-
الام رحمة قصص سكس واقعية وحقيقية
وُلدت "رحمة" فى النصف الثانى من السبعينات .. أب و أم و أخ و أخت و عائلة و بيئة لم تساعد على التطور ولا على الحياة ،
كان الجنس حولها منذ بلوغها او حتى قبل بلوغها .. المهين لنفسها انها كانت دائماً الطرف المشاهد ، او بمعنى أصح الطرف المتجسس .. ربما يخطر فى بالك السؤال .. "تجسست على مين؟ هل الاب ؟ هل الام ؟ هل اخوها ؟ اختها ؟ جوزها لاحقا ؟ اولادها ؟ شخص اخر من اقاربها ؟"
ستتفاجأ عندما أخبرك انه تقريبا الجميع .. تجسست على الجميع .. شاهدت الجميع
شاهدت ابوها الذى كان يحضر عاهرات الى المنزل فى غياب الأم .. شاهدت أمها مع احد الجيران و ربما اكثر .. شاهدت اخوها مع اختها فى علاقة محارم .. كانت تلك العلاقة بالأخص هى مصدر ألمها .. كان اخوها الذى يكبرها بخمس اعوام يضاجع اختها التوأم و كانت دائما تتسائل لماذا اختها و ليس هى ؟؟ رغم انها كانت اجمل من اختها فى الوجه و الجسم .. لكنها ادركت لاحقاً ان الاهم هو الروح و الشخصية .. كانت اختها مرحة على عكسها تماماً .. كانت اختها تتعمد الاغراء على عكسها تماماًتحميل جنس اجنبي - سكس ام وبنتها - تحميل سكس ساخن - سكس سارة جاي - سكس بيض - صور سكس متحركة - سكس تخان - صور سكس - تنزيل نيج - سكس سوداني - سسكس جامد - نيك امهات عجوزة - نيك سارة جاي - سكش محارم - سكساوي - سكس اخوات - مسلسل سكس نيك - سكس ءىءء .
رغم كل حرمانها و رغبتها لم تجرؤ و لو مرة واحدة على الاغراء او اظهار رغبتها .. حتى عندما كانت الفرصة قريبة لم تجرؤ .. بشكل عام لم تجرؤ على اظهار رغبتها فى اى شئ و ليس الجنس فقط .. لم تختار أن تجلس من التعليم بعد مجموع فى الاعدادية يؤهلها للثانوى العام .. لكن كانت رغبة جميع افراد الاسرة ان تجلس لتتفرغ لخدمتهم .. لم تختار ان تتأخر فى الزواج لسن ال 23 رغم رغبتها ان تتزوج مبكراً كى تجرب لذة السرير .. لكن كانت رغبة اختها ان تجعلها متفرغة لها فى خدمتها حتى خروجها من البيت و زواجها
لم تختار ايضا الزواج من رجل اكبر منها ب 15 عام لم يرد الا خادمة و ليس زوجة .. لم يكن زوجها يكتفى بيها او يفضلها بسبب حيائها الذى كان يكرهه .. و من الوارد ان اكثر الرجال يكرهوه و ليس زوجها فقط .. استشعر فيها زوجها حيائها الزائد عن حده فى ليلة الدخلة .. و توقعه قبل ليلة الدخلة .. توقعه عند خطبتها من بادئ العلاقة .. مع انها ما زالت تتسائل هل كان يريد زوجة حيوية و أخطأ فى تقديرها ؟ ام انه كان يحب زوجة انطوائية مثلها لكى تكون خادمة و أداة للإنجاب فقط ؟ .. لم يكن يضاجعها الا عندما يفكر فى الانجاب .. قد تكون عدد مراته ممارساته معها فى كامل زواجهم لم تتعدى العشر مرات
سكس ام وبنتها - تحميلسكس - صور سكس عربي - مشاهدة سكس حيوانات - سكسي سارة جاي - سكس مايا خليفة - سكس بريطاني - سكس عربدة - سكس اسباني - xcxx - تحميل سكس سوداني - سكس تخان - صور كس - نيك ام .
كان يجلب عاهراته للمنزل عياناً بياناً امام عينها دون اهتمامه برغبتها ولا رأيها .. و لم تكن حتى تجرؤ ان تبدى رغبتها ولا ان ترفع صوتها لزوجها الذى كان وسيلة تفاهمه معها بيده .. كان يضربها بسبب او بدونه .. و مهما حاولت الا تغضبه كان يختلق لها الخطأ و لنفسه العذر ليمسكها و "يرنها علقة محترمة" و يجعلها تعتذر بعدما ينتهى منها .. على الرغم من انها فى اغلب المرات لا تعرف عن ماذا تعتذر ! لكنها كانت تطيع أمره و تعتذر .. لم يتوقف أمر استعباده لها على هذا الحد .. كان يجعلها تخدم عاهراته و ان تهتم بهم كأنهم اصحاب البيت و ليس هى .. و يا ويلها عندما تشتكى منها احدهم .. سأترك أمر عقابها لعقولكم .. و قد يكون أسوأ ..
لوهلة كانت سعيدة عندما أنجبت اطفالها .. لتكتشف لاحقاً اجبار زوجها انها ايضاً مجرد خادمة لهم ولا تصلح أن ترتقى لرتبة "أم"
رغم كل قسوة و عدم عقلانية زوجها .. الا أنها اقتنعت بهذه النقطة .. كيف تصلح أن تكون أم و هى لا تصلح ان تكون انسانة ! كيف تهذب اطفالا و تتفهم رغباتهم و احتياجاتهم و هى لا تكاد تدرك احتياجاتها
و حتى ان لم تقتنع .. ما باليد حيلة .. ليس لها الا الطاعة و الامتثالأنجبت ولد و بنت توأم أسماهم أبوهم "رامى" و "روان"
لم يكن أبوهم متفرغاً لتربيتهم حيث كان رجلا جادا فى عمله و ايضا مع علاقاته المتعددةبعد الولادة بأسبوعين أحضر الأب أخته المطلقة الاكبر من رحمة ب 3 سنوات .. كانت مقيمة بأحد الدول الاوروبية و لم تكن تنوى الرجوع من تلك الحياة المتحررة التى وجدتها هناك .. لكن حبها لأخوها كان أهم .. فعادت لتهتم بأطفاله و هى متأكدة أنها ستجد حياة كريمة .. ولما لا !! لن تأتى هنا لتخدم اولاده .. بل هى من ستجد من يخدمها .. و اتضح أنها لم تبتعد عن اخيها كثيرة فى صفاته السادية .. كانت تتعامل مع "رحمة" على نفس نهج الاب
فلم تتجرأ حتى ان تناديها ب اسمها و كانت تناديها "عمتى"
تضاعفت عدد الاعمال التى تؤديها رحمة منذ قدوم العمة "عبير" اخت زوجها .. تضاعفت ايضاً عدد "العُلَق" حيث كان بعضها من زوجها و بعضها من العمة عبير التى كانت تستمتع بضربها و اهانتها .. و كانت تستمع اكثر بضربها او اهانتها امام الاولاد لتريهم من صاحب الكلمة .. و ايضا كانت تتعمد اهانتها امام شخص غريب او ضربها امامه اذا كان الشخص من المقربين .. لم تتواجد ام رحمة ولا ابوها او اخواتها فى حياتها الا لرؤية الطفلين .. و لم يشغلوا بالهم بالاطمئنان عن حالهم .. و لم يعترضوا عندما رأوا هيمنة زوجها او اخت زوجها عليهاكبر الاطفال بالسن و لم يدركوا معنى الامومة كلياً .. كانت عمتهم -من المفترض ان تكون هى الام- منشغلة بحياتها و علاقاتها مع الرجال المحيطين بها او بشكل عام علاقاتها مع الجيران و الناس .. كانت عبير شخصية اجتماعية من الدرجة الاولى .. بالطبع كانت مهتمة بالاطفال .. لكن بغياب فطرة الأم .. و لعلكم جميعا تفهمون المعنى
اما الام الحقيقية ف كيف يدرك الاطفال قيمتها ؟ و هى كل دورها خدمتهم دون السماح لها بالتحدث معهم كثيرا او حتى مجالستهم لفترة تسمح بإقامة حوار !! كيف يدركو قيمتها و هما يشاهدوها تتلقى الضرب و الاهانة من عمتهم !
اهتمت العمة بتنشئة الاطفال و تعليمهم و كانت امكانياتهم فى التعليم تبرز تميزهم العقلى و الادراكىبدأ الاطفال يكبروا و يصلوا سن المراهقة تحت اشراف عمتهم و خدمة أمهم .. أدركوا شذوذ الوضع الذى نشئوا فيه .. لكن وجدوه مناسب لرغباتهم .. أدى الوضع لنقص الرقابة .. الاب منشغل بحياته كلياً و تواجده فى البيت يقل بالتدريج .. العمة مهما كان اهتمامها بهم . تظل تفضل نفسها عليهم .. الأم لا تجرؤ على اصدار أمر او حتى ملحوظة على فعل او لفظ .. و هى غير مؤهلة لذلك من الأساس .. بدأ ينخرط رامى و روان فى حياتهم الخارجية و فى علاقات مع الاصدقاء خارج حياة البيت .. و لم تعترض العمة "صاحبة الثقافة الاوربية" على ذلك .. كانت ترى انه شئ ايجابى ان يحظى الشباب بعلاقات لتنمية مهاراتهم الاجتماعية .. كانت تضع شروطاً مثل عدم التأخر خارج البيت عن منتصف الليل الا فى المناسبات .. و كانت ترى ان الشروط كافية لوضع رقابة عليهم
حدث ما لم يكن متوقع .. رغم الصحة الجيدة و النشاط الواضح .. عن عمر يناهز 58 عام .. توفى زوج رحمة فجأة .. بلا حادثة او وعكة صحية او اى سابق انذار .. فقط نام و لم يستيقظ .. تاركاً مسئولية الاسرة فى يد أخته الصغرى
رغم كل عيوب هذا الرجل فى نظر رحمة .. الا أنه لم يشركهم ورثاء جدد .. رغم توقع رحمة ان تجد زوجة اخرى و ربما اولاد .. الا انه اتضح عدم وجود غيرهم .. كان زوجها مقتدر ماليا و بالاخص فى اخر فتراته ف ترك لهم تركة جيدة تكفيهم بعد موته .. لم يكن الاولاد بلغوا سن الرشد مما أدى الى تجميد نصيبهم تحت وصاية عمتهم بعد حكم قانونى .. و بالنسبة لنصيب رحمة ف لم تجبرها عبير على التنازل عنه لسبب لا تعرفه رحمة لكن أمرتها بعدم لمسه***الحاضر***
لا تعرف بطلتنا أى يوم هذا .. لمحت التاريخ فى هاتفها بالصدفة لتكتشف انه يصادف عيد ميلادها ال44 .. لكن لم يكن هذا يهم .. ولم يكن مهم أبداً .. المهم هو ضرورة استيقاظها مبكراً لتحضير الفطار للجميع و الاستعداد للخدمة الاسرية ليوم جديد
قامت من سريرها التى تنام فيه وحدها .. خرجت من غرفة الضيوف التى اصبحت تنام فيها من بعد وفاة زوجها بعدما اخرجتها عبير منها لتحظى هى بالسرير الاكبر لينفعها بالراحة الاكبر ، و يمكنها ايضاً استقبال عشاقها فيه
_ كانت عبير من النوع المفضل للرجال .. صاحبة سيقان ساحرة ناعمة طويلة لونها قمحى فاتح شعر شديد السواد طويل شفاه منفوخة و عين واسعة مميزة .. صدر من النوع المتوسط يشبه الصدر الاوروبى و طيز رياضية مشدودة حجمها مناسب لجميع اوضاع النيك و محببة لجميع انواع الرجال .. و يميزها ايضا الشخصية القوية فى كلامها و نظراتها و اسلوبها مع الشهوة العالية و الكلام المهيج و الخبرة الطويلة فى النيك
استيقظت رحمة مبرمجة على ما تفعله يومياً تقريبا بتحضير الفطار المعتاد و تحضير الملابس و الحمام و تجهيز الاحذية و الاستعداد لاستيقاظ رامى و روان ك سابق الايام
لكن هذا اليوم .. هذا اليوم كان مميزاً . ليس بسبب عيد ميلادها بل بسبب ما حدث لاحقاً .. او ربما تكون هذه هدية أرسلها القدر لها بمناسبة عيد ميلادها .. هدية !! أى هدية !! انها لعنة .. او مصيبة .. او هدية !! لا أعلم .. انتم من تقرروا
بعد خروج رامى و روان للجامعة بساعة تعود روان مسرعة و خائفة .. تفتح رحمة الباب لتدفعها روان بشدة كادت ان توقعها و تجرى لغرفة عمتها عبير
روان : عمتوووو عمتووووو يا عمتوووووووخبطت ع الباب بمحاولة منها لعدم افزاعها احتراماً لها مع رغبتها انها تصحيها بسرعة
فتحت عبير الباب بعين واضح عليها السهر و الشرب و ملابس شبه عارية "فقط قميص نوم قصير و ساقط منه احد الحمالات مما يؤكد انها لبسته حالا قبل فتح الباب" و كان يظهر على السرير فى الداخل فى الظلام جسم رجل .. لم تتفاجأ رحمة او روان بوجوده ، فقد سهر معهم ليلة البارحة و اخذ عبير الى السرير بعدها امام اعين الجميع
عبير : فى اى يا رو ؟؟
روان : الكتاب اللى معاه الشيت اللى انا المفروض أسلمه الاسبوع الجاى مكنتش جيبته لحد دلوقتى و روحت النهاردة اجيبه لقيتهم بيقولوا ان الكتاب خلص و النسخ الموجودة منه دلوقتى موجودة ف محافظة ***** و لازم لازم اجيبه النهاردة عشان أحل الشيت بكرا و أسلمه الاسبوع الجاى و بكرا الجمعة كمان يعنى لازم يتجاب النهاردة
عبير :*بتبصلها بعدم تركيز و توهان* نعم ؟
روان : يا عمتو بقولك الكتاب اللى معاه الشيت اللى ا......
عبير : بس بس بس بسسسس اييى !بصت عبير لرحمة و اشارت لها على روان
عبير : شوفيها عايزة اى و روحى هاتيه
روان : لا معلشى يا عمتو بعد اذنك روحى انتى بالعربية قبل ما المكتبة تقفل و بعدين دى اسااسا مبتفهمش حاجة يعنى لو راحت هتقعد سنة عقبال ما المكتبة تكون قفلت دا لو عرفت تروح اصلا
عبير : خلاص يا روان خدى العربية و روحى انتى
روان : مش هعرف انا ورايا دلوقتى محاضرتين يدوبك ألحقهم و بعدين هخلص و هاجى اخد شنطتى و هسافر هنقضى الويك اند *weekend* فى دهب
عبير : خلاص ابعتى اخوكى
روان : مهو اخويا معايا فى الكلية يعنى نفس المحاضرات و مسافر معانا بردو
عبير : خلاص ابعتى حد من صحابك ولا حد تعرفيه ولا تاكسى و فهميه الليلة ولا اى نيلة
روان : مش هينفع .. مين دا اللى هقوله روح محافظة تانية هاتلى كتاب يعنى ؟
عبير : انا ورايا حاجات النهاردة مش هينفع
روان : طب أعمل اى انا طيب ؟
عبير : ابعتيها بقا *بتشاور على رحمة* مفيش حل تانى
روان : كدا الكتاب مش هييجى
عبير : روان بصى انا مش هروح مش هعرف .. ف قدامك حل من اتنين .. تكنسلى الرحلة و تروحى او تبعتى امك و انتى حرة بقا و حاسبى كدا عايز انامقفلت عبير الباب و دخلت .. وقفت روان لدقايق بعدها متعصبة و بتشد ف شعرها براحة بس باين غضبها .. بصت لرحمة بعدها و هى عارفة انها الامل الوحيد لها ..
كانت رحمة فى اداء المهمات لا يُعتمد عليها اطلاقا و هى نفسها كانت عارفة كدا
مسكتها رحمة من دراعها و شدتها و مشيت بيها لحد ما دخلت اوضيتها .. طلعت فلوس مجمدة بالاضافة لشوية فكة .. و جابت قلم و مسكت ايد رحمة و كتبت عليها اسم الكتاب و عنوان المكتبة
روان : عندك شنطة صح ؟
رحمة : اه
روان : هاتيهاخرجت رحمة من غرفتها مسرعة لتحضر شنطتها الوحيدة من اول الزواج
روان : اى دا !! شنطة دى ولا تلاجة !! هاتى شنطة صغيرة
رحمة : معنديش
روان :*بعصبية* اى !!!
رحمة :*بصوت واطى* معندييشبتبص روان لفوق بنظرة معناها نفاذ الصبر
روان : طب اوعى كداا اوعىراحت روان لدولابها و فتحت درج الشنط الكبير بتاعها و قعدت تنقى فى اصغر و اقدم شنطة عندها
روان : روحى اعمليلى قهوة و تعالى بسرعة
رحمة : حاضر
روان : ولا اقولك خليها اسبريسو عشان الوقت
رحمة : حاضرراحت رحمة تعمل القهوة بسرعة .. شغلت ماكينة الاسبرسو و ابدأت فى خطوات عمل القهوة .. وضعت السكر بتركيز شديد لأن روان من النوع اللى لا يعجبه العجب
رجعت رحمة شايلة القهوة بتركيز كبير عشان متوقعش الوش بتاعها .. دخلت على روان و وقفت مستنية روان تقولها تحط القهوة فين
روان شاورتلها ع الكوميدينو و راحت رحمة حطت القهوة عليه بهدوء
روان حطت ايدها على راسها بشكل واحد مضغوط و عايز يفوق و شاورت لرحمة ع السرير
روان : هاتيلى العلبة و الولاعة دولالتقطت رحمة علبة السجائر و الولاعة لتعطيها لابنتها التى تريد التدخين
مسكت روان العلبة و اخذت منها سيجارة و وضعتها بين شفتيها ثم نظرت لأمها رحمة نظرة ثقة ف اقتربت منها رحمة و ولعت لها بالولاعة لتشعل لها السيجارة و تأخذ روان النفس الاول لتخرجه فى وجه رحمة التى تكره رائحة السجائر لتخرج منها كحة او اثنينروان : هاتى القهوة من ع الكومدينو
احضرت رحمة القهوة و عادت مكانها لتضعها بتوازن على السرير و تقف ناظرة لروان
تجلس روان على طرف السرير و تضع رجل على رجل فى وجه أمها و ترتشف رشفة من القهوة تليها نفس من السيجارة ليخرج منها النفس موجه لوجه رحمة التى تعلم هل هى حركة عشوائية ام ان ابنتها تتعمد خنقها بدخان السجاير
روان : بصى بقا و ركزى كدا معايا .. معاكى اسم الكتاب و العنوان بالتفصيل على ايدك صح ؟
رحمة : صح
روان : و حطيتلك فلوس على قد المشوار بالظبط رايح جاى فى الشنطة دى
نظرت رحمة لترى حقيبة صغيرة جدا و متهالك و قديمة توحى بأن حاملها شخص فقير و هى بالطبع لم تراها مع ابنتها من قبل حتى انها تتسائل كيف هذه الحقيبة فى دولابها
روان : و خدى موبايلك كمان حطيه ف الشنطة و امسكى الشنطة كويس او حطيها ف هدومك او اى حاجة .. و لما تاخدى الكتاب خدى بالك منه كويس ... و قبل ما تمشى تحضريلى شنطة السفر .. انا حطيتلك كل حاجة ع السرير .. الميكاب و الحاجات دى كلها هتحطيها زى ما هى كدا .. و الهدوم تتأكدى انها جاهزة و مكوية الاول و بعدين تحطيها .. اياكى الاقى حاجة مكرمشة
رحمة : حاضر
روان : و هجهزلك هدوم رامى قبل ما امشى بردو حطيهاله فى شنطته و هما لما ييجى هيكمل باقى حاجته
رحمة : حاضركانت روان بعد كل نفس من السيجارة ترمى الرماد على الارض علماً بأنها ستجدها نظيفة لاحقاً لمتابعة رحمة الشديدة فى النظافة .. رغم ان رحمة كانت تتسائل هل تفعل روان هذا كسلاً أم أنها تتعامد احداث فوضى لاتعبها
أخذت روان النفس الاخير و اشارت لرحمة التى فهمت سريعاً و أسرعت الى الكوميدينو اللذى كان يبعد ثلاث خطوات عن مكانهم و أحضرت منه الطفاية ثم تخفضها لروان لتطفئ روان السيجارة و ترميها على الارضروان : تعالى اقفلى ورايا
اخذت روان موبايلها و علبة السجاير و الولاعة و شنطتها و خرجت لباب الشقة و تقف امامه تبحث على الارض ثم تلتفت لرحمة خلفها
روان : انا نسيت الكوتشى جوا ادخلى هاتيهذهبت رحمة و احضرت "كوتشى" روان و بدون مقدمات او اشارة من روان .. نزلت رحمة للجلوس على ركبتيها لتُلبس روان الجزمة كالعادة و كما يحدث دائماً لا توسع رحمة رباط الكوتشى بشكل كافى ليزعج روان أثناء اللبس ف تعطى صفعة صغيرة بصوابعها الرقيقة على رأس أمها قائلة "براااحة"
انتهت رحمة من تلبيس الكوتشى لروان لتقف امامها
روان : عارفة لو مجبتيش الكتاب النهاردة !! و**** لأخليكى يوم السبت تروحى تجيبيه مشى .. و اكتر من كدا كمان و انتى حرة بقا
تهز رحمة رأسها و تقف امام الباب تنتظر خروج روان لتغلق الباب ورائها بهدوءعادت رحمة لغرفة روان لتقوم بتنظيم الفوضى التى صنعتها روان و تجهيز حقيبة السفر كما أخبرتها روان و أخذ الحقيبة الصغيرة المتهالكة منها
انتهت من توضيب الغرفة و جلست على السرير ترتب الملابس فى حقيبة السفر الخاصة بروانكانت تحسد ابنتها و هى ترتب لها الحقيبة .. هل سبق أن كان لها كل انواع الميكاب هذه مثل بنتها !
كانت تحسدها بالأخص و هى ترى الملابس القصيرة التى اختارتها بنتها للرحلة .. و بالاخص البيكينى الذى لا يخفى من جسمها أى شئ تقريبا ..
و تحسدها ايضاً عندما تخمن و هى متأكدة ان ابنتها ستكون مع شباب و ربما تكون فى احضانهم و من الممكن ايضاً ان تضاجع أحدهم بعلم اخوها الذى لا يهتم بتقييدها .. تتمنى رحمة لو أن اخوها و ابوها هى الاخرى لم يقيداها .. كانت ستحظى بحياة مختلفة تماماًانتهت ايضا من ترتيب حقيبة ابنا و جولة ترتيب كاملة فى الشقة سريعا و بدأت تتهيأ لتبدأ مشوارها الطويل و لكنها لا تشعر بالضيق بسببه .. قد تكون هذه المرة الاولى التى تخرج فيها من المنزل منذ اسابيع
و المرة الاولى التى تبتعد منذ شهور او ربما سنوات .. رغم أنها لن تبتعد بالقدر الكافى و لن تركب سيارة خاصة بها مثلا او معها اموال اضافية لزوم الرفاهية .. لكنها تحتاج لاحساسها بالحرية حتى لو فى مشوار لا يخصها و لم تأخذ الحرية فيه .. لكنها لا تزال تشعر بها
خبطت على باب العمة عبير لتستأذنها فى الرحيل و تسألها اذا كانت تريد منها فعل شئ قبل رحيلها
"عمتى ....... يا عمتى ..... عمتى"يفتح الباب لتجد الرجل من الليلة الماضية شبه عارى يلا غطى جزء من جسده غير بوكسر و ينظر لها بتساؤل ماذا تريد
"عمتى فين ؟"
"نايمة"
"طب ممكن تصحيها تسألها عايزة حاجة منى قبل ما أمشى ؟"
"لا مش عايزة حاجة امشى على طول"
"هى اللى قالت لحضرتك تقولى كدا ؟"
"ايوا"
"شكرا .. انا ماشية"لبست رحمة سريعاً العباية السمرا البسيطة بتاعتها و أخذت الشنطة الصغيرة القديمة و المحمول الصغير القديم الخاص بها
كانت هيئتها لا تعبر اطلاقاً عن المستوى المادى لأسرتها .. كانت تعبر فعلا عن خادمة للأسرة .. لكنها لم تكن تبالى .. كانت سعيدة منذ لحظة خروجها .. و سعيدة أكثر و هى تعرف انها ستركب القطار و تبتعد عن البيت .. رغم أنه القطار "العادى" ليس مميزاً ولا مكيفاً لكنها كانت سعيدة أنها ستسافر وحدها .. تعرف فى قرارة نفسها ان الفرحة لهذا السبب مناسبة لفتاة فى سن الاربعة عشر عاماً و ليس أربعة و أربعون .. مع هذا كانت سعيدةكانت ايضاً تعتبر نفسها محظوظة لكون عبير نائمة عند خروجها .. لأن من المؤكد أنها كانت ستعطيها قائمة من الاشغال قبل رحيلها مما كان سينهكها قبل رحلتها
ركبت القطار و هى سعيدة بكل تفصيلة حدثت .. و هى تقطع التذكرة .. و هى تنتظر على الرصيف .. السؤال على سبب تأخر القطار من اى شخص عابر كل نصف دقيقة .. التحمس لرؤية القطار قادم للمحطة .. مشاهدة تزاحم الناس و تدافعهم عند وصول القطر .. حتى تدافع الناس المميت عند الدخول و خروج الفوج الاخر لم يشعرها الا بلذة التجربة .. لم تفقدها حتى عندما صدمها شخص من الورا ف وقعت على ارض القطر مصطدمة برجل أحد الاشخاص مما افقدها توازنها لدقائق و نوعا ما تفقد توازنها الدماغى حتى و يغيب عنها ادراكها لما حولها لدقائق .. "دى امى دى امى" .. تستفيق من تلك الغيبة السريعة لتجد نفسها على ارض غير ثابتة بسبب حركة القطر .. مع احساس مزيج من تيار هوائى منعش بسبب الكسور الموجودة فى زجاج القطر و ضيق النفس بسبب تقارب الناس منها .. هذا التقارب بدأ يلفت نظرها انها فى حضن أحدهم .. ليس مجازاً عن قربه منها .. بل فى حضنه حرفيا .. لازق فيها من الخلف بصدره كله فى ظهرها و زبه فى منتصف طيزها .. و يداه تلتف حولها ليمسكا بوسطها مع ملامسة اطراف اصابعه لاجزاء من طيزها .. لم تستوعب كيف وصلت الى حضنه بهكذا أريحية لأنها لم تكون مدركة لما حولها عندها أقنع هذا الشاب الحاضرين بأنها أمه بعد سقوطها ليسمحوا له بالامساك بها لحمايتها .. مرت دقائق على هذا الوضع و ربما أكثر من دقائق لا تعلم .. لا تعلم لأنها كانت فقط مستمتعة بحضن هذا الشاب الذى لا تعرف عنه حتى الآن غير لون بشرته الابيض من يده التى على وسطها و أن صدره ليس بالعريض .. لم يتحرش بها اكثر من هذا أثناء وقوفهم لأنه أقنع الناس من حوله انها أمه .. رغم أن منظر جسم رحمة بين يديه و فى حضنه لا يدل أبداً على أنها أمه .. كان جسم رحمة المليان يملأ يديه و حضنه و طيزها المدورة و المليئة باللحم الطرى تضغط على زبه .. و يديها الناعمتان رغم عملهما المستمر على ظهر يديه كأنها تطلب منه ألا يتركها
مرت المحطة الاولى و نزل بعض الركاب الجالسين و سنحت الفرصة فى هذا الوقت لرحمة و للشاب اللى واخدها ف حضنه أن يجلسا على مقعد واحد سوياً .. جلس الشاب على الكرسى و جعل رحمة تجلس عليه .. وضعها بمؤخرتها على زبه مباشرةً .. مباعداً قليلاً لما بين قدميها و أرجع ظهرها الى حضنه مجدداً .. تحرك القطار من جديد و هذه المرة كان يساعدهما على تنطيط رحمة على عضو الشاب الذى انتهز الفرصة فى السر و وضع اصبعه على كسها من الاسفل من خارج الملابس بينما يحيطها بيده الاخرى .. لم يمر وقت طويل حتى أغرقت رحمة أندرها بماء شهوتها الذى لم تقذفه بهذه المتعة تقريبا طيلة حياتها .. رغم ان ماءها وقع على الارض و لاحظ بعض المحيطين بهم ما حدث و نظروا لها باحتقار .. الا أنها لم تبالى و كانت سعيدة لأنها لا تبالى و لا تخاف الآن من اى شخص بل فعلت ما أحبت أن تفعله بلا خوف او تردد .. لتلتف رحمة و ترمى نفسها فى حضن الشاب الذى يُجلسها على رجله و يضع يده أعلى مؤخرتها امام اعين الجميع .. و تغرق رحمة فى حضنه حتى وصول القطار المحطة