قصتي مع زوجتي و الرجل الي استمتع بنظراته اول طريقنا لاصبح ديوث
انا فهد عمري ٣٦ و زوجتي نوره ٣٥ و نحن الاثنين من عوائل سعودية متحفظة و غنية ولاكني متحرر. كنت اسافر كثير و داما بالمراقص و البارات و تعرفت على بنات كثير و لم افكر بالزواج بتاتا الى اليوم الي رايت به نوره. وانا داخل بيتي في يوم من الايام رايتها تنتظر عند باب المنزل و استعجبت من جمالها، لم ارا بنت بجمالها و اعجبت بها من اول نظرة. عند سؤالي لها اذا كانت بحاجة للمساعدة قالت انها صديقة اختي و هي تنتظر سائقها، عرضت عليها ان اوصلها و رفضت فعرضت عليها الانتظار معها خوفاً على سلامتها فقالت لي انها لا توريد السائق ان يراها مع رجل غريب فطلبت من حارس المنزل ان ينتبه لها و طلبت منها ان تاخذ رقمي و ان ترسل لي رسالة عند وصولها لمنزلها للاطمئنان فوافقت و هنا بدات قصة حبنا و تزوجنا بعدها بتسعة اشهر.
نوره جميلة جسمها نحيف و صدرها متوسط، طويله و بشرتها فاتحه،كانت ملتزمة عكسي تماما، فلا تشرب ولا تدخن و داما تستمع الى المحاضرات الدينية
بعد ما تزوجنا و ذهبنا الى امريكا اختها الى عالمي التي لم تراه و اعجبها و اصبحنا نسهر كل ليلة. اخذتها للتسوق و اخترت لها فساتين قصير و مفتوحة عند الصدر بالبداية لم ترتاح ولاكن اكتشفت بان هذه الفساتين تثيرني جداً فاصبحت لا تلبس غيرها.
كانت علاقتنا الجنسية كاي علاق متزوجين الى ان عرفتها الى اصدقائي و نظرت الى نظراتهم لزوجتي و كأن كل واحد منهم يتمنى ان يصبح مكاني و يفترسها و حتى رايت احدهم منتصب، بدون شعور احسست بشعور لم اشعر به من قبل و اصبحت اتخيل بان افصخها و انيكها و هم يناظرون. تلك اليلة من اول ما دخلنا البيت قبلتها بقوة و قطعت فستانها و نيكتها بقوة. سالتها ان كانت لاحظت على نظرات اصدقائي لها و قالت انها احست بانها التركيز كان كله عليها و اعجبها و قلت لها كم اثارني نظراتهم لها.
بعدها بفترة قصيرة ذهبنا الى نيو يورك عماير المدينة معروفة بانها قريبة جدا على بعضها و بامكانكم بكل وضوح و سهولة رؤية الغرف و الاشخاص بالغرف، كانت الغرفة لديها شبابيك كبيرة و السرير موضوع بحيث ان يوجد شباك على يمينه و قدامه و من السهل جداً انا يرانا شخص و نحن على السرير من العمائر المحاطة بنا. ذهبنا للسهر و كثرت بالشرب، عندما رجعنا الى غرفتنا رايت رجلاً باحدى العمائر مقابلنا اعتقد بانه يتجسس على الغرف التي امامه فطلبت من نوره ان تقف امام النافذة.
نوره: "و بعدين"
انا: "اشري له سلام"
اشرت له نوره و ضحكت عندما رجع و اشر لها.
قبلتها بقوة و هي تعرف ما اريد عندما اقبلها بقوة فابتعدت عني و ناظرت على الرجل و هو يأشر لنا بالاستكمال
و تقول هي "شوف قليل الادب وش يبي اكثر من كذا عيب"
قلت لها "وقفي قدام الشباك"
وبدات انزل فستانها و هي تقول "عيب وش بتسوي"
قلت "خلنا نستعرض له"
و انزلت فستانها الى الارض و اصبحت امامه بستيان و كيلوت اسود جي سترينج و طلبت منها ان تستدير الي ليرى طيزها و رايته يفرك زبه من برا البنطلون. افصخت قميصي و بعدها افصخت ستيونتها و نظارت علي و قالت "مو مصدقة الي بنسويه" فقلت لها "عادي خلنا ننبسط و نبسط الرجال"
طلبت منها ان تركع امامي و تمص زبي، نزلت البنطلون و بدات تقبل زبي و هو منتصب مثل الحجر و رايت الرجل يطلع زبه و تفاجات بكبره و تخيلته يدخله كس زوجتي لم اتحمل اكثر و انفجرت في فمها. ذهبت الى دورة المياه و انا اشرت للرجل بالانتظار. عندما رجعت طلبت منها ان تقف امامه ليرى صدرها، تفاجائت هي بحجم زبه و انا افرك زبي بطيزها و العب بصدرها و عينها لم تترك زبه المنتصب الكبير، انزلت لها كيلوتها و بدات افرك كسها المبلول و المنتفخ و الرجل يناظر و يتمتع و يفرك زبه بقوه و هي تتمتع بالنظر على زبه الى ان راينه يفرك بقو الى ان فضى حليبه بقوه على شباك غرفته و هز براسه الينا بالشكر.
نوره لم تكتفي طلبت من ان انيكها بقوة فوضعتها على طاولة قريبة من الشباك و انسدحت عليه و انا واقف فتحت رجليها و ادخلت زبي بكسها بقوة و هي تصارخ اقوة اقوة و رايتها تناظر الى صديقنا الي كنت اعتقدت انه اكتفى و لكن رجع و طلع زبه و يفركه و انا انيك نوره بقوة، تفاجات و هي تناظر الرجل و تضع يدها على الشباك و كأنها تقول له انها تريده هو، اكملت نيكها و هو يفرك زبه بقوة الى ان فضى هو و نحن بنفس الوقت، حملت نوره و وضعتها بالفراش و نامت بخلال ثواني من كثر التعب.