هذه حكايتي وأنا أتلصص على زوجة صديقي عارية ملط تستمني في غرفة نومها فرأتني وجعلتني ألعق كسها وألحسها وتمصني كعقاب لي. كان ذلك بعد إذ قررت ذات يوم أن أزور صديقي بدون ميعاد فاعملها له مفاجأة. لا هو ولا زوجته كانا يعلمان موعد قدومي وكذلك لم اكن انا مخططاً لذلك بل كنت أمر ببيتهما فقلت لما لا أفاجئ صديقي وزوجته بزيارة سريعة خاطفة؟ راقتني الفكرة ولفت بسياراتي و ركنتها جانبا. لما وصلت باب البيت وجدته مواربا بل مفتوحا فناديت فلم أجد أحد يجيبني. ناديت اكثر من مرة ولما زهقت أخرجت هاتفي المحمول وقلت أرن على صديقي لأجد هاتفه لحسن حظي كما تبين لا حقاً مغلقا أو غير متاح لا أذكر بالضبط. الحقيقة أني أرتبت في الأمر فتسللت للداخل أنادي و أتلفت حولي فلا أحد هنالك. ثم ترامت إلي ضوضاء آتية من فوق الطابق الثاني فاحترت هل هناك أحد وإذا ما كان فلما ترك الباب مفتوحاً! خشيت أن يكون هنالك مكروه أو لص قد تسلل أو أي شيئ و أحسست بجدية الموقف فقررت أن أصعد السلم.
صعدت الدرج بهدوء خشية أن يكون هنالك لص سارق فيصيبني بمكروه أن علم بي فتسللت حتى صعدت ومشيت فإذ غرفة النوم مفتوحة مضاءه. كان بابها مواربا فجعلت أبصبص من خلاله ولدهشتي وجدت زوجة صديقة و اسمها سامية عارية تماما عارية ملط سلط وفاتحة ساقيها! دق قلبي وفتحت فاهي وجعلت أتلصص على زوجة صديقي عارية ملط تستمني في غرفة نومها ولتقبض علي وتجعلني ألعق كسها كعقاب لي على مقاطعتها. المهم أني أخذت أراقبها لفرط فضولي وراقني شكل كسها المنتوف السكسي جداً اللامع البراق الضيق الذي كان يدعوني إليه. كانت سامية جد مندمجة منهمكة في عملها وأؤكد أنها تبللت من شهوتها فهي كانت تدعك بظرها بإصابعها وتتأوه و تأن أنينا طفيفا. كان كل جسدها يتقلص و يهتز و يرتج وهي تدس هزاز كهربي في طيزها و تستمني وتلعب في كسها. كانت قريبة من نشوتها على ما يبدو حسب حركاتها ورهزاتها. كان زبي شديد التصلب ساعتئذٍ و فكرة أن أساعدها على ان تنتشي و تستمتع تملكتني. كنت أفكر هل أدخل ام لا وفيما انا كذلك راحت تتأوه بقوة و تذرك أسمي و سط خيالاتها!
راحت سامية زوجة صديقي تلهج بأسمي وهي تبعص كسها و تدخل الهزاز بطيزها فصعقت بل أني شهقت وهي تنيك نفسها بسرعة كبيرة. وغذ فجأة التفت فرأتني!! وقعت عيونها في عيوني مباشرة. صدمت لما رأتني هنالك واقف على باب غرفة نومها. الحقيقة لم يكن ليجوز أن أتلصص على زوجة صديقي عارية ملط تستمني في غرفة نومها لولا سخونتي بما تفعل. صعقت سامية وهي ترأني أحدق فيها عارية فأسرعت إلى الغطاء ترميه فوق جسمها وقد استرعى بصرها زبي الواقف من تحت بنطالي. قفزت من موضعها وصرخت:” جيمي ماذا تفعل عندك بحق الجحيم؟!” صاحت فقلت متردداً:” أوه أعذريني يا سمسم انا فقط كنت كنت رى إذا كا كان احد فوق..قلقلت عليكم…” حدقت في زبي المنتصب البارز فسألتني بدلع :” هل تحب ما أفعله؟” قلت:” نعم هاني أنت سكسي جدا..” طار عقلها وراحت تقول:” أيها المجنون من تظن نفسك كي تتلصص علي هكذا و أنت أيضا تعترف بأنك تحب ذلك أيها المنحرف القذر…” ثم نهضت إلي وشدت بنطالي وأنزلته و أمسكت زبي فابتسمت له:” أممممم..أنت أيها الصبي الشقي.. أنت تنتصب على مشاهدتي.” دفعتني سامية زوجة صديقي على السرير في غرفة نومها وراحت تنام فوقي وتقول لي:” ألعق كسي كله التهمه….” قعدت فوق وجهي وبدأت آكل كسها ادافقة مياهه وأذوق كل عصيرها في فمي. بدأت سامية تطحنني بكسها و طيزها و تضغط فوق فمي وانا أعب من مياهها و من منيها فكان لذيذا جداً. ألقت يجسدها بوضع معكوس بحيث لا كنت لا أزال كل كسها إلا أنها اﻵن كانت تتناول زبي في فمها في وضع 69 فأخذت تمص زبي بقوة كبيرة جداً و تثيرني و تمكنت من شفط قذاها وأنا أمزيت في فمها كذلك و هي تمص أكثر و اروع بقوة و تلطخ وجهي بعصير كسها. كنت أحس بنفسي أكاد انفجر بقوة وهي عرفت كذلك ودست إصبعها عميقاً في طيزي وراحت تبعصني و تثيرني بما ليس عليه مزيد كي تجعلني آتي منيي بقوة و سرعة فدفقت حقيقة كمية كبيرة من المني في فمها وهي تدفع بإصبعها أكثر في طيزي وتجعلني آتي منيي على شكل دفقات ساخنة كبيرة . كذلك رحت أتلصص على زوجة صديقي عارية ملط تستمني في غرفة نومها وكذلك جعلتني ألعق كسها بقوة وسخونة وهي ترضع كل منيي من فوق زبي النابض كسها لا يزال رطبا في فمي. قفزت عني وأخبرتني أنني كنت شقيا بما فيه الكفاية و أنني من اﻵن فصاعداً سأكون خولها حتى ترضى عني..