام
قفلت مع سماح و فضلت مستني يمكن نص ساعه و ظهر عصام و دخل الكافيه و انا رنيت علي سماح و قلتلها تتحرك
وبالفعل سماح دخلت بعد خمس دقايق ورا عصام الكافيه وانا برقبهم من بعيد ولان الكافيه زجاج من برا فا كنت شايفهم من بعيد و فعلآ شوفت سماح بتتكلم مع عصام و بعدين عصام سمحلها تقعد علي التربيزة بتاعته
فضلت في العربية حركة ساعتين و هما لسه جوا و بعدين خرج عصام و ركب عربيته و ميشه وبعد خمس دقايق جات سماح ركبت معاي العربية و انا مشيت بالعربية
(في العربية)
انا: ايه كلو تمام
سماح: دا طلع هيجان اكتر مني و فعلآ كان بيدور علي شيمل تنيكو و يجرب زوبر حريمي
انا: عال اوي واتفقتي معاه النهادرة ولا بكرة
سماح: لا النهادرة بالليل
انا: عنب اوي طبعآ هتكوني لوحدك
سماح: كان عايز يخليني مع واحده تاني بس انا قولته لو عجبتني هجرب الحفلة الجماعي
انا: خلاص انا هوصلك الفندق دلوقتي و هستناكي بالليل في اي كافيه
سماح: ماشي
وصلت سماح الفندق و رجعت البيت اتغديت و كنت مستني رنة من سماح انها رايحة لعصام
(الساعة 8:30 بالليل)
فوني رن و سماح عرفتني انها نزلت و رايحة لعصام دلوقتي، قفلت مع سماح و نزلت ركبت العربيه و سبقت سماح و استنيت في العربية و شوفت سماح طالعة عند عصام و انا فضلت مستني و بعد عشر دقايق شوفت سماح نزلت و وقفت تاكسي و مشيت، انا نزلت من عربيتي و رحت نحية العمارة و شافني عم شاهين كان لسه هيروط طلعت 2000 جنيه ادتهملو و طلعت عند شقة عصام و فتحت بالمفتاح اللي ادتهوني رحاب و فتح فعلآ دخلت لاقيت عصام مرمي علي الارض دخلت فتشت في جيبو و مسكت الفون بتاعو و بعت رسالة لماركو من فون عصام و اتأكدت ان الرسالة وصلت و نزلت ركبت العربية و اتلصت بسماح و قلتلها تقبلني في اي كافيه و تديني كرتونة الفون و فعلآ اتقبلنا انا و سماح وخدت الكرتونة و قلتلها تروح الفندق و تحجز في السوبر جت تذكرة للصبح و بكرة تعمل تشك اوت و تسافر حسبت في الكافيه و وصلت سماح الفندق وادتها حساب الاقامة في الفندق و كانت عيزاني اطلع معاها بس انا خلعت. منها بالعافية و رجعت البيت
(الساعة 10:00 بالليل)
دخلت و كانت رحاب في الصالة و امي نايمة
انا: رحاب عصام امتي اخر مرة اتصل بيكي
رحاب: اخر مرة الصبح
انا: طيب انا داخل انام
رحاب: مش هتتعشي
انا: مش مهم دلوقتي الاكل
رحاب كانت هتتكلم قطعتها و قلتلها اني داخل انام
دخلت اوضتي و مسكت فوني و صورت كرتونة الفون بتاع عصام من كل زاويا و نقلتهم علي اللاب و فتحت الدرك ويب عشان اكلم ماركو ولحسن حظي كان اون لاين
انا: مرحبا صديقي ماركو
ماركو: اهلا ايها الفرعوني هل جلبت الملطوب ام ليس بعد
انا: اجل و سوف ارسلهم لك
ماركو: حسنآ
(بعت لماركو الصور)
ماركو حسنآ انتظرني بضع ساعات و سوف يكون كل شئ علي ما يرام و كما طلبت
انا: حسنآ سوف اغلق الان و احدثك حلما تنتهي وداعآ
قفلت مع ماركو و قفلت اللاب و غيرت و دخلت اخد دوش و اتعيش عشان لاقيت نفسي دايخ و مأكلتش من الصبح و فضلت قاعد في اوضتي مستني ماركو يكلمني و بعد اكتر من ساعتين و نص لاقيته بعتلي رسالة
ماركو: كل شئ تم صديقي المصري
انا: هل انت واثق انه لم يعد هناك وجود لها في مكان اخر
ماركو: يا صديقي لا تقلق كل شئ تحت السيطرة و تم تدمير جميع الاجهزة اللتي تم نسخ الفديوهات إليها و اصبحت غير قابل للعمل مرة اخرة و لاكن لن اسلمك فديوهاتك إلا بعد ان احصل علي مالي
انا: حسنآ انتظر بضع دقائق
حولت لماركو 1000 دولار كمان علي حسابو و رجعت كلامتو تاني
انا: هل وصلت لك رسالة الإضافة
ماركو: حسنآ إليك فديوهاتك
ماركو بعت الفديوهات و شوفتها كانت جودة الكاميرا عالية جدآ و موضحة الصورة بنقاء عالي و الفديوهات كان فيها عصام بيتناك هو و رحاب من شريف صاحبه و فديوهات تاني ل رحاب و شريف بس و عصام بيتفرج عليهم و بيلعب في زوبرو و فديوهات لعصام و شريف بس و رحاب مش موجودة و لما شوفت الست اللي بتنيك عصام و رحاب مكنتش مصدق نفسي
(ياتري مين الست اللي كانت مع عصام و رحاب، و بودي ليه طلب الفديوهات من ماركو و هيعمل بيها ايه، كل ده هنعرفو الجزء الجاي، مستني الدعم و احلا تعليقات من احلي ناس)